انجدانی، محمدابراهیم: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - 'آیتاللهگلپايگانى' به 'آیتالله گلپايگانى') |
جز (جایگزینی متن - 'مولف' به 'مؤلف') |
||
خط ۲۸: | خط ۲۸: | ||
[[غنا، موسیقی]] / نوع اثر: کتاب / نقش: نويسنده | [[غنا، موسیقی]] / نوع اثر: کتاب / نقش: نويسنده | ||
|-class='articleCode' | |-class='articleCode' | ||
|کد | |کد مؤلف | ||
|data-type='authorCode'|AUTHORCODE5440AUTHORCODE | |data-type='authorCode'|AUTHORCODE5440AUTHORCODE | ||
|} | |} |
نسخهٔ ۸ مارس ۲۰۱۷، ساعت ۲۰:۴۹
نام | انجدانی، محمدابراهیم بن محمدرضا |
---|---|
نام های دیگر | |
نام پدر | |
متولد | |
محل تولد | |
رحلت | |
اساتید | |
برخی آثار | مصباح السعاده / نوع اثر: کتاب / نقش: نويسنده
غنا، موسیقی / نوع اثر: کتاب / نقش: نويسنده |
کد مؤلف | AUTHORCODE5440AUTHORCODE |
زندگينامۀ مؤلف
عالم جليل القدر و دانشمند محقق مرحوم محمّد ابراهيم انجدانى[1] از علماى شيعه در قرن سيزدهم و چهاردهم هجرى است.
وى فرزند عالم فاضل مرحوم محمد رضا انجدانى بوده، كه دانشمند مشهور مرحوم محمّد باقر فشاركى از او به عنوان: «العالم الفاضل...و الصفيّ في وجه الله محمّد رضا سلّمه الله تعالى و أبقاه»[2]ياد مىكند، و نيز عالم شهير مرحوم محمّد هاشم خوانسارى او را چنين مىستايد:«المولى الأجل الأكمل الأفضل الأسعد الأمجد مولانا محمّد رضا مدّ ظلّه السامي».[3]
شرح حال مولى محمد ابراهيم انجدانى در كتب تراجم به دست نيامد، و لذا اطلاع چندانى از كيفيت تحصيل و اساتيد و حوادث زندگى او نداريم و اطلاعات محدود ما از آن عالم فاضل برگرفته از تنها اثر به جاى مانده از اوست كه در مجموعه شماره 702 در كتابخانۀ مدرسۀ حجازيها موجود بوده و اكنون در كتابخانۀ آیتالله گلپايگانى(قدّس الله سرّه) نگهدارى مىشود.[4]
اين مجموعه به خط سيّد اسد الله انجدانى در سال 1315 هجرى كتابت شده و شامل سه اجازه و سه رساله است:
1- اجازۀ شيخ محمد باقر فشاركى به محمد ابراهيم انجدانى.
2- اجازۀ ثانيۀ شيخ محمّد باقر فشاركى به همو.
3- اجازۀ سيّد محمّد هاشم خوانسارى به وى.
4- مصباح القلوب في حرمة الغيبة، تأليف محمّد ابراهيم انجدانى.
5- مصباح السعادة في حرمة الغناء، از مؤلف پيشين.
6- مصباح الكرامة في الرضاع، از همو.
از اجازات مذكور استفاده مىشود كه وى مدتى در محضر مولى محمّد باقر فشاركى شاگردى نموده و در نزد او از جايگاه رفيعى برخوردار بوده است، و نيز برههاى از زمان در اصفهان با مرحوم خوانسارى مصاحبت داشته است، چنانكه از اجازۀ خوانسارى به وى و از خاتمۀ رسالۀ اوّل اين مطلب استفاده مىشود.
انجدانى در آغاز رسالههاى مذكور از شاگردى خود در نزد استادش بدين عبارات ياد مىكند:
«فلما قرأت عند المولى القمقام و قدوة الأنام فحل الأعلام و فريد الأيّام الخائض في أسرار المدارك و الفائض في بحار المسالك و المحقّق المدقق الشيخ الأستاذ(أدام الله ظلّه) جملة من المسائل الفقهية و طائفة من المسائل الأصوليّة و منها مسائل الغيبة...»[5]، «لمّا كانت مسألة الرضاع من المسائل المهمّة و المطالب المشكلة و تتضّمنه فروعات غامضة فأردت حين قراءتي عند المحقّق الأستاذ(دام ظلّه) أن أكتبها...».[6]
به نظر مىرسد، استادى كه انجدانى در آغاز رسالههاى خود از او نام مىب مىبمرحوم مولى محمّد باقر فشاركى(متوفى 1314 ه) باشد، مرحوم فشاركى تأليفات بسيارى داشته كه از آن جمله است رساله در غنا. وى از اساتيد بزرگ حوزۀ اصفهان بوده است.
مرحوم فشاركى دو اجازه براى انجدانى نوشته كه يكى مختصر و ديگر مفصل است. بخشى از اجازۀ مختصر او كه در ابتداى مجموعۀ مذكور هست چنين است:
«فقد نظرت في هذه الأجزاء الّتي ألّفها جناب الفاضل الكامل و العالم العامل المستعدّ بحسن نظره الثاقب لتلقّي نتائج المواهب من فيوضات ربّه الكريم الآخوند المولى محمّد إبراهيم(وفّقه الله تعالى لمراضيه و جعل مستقبل أمره خيراً من ماضيه) فوجدتُها مأخوذة من عين صافية متصلة بأذن واعية و قد حضر عند هذا العبد حيناً من الدهر و برهةً من العصر و قرأ لديّ شطراً وافياً من مباحث الفقه و الأصول و حزباً كافياً من مسائل المعقول و المنقول فوجدته بحمد الله تعالى قويّ الاستعداد رفيع الهمة في مقام الجدّ و الاجتهاد فأجزت له زيد فضله أن يرويّ عنّي كلّ ما صحّت لي روايته أو تحقّقت لديّ درايته... حرّره أفقر الورى إلى عفو ربّه الغافر ابن المرحوم المبرور الشيخ محمّد تقي طاب ثراه محمد باقر».
اجازۀ ثانيۀ مرحوم فشاركى به مؤلف رساله، مفصلتر و شامل مطالب ارزنده رجالى و اخلاقى و در شناخت شخصيت علمى انجدانى مفيد است.
در بخشى از اين اجازه آمده است:
... و كان بحمد الله من طالبي هذه المرتبة الشريفة و سالكي هذه الطريقة المستقيمة و نابغي هذه الآية الشريفة و الكريمة العالم الفاضل الكامل التقي النقي صاحب الفضل الزكي و النفس القدسي و... و الذهن النقّاد و الصلاح و السداد و الفكر المستقيم و الطبع القويم المولى محمد إبراهيم بلّغه الله آماله و كثّر في أهل العالم أمثاله ابن العالم الفاضل... و الصفي في وجه الله محمّد رضا سلّمه الله تعالى و أبقاه... فاشتغل غاية الاشتغال و عكف على أمره عكوف المنعطش على الزلال، فبلغ بحمد الله تعالى إلى درجة الاستدلال و خرج عن ذل التابعية إلى عزّ الاستقلال، فيجب عليه بذل الجهد في استنباط الحكم من مدركه و رد الفرع إلى أصله و يحرم عليه التقليد فيما عرفه و استنطبه و أعطاه النظر حقّه مع تمام بذل الجهد و الطاقة في تهذيب المدارك و تنقيح الدلائل و أجزت له(سلّمه الله) أن يروي عنّي ما جاز لي روايته من الأخبار و الأذكار و الأدعية... كان ذلك في الثالث عشر من شهر رجب المرجب عام ثلاث و ثمانين و مائتين بعد الألف سنة 1283.
مرحومرحورزا محمد هاشم خوانسارى(متوفى 1318) در اجازۀ مفصل خود به انجدانى، كه پُر از فوائد تاريخى و رجالى است، مىنويسد:
...و بعد فإنّ من غنائم الأيّام و منح الله تعالى و فضله التامّ على هذا العبد الفقير المستهام أن وفّقني لمصاحبة الأخ الشفيق و المحبوب الرفيق ذي الفكر الصائب الوقّاد الدقيق و الذهن النقّاد العميق المولى الأولى العلاّم و الفاضل الكامل الفهّام مستجمع الكمالات الملكيّة الملكوتيّة صاحب القوّة القويّة القدسيّة مستنبط الأحكام الشرعيّة الفرعيّة عن مداركها التفصيليّة مجتهد دقائق مسائل الحلال و الحرام بالطرق المعتبرة و القواعد و الأصول المرعيّة الجليل النبيل المستمسك بفضل الله العميم ابن المولى الأجل الأكمل الأفضل الأسعد الأمجد مولانا محمد رضا مد ظلّه السامي.مولانا محمد إبراهيم أدام الله تعالى حراسته و أجزل له فضله و لطفه و إحسانه و كرامته و ختم بالخير و السعادة و الإقبال و العافية و العلم و العمل عاقبته فإنّه دام مجده قد بلغ من الفضل و العلم درجة عالية و أخذ بمجامع الكمال فرزقه الله جلّ اسمه مرتبة رفيعة سامية فهو حقيق بأن تثنى له الوسادة و يجلس مجلس الفتوى و القضاء و الإفادة. و قد استجاز(دام علاه) من هذا العبد رواية ما صحّت لي روايته من كتب الأخبار و مصنّفات العلماء الأخيار، فلمّا وجدته دام فضله أهلاً للإجازة بعد أن تشرّفت بمذاكرته في جملة من مشكلات المطالب الأصولية و معضلات الأحكام الفقهية و غير واحد من المقاصد الجليّة و الخفيّة أجزت لجنابه أن يروي عني...
اين اجازه در سال 1284 صادر شده است.
مرحوم انجدانى در فقه و اصول تأليفاتى از خود به جاى گذاشته كه متأسفانه آثار وى در منابع كتابشناسى معرفى نشده است. آنچه از او در دست داريم، مجموعهاى است شامل سه رسالۀ فقهى بدين ترتيب:
1- مصباح القلوب في حرمة الغيبة. انجدانى رسالۀ مذكور را در 27 ذى حجۀ 1281 در اصفهان به پايان برده است.
2- مصباح السعادة في حرمة الغناء.
3- مصباح الكرامة في الرضاع، وى اين رساله را در سال 1283 تأليف كرده است
انجدانى در اصول نيز تأليفاتى داشته، چنانكه در رسالۀ غنائيه از«رسالۀ اجماعيه» خود نام مىبرد، نسخهاى از رسالۀ مذكور به دست نيامد.
تاريخ وفات انجدانى به دست نيامد، ولى از آنجا كه در طبقۀ شاگردان آیتالله فشاركى(م 1314) و آیتالله ميرزا هاشم چهارسوقى(م 1318) است و در سال 1284 پدر وى نيز در قيد حيات بوده است چنانكه از اجازۀ چهارسوقى استفاده مىشود حدس مىزنيم كه در حدود 1320 در قيد حيات بوده است.
(1)انجدان معرّب انگدان-انگهدان-روستايى است در 36 كيلو مترى شرق اراك كه در روزگار اقامت اسماعيليان بسيار پر رونق و آبادان بوده و هنوز آثار اسماعيليان در آن منطقه مشهود است.(نك:مقالۀ قبور اسماعيليان در انجدان،نوشتۀ فضل اللّه امينى انجدانى،در جلد سوم يادوارۀ دكتر محمود افشار).شرح حال تعدادى از عالمان و شاعران انجدانى در نامداران اراك آمده است.
(2)اين عبارات در اجازۀ اين دو بزرگوار به مرحوم محمد ابراهيم انجدانى آمده است.
(3)اين عبارات در اجازۀ اين دو بزرگوار به مرحوم محمد ابراهيم انجدانى آمده است.
(4)رك:فهرست نسخههاى خطى كتابخانۀ آیتالله گلپايگانى در مجلۀ نور علم شماره 52-53 ص 264-298.
(5)رساله مصباح القلوب في حرمة الغيبة.
(6)رسالۀ مصباح الكرامة.