علم اليقين في أصول‌الدين: تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - 'ابن‌ع' به 'ابن‌ ع')
    جز (جایگزینی متن - 'ابن‌ عربی، محمد بن علی' به 'ابن عربی، محمد بن علی')
    خط ۱۱۷: خط ۱۱۷:
    #:الف:مؤلف آغاز هرباب را مزين به آيه‌اى مناسب با آن باب مى‌كند.
    #:الف:مؤلف آغاز هرباب را مزين به آيه‌اى مناسب با آن باب مى‌كند.
    #:ب:استفاده از احاديث اهل‌بيت در اكثر ابواب و فصول كتاب به‌طورى كه مى‌توان گفت مؤلف به صورت تطبيقى آيات، روايات و براهين عقليه را مورد بحث قرار داده است.
    #:ب:استفاده از احاديث اهل‌بيت در اكثر ابواب و فصول كتاب به‌طورى كه مى‌توان گفت مؤلف به صورت تطبيقى آيات، روايات و براهين عقليه را مورد بحث قرار داده است.
    #:ج:استفاده از كلمات عرفاء:مؤلف در بخشهاى مختلف كتاب، از كلمات [[ابن‌ عربی، محمد بن علی|محى‌الدين عربى]]، [[غزالی، محمد بن محمد|غزالى]]، [[کاشانی، عبدالرزاق|عبدالرزاق كاشانى]]، داود قيصرى و...استفاده مى‌كند.
    #:ج:استفاده از كلمات عرفاء:مؤلف در بخشهاى مختلف كتاب، از كلمات [[ابن عربی، محمد بن علی|محى‌الدين عربى]]، [[غزالی، محمد بن محمد|غزالى]]، [[کاشانی، عبدالرزاق|عبدالرزاق كاشانى]]، داود قيصرى و...استفاده مى‌كند.
    #:د:اصل قرار دادن آيات و روايات:مؤلف اصل را در هرفصلى آيات و روايات قرار مى‌دهد و براهين و كلمات حكماء و عرفاء را در تأييد آن روايت يا آيه بيان مى‌كند.
    #:د:اصل قرار دادن آيات و روايات:مؤلف اصل را در هرفصلى آيات و روايات قرار مى‌دهد و براهين و كلمات حكماء و عرفاء را در تأييد آن روايت يا آيه بيان مى‌كند.
    #:مؤلف در مقدمۀ كتاب ابتداء به تدبر در آيات و روايات توصيه مى‌كند و بعد مى‌گويد«فان لم تهتدوا الى كيفية استنباط عقائدكم من الكتاب و السنة فعليكم بمطالعة هذا الكتاب....و هو مخ الشرع الشريف و لباب‌الدين الحنيف و ليس هو الأخذ بالتقليد فى شىء-كلا-بل هو تنبيه على التحقيق و ارشاد الى البراهين الحقيقة بالتصديق بتعليم صاحب الشرع على ما يناسب اكثر الافهام و يليق».
    #:مؤلف در مقدمۀ كتاب ابتداء به تدبر در آيات و روايات توصيه مى‌كند و بعد مى‌گويد«فان لم تهتدوا الى كيفية استنباط عقائدكم من الكتاب و السنة فعليكم بمطالعة هذا الكتاب....و هو مخ الشرع الشريف و لباب‌الدين الحنيف و ليس هو الأخذ بالتقليد فى شىء-كلا-بل هو تنبيه على التحقيق و ارشاد الى البراهين الحقيقة بالتصديق بتعليم صاحب الشرع على ما يناسب اكثر الافهام و يليق».