النهاية في مجرد الفقه و الفتاوی: تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - 'الجمل و العقود' به 'الجمل و العقود ')
    جز (جایگزینی متن - ' ،' به '،')
    خط ۷۳: خط ۷۳:
    از طرفى آیت‌الله [[واعظ‌زاده خراسانی، محمد|محمد واعظ زاده خراسانى]] در مقدمۀ كتاب [[الجمل و العقود في العبادات|الجمل و العقود]]  تصريح نموده كه كتاب «النهاية» در زمان زندگانى [[علم‌الهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]] (م 436 ق) نوشته شده، يعنى قبل از سفر ابن البراج به طرابلس براى قضاوت در آن منطقه در سال 438ق كه كتاب به درخواست او نوشته شده است. (مقدمۀ كتاب [[الجمل و العقود في العبادات|الجمل و العقود]]  صفحۀ 27).
    از طرفى آیت‌الله [[واعظ‌زاده خراسانی، محمد|محمد واعظ زاده خراسانى]] در مقدمۀ كتاب [[الجمل و العقود في العبادات|الجمل و العقود]]  تصريح نموده كه كتاب «النهاية» در زمان زندگانى [[علم‌الهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]] (م 436 ق) نوشته شده، يعنى قبل از سفر ابن البراج به طرابلس براى قضاوت در آن منطقه در سال 438ق كه كتاب به درخواست او نوشته شده است. (مقدمۀ كتاب [[الجمل و العقود في العبادات|الجمل و العقود]]  صفحۀ 27).


    با توجه به مطالب فوق كتاب بين سال‌هاى 415ق تا 435ق تأليف شده و به همين علت در ساير كتاب‌هاى مؤلف مثل [[الجمل و العقود في العبادات|الجمل و العقود]] ، [[الخلاف]]، المبسوط، الإيجاز في الفرائض، و الاقتصاد مباحثى را به آن ارجاع داده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]486/2، 269).
    با توجه به مطالب فوق كتاب بين سال‌هاى 415ق تا 435ق تأليف شده و به همين علت در ساير كتاب‌هاى مؤلف مثل [[الجمل و العقود في العبادات|الجمل و العقود]]، [[الخلاف]]، المبسوط، الإيجاز في الفرائض، و الاقتصاد مباحثى را به آن ارجاع داده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]486/2، 269).


    ==تاريخ انتشار==
    ==تاريخ انتشار==
    خط ۱۷۷: خط ۱۷۷:


    ==گفتار بزرگان==
    ==گفتار بزرگان==
    [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ، الذريعة: فهو كتاب فقهي كامل من الطهارة إلى الديات، و لأهميّته و متانته كان هو المحور من حين تأليفه إلى زمن المحقق الأول الحلّي رضوان اللّه عليه حين تأليفه الشرايع، فكان بحث العلماء في هذه المدة و تدريسهم و شروحهم غالبا فيه و عليه، و كانوا يمتازونه بالإجازة.
    [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]، الذريعة: فهو كتاب فقهي كامل من الطهارة إلى الديات، و لأهميّته و متانته كان هو المحور من حين تأليفه إلى زمن المحقق الأول الحلّي رضوان اللّه عليه حين تأليفه الشرايع، فكان بحث العلماء في هذه المدة و تدريسهم و شروحهم غالبا فيه و عليه، و كانوا يمتازونه بالإجازة.


    در جاى ديگر از [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] : النهاية في مجرد الفقه و الفتوى من أعظم آثاره و أجل كتب الفقه و متون الأخبار. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  160/9، 169، [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]403/24).
    در جاى ديگر از [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] : النهاية في مجرد الفقه و الفتوى من أعظم آثاره و أجل كتب الفقه و متون الأخبار. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  160/9، 169، [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]403/24).