خلسة الملوك: تفاوت میان نسخه‌ها

#سرحديّت تقدم بارى تعالى و ذاتى بودن آن تقدم و متأخر بود عالم به لحاظ هويّت كه علت آن، ماهوى بودن عالم است و تعالى و علّو خداوند از افق زمان باعث ازليّت، سرحديّت و ابديّت او گرديده است

#حادث بودن عالم و همينطور حادث بودن افاضۀ بارى تعالى بر موجودات و ايجاد عالم معدوم.

#خلق و بعث كه با استناد به آيۀ شريفه'''ما خلقكم و لا بعثكم الاّ كنفس واحدة ان اللّه‌سميع بصير'''و كلام [[امام على(ع)|اميرالمؤمنين(ع)]] در نهج‌البلاغه با اين عبارت كه:الحمد للّه الذى لم تسبق له حال، حالا فيكون اولا قبل ان يكون آخرا و ظاهرا قبل ان يكون باطنا لم يحلل فى الاشياء فيقال هو فيها كائن و لم ينأعنها فيقال هو منها بائن و همچنين كلام پيغمبر اكرم(ص) در خطبۀ اشباح كه مى‌فرمايد ما اختلف عليه دهر فتختلف منه الحال و لا كان فى مكان فيجوز عليه الانتقال و من هذه الخطبة المنشىء اصناف الاشياء بلا روّية فكر آل إليها و لا قريحة غريزة أضمر عليها و لا تجربة افادها من حوادث الدهور و لا شریک اعانه على ابتداع عجائب الامور فتمّ بأمره و أذغن لطاعة و اجاب إلى دعوته لم يعترض دونه ريث المبطى لا أفاة المتكىء...و ديگر احاديثى از [[امام صادق]]، امام كاظم و امام رضا عليهم‌السلام بيان نموده است.

#وجود مبدع و جعل عالم و افاضۀ خير توسط خداى متعال.