قاضی سعید قمی، محمدسعید بن محمدمفید: تفاوت میان نسخه‌ها

افندى در [[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]] و به نقل از وى صاحب [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]و طرائق الحقائق<ref>الميرزا عبد الله الافندى الاصفهانى،[[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]] و حياض الفضلاء، تحقيق السيد احمد الحسينى،قم 1401،ج 2،ص 284«و قد قرأ فى اوائل امره الحكميات فى قم على المولى عبد الرزاق اللاهيجى».</ref>، وى را شاگرد فياض به حساب آورده‌اند.هانرى كربن و استاد سيد جلال الدين آشتيانى،قاضى سعيد را متأثّر از درس اشراق فياض دانسته‌اند.<ref>  كربن،هانرى،تاريخ فلسفۀ اسلامى،ترجمه جواد طباطبايى،ج 2، ص 165.</ref>

قاضى سعيد در فلسفه بيشتر از مولى رجبعلى متأثر است تااز فيض.مولى رجبعلى تبريزى متخلّص به واحد از شاگردان حكيم مير ابو القاسم فندرسكى استرآبادى(م 1050)از حكماى نامدار عصر صفوى و مورد احترام سلاطين صفوى بوده است.وى از حكماى مشاء به حساب مى‌آيد.در محضر پرفيض او قاضى سعيد قمى،و برادرش حكيم محمّد حسن قمى،مير قوام الدين حكيم،ملا عباس مولوى صاحب اصول الفوائد،ملا محمّد تنكابنى،مير قوام الدين رازى و محمّد رفيع پيرزاده تربيت شده‌اند.پيرزاده تقريرات استاد خود را به نام معارف الهيه<ref>  منتخباتى از آثار حكماى الهى ايران،ج 2،تهيه و مقدمه و تعليق از سيد جلال الدين آشتيانى،بخشى از المعارف الاهيه،ص 448-449.</ref>ضبط كرده است.از ملا رجبعلى تبريزى رساله‌اى در اثبات واجب<ref>  ملا رجبعلى تبريزى،رسالۀ اثبات واجب،در جلد اوّل منتخباتى از آثار حكماى ايران،ص 220-243.</ref>و كتابى به نام اصول آصفيه<ref>  منتخباتى از آثار حكماى الهى ايران،ج 1،گزيده‌اى از رساله آصفيه(الاصل الاصيل)ص 244-271.</ref> به جا مانده است.آثار رجبعلى و تقريرات شاگردانش از دروس وى،حاكى از احاطۀ وى بر آراى فلسفى است.اما در فلسفه صاحب آراى متفرّدى است كه اشاره به امهات آنها بى‌وجه نيست:

3-تعليقات على اثولوجيا،با تصحيح و مقدمه سيد جلال الدين آشتيانى،تهران 1356.<ref>  اين كتاب دو گونه چاپ شده است:1-مستقل،انجمن شاهنشاهى فلسفۀ ايران.2-در ضمن مجموعۀ منتخباتى از آثار حكماى ايران،ج 3، مشهد،1355،سلسله انتشارات انجمن فلسفه.</ref>

به علاوه مبانى يادشده لوازمى دارد كه نه استاد رجبعلى و نه شاگردانش از جمله قاضى سعيد به آنها التفات نكرده‌اند.لذا فارغ از پذيرش يا عدم پذيرش حكمت متعاليه،مدرسه ملا رجبعلى از نوعى ناهماهنگى درونى و عدم انتظام رنج مى‌برد.<ref>  رجوع كنيد به نقدهاى استاد سيد جلال الدين آشتيانى در تعليقه بر آثار ملا رجبعلى تبريزى در جلد اوّل منتخباتى از آثار حكماى الهى ايران، ص 218-271.</ref>و دقيقا همان متفرداتش نسبت به حكمت مشاء،نقاط ضعف و عدم انسجام با ديگر مبانى فلسفى آنها محسوب مى‌شود.از آنجا كه قاضى سعيد در مبانى فلسفى كلا متأثر از استادش مولى رجبعلى است،تمامى اشكالات استاد بر شاگرد نيز وارد است.