رضوی کشمیری، سید محمدباقر: تفاوت میان نسخه‌ها

    بدون خلاصۀ ویرایش
    جز (جایگزینی متن - 'شهرستانی، محمدحسین' به 'شهرستانی، سید محمدحسین')
    خط ۲۱: خط ۲۱:
    |-
    |-
    |اساتید
    |اساتید
    | data-type="authorTeachers" |[[شهرستانی، محمدحسین|العلاّمة السيّد الميرزا محمدحسین الشهرستاني]]
    | data-type="authorTeachers" |[[شهرستانی، سید محمدحسین|العلاّمة السيّد الميرزا محمدحسین الشهرستاني]]


    [[نوری، حسین بن محمدتقی|العلاّمة النوري]]
    [[نوری، حسین بن محمدتقی|العلاّمة النوري]]
    خط ۴۵: خط ۴۵:
    [[آقابزرگ تهرانی، محمدمحسن|شيخ آقا بزرگ طهرانى]] در نقباء البشر<ref>ج 1، ص 192</ref> در وصف مؤلف مى‌نويسد:
    [[آقابزرگ تهرانی، محمدمحسن|شيخ آقا بزرگ طهرانى]] در نقباء البشر<ref>ج 1، ص 192</ref> در وصف مؤلف مى‌نويسد:


    السيّد محمدباقربن أبي‌الحسن محمد بن علي شاه بن صفدر شاه بن صالح الرضوي القمي الكشميري نزيل لكنهو، مجتهد كبير و مرجع ديني من مشاهير علماء عصره،ذكر لي أنّه ولد في 7 صفر 1286 ق، و قرأ المقدّمات و السطوح على والده العلاّمة السابق ذكره،ثمّ هاجر إلى العتبات المقدّسة فأقام في سامرّاء مدّة مستفيدا من بحث شيخنا [[نوری، حسین بن محمدتقی|العلاّمة النوري]]، و في كربلاء أيضا من درس [[شهرستانی، محمدحسین|العلاّمة السيّد الميرزا محمدحسین الشهرستاني]]، و بقي في النجف تسع سنين حضر فيها درس شيخنا العلاّمة [[شریعت اصفهانی، فتح‌الله|شيخ الشريعة الإصفهاني]] و العلاّمة الميرزا حسين الخليلي و الآيتين الكاظمين اليزدي و الخراساني،ثمّ عاد إلى لكنهو فصار مرجعا في التقليد و التدريس و الإمامة و سائر الأمور، و كان على جانب عظيم من الورع و التقوى و سلامة الذات و ضياء النيّة و...
    السيّد محمدباقربن أبي‌الحسن محمد بن علي شاه بن صفدر شاه بن صالح الرضوي القمي الكشميري نزيل لكنهو، مجتهد كبير و مرجع ديني من مشاهير علماء عصره،ذكر لي أنّه ولد في 7 صفر 1286 ق، و قرأ المقدّمات و السطوح على والده العلاّمة السابق ذكره،ثمّ هاجر إلى العتبات المقدّسة فأقام في سامرّاء مدّة مستفيدا من بحث شيخنا [[نوری، حسین بن محمدتقی|العلاّمة النوري]]، و في كربلاء أيضا من درس [[شهرستانی، سید محمدحسین|العلاّمة السيّد الميرزا محمدحسین الشهرستاني]]، و بقي في النجف تسع سنين حضر فيها درس شيخنا العلاّمة [[شریعت اصفهانی، فتح‌الله|شيخ الشريعة الإصفهاني]] و العلاّمة الميرزا حسين الخليلي و الآيتين الكاظمين اليزدي و الخراساني،ثمّ عاد إلى لكنهو فصار مرجعا في التقليد و التدريس و الإمامة و سائر الأمور، و كان على جانب عظيم من الورع و التقوى و سلامة الذات و ضياء النيّة و...


    == معرفی اجمالی و نسب ==
    == معرفی اجمالی و نسب ==