إرشاد الأذهان إلی أحكام الإيمان: تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - ' های ' به '‌های ')
    جز (جایگزینی متن - ' :' به ':')
    برچسب‌ها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه
    خط ۲۵۲: خط ۲۵۲:
    و در جاى ديگر: و هو كثير الحواشي ذكر منها صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]38 شرحا و حاشية لأهل العصر و منها نحو عشرين شرحا لمشاهير العلماء القدماء من جملتها تسعة شروح لعلماء العامليين القدماء رياض العلماء، ثم اعلم أن الأصحاب قد كتبوا على إرشاده شروحا و حواشي كثيرة  .<ref>رياض العلماء ج 386/1</ref>
    و در جاى ديگر: و هو كثير الحواشي ذكر منها صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]38 شرحا و حاشية لأهل العصر و منها نحو عشرين شرحا لمشاهير العلماء القدماء من جملتها تسعة شروح لعلماء العامليين القدماء رياض العلماء، ثم اعلم أن الأصحاب قد كتبوا على إرشاده شروحا و حواشي كثيرة  .<ref>رياض العلماء ج 386/1</ref>


    رياض العلماء و [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] به نقل از کتاب الخلاصة [[حلی، حسن بن یوسف|علامۀ حلّى]] : کتاب إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان حسن الترتيب.<ref>رياض العلماء ج 372/1، [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 272/2، خلاصة الأقوال 45 - 46</ref>
    رياض العلماء و [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] به نقل از کتاب الخلاصة [[حلی، حسن بن یوسف|علامۀ حلّى]]: کتاب إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان حسن الترتيب.<ref>رياض العلماء ج 372/1، [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 272/2، خلاصة الأقوال 45 - 46</ref>


    ريحانة الأدب: إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان كه تمامى ابواب فقهيه را بترتيبى خوب حاوى، و با آن اختصار، (كه به اندازۀ معالم الأصول معروف است) بتصريح بعض از اجلّه، داراى پانزده هزار مسأله بود، و نسخۀ خطى آن شايع و بسيار و در اغلب کتابخانۀ‌هاى عمومى و خصوصى موجود و شروح بسيار از علماى نامى بر آن نوشته‌اند و از آن جمله سى و هشت شرح در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] مذكور داشته است.<ref>ريحانة الأدب 174/4</ref>
    ريحانة الأدب: إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان كه تمامى ابواب فقهيه را بترتيبى خوب حاوى، و با آن اختصار، (كه به اندازۀ معالم الأصول معروف است) بتصريح بعض از اجلّه، داراى پانزده هزار مسأله بود، و نسخۀ خطى آن شايع و بسيار و در اغلب کتابخانۀ‌هاى عمومى و خصوصى موجود و شروح بسيار از علماى نامى بر آن نوشته‌اند و از آن جمله سى و هشت شرح در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] مذكور داشته است.<ref>ريحانة الأدب 174/4</ref>