التعليقة على كتاب الصوم من مدارك الأحكام: تفاوت میان نسخه‌ها
جز (جایگزینی متن - 'لاری، سید عبدالحسین بن عبدالله' به 'لاری، سید عبدالحسین') |
جز (جایگزینی متن - 'هدايةالطالبين في اصول دين' به 'هداية الطالبين في أصول الدين') |
||
| خط ۵۲: | خط ۵۲: | ||
[[نصايح و فضايح (آیات الظالمین)]] | [[نصايح و فضايح (آیات الظالمین)]] | ||
[[ | [[هداية الطالبين في أصول الدين]] | ||
[[قانون مشروطه مشروعه]] | [[قانون مشروطه مشروعه]] | ||
نسخهٔ ۱۶ اکتبر ۲۰۲۱، ساعت ۱۹:۳۵
| مجموعه رسائل | |
|---|---|
 | |
| پدیدآوران | بنیاد معارف اسلامی (محقق)
کنگره بزرگداشت آیت‌الله سید عبدالحسین لاری، هیئت علمی (محقق) لاری، سید عبدالحسین (نویسنده) |
| عنوان‌های دیگر | رسائل |
| ناشر | کنگره بزرگداشت آیت‌الله سيد عبدالحسين لاری، هيأت علمی |
| مکان نشر | قم - ایران |
| سال نشر | 1418 ق |
| چاپ | 1 |
| شابک | 964-6289-30-4 |
| موضوع | لاری، سید عبدالحسین، 1264 - 1340؟ق. - سرگذشت‌نامه
لاری، سید عبدالحسین، 1264 - 1340؟ق. - کنگرهها مجتهدان و علما - سرگذشت‌نامه |
| زبان | فارسی |
| تعداد جلد | 1 |
| کد کنگره | BP 55/3 /ل2ک9 |
التعليقة على كتاب الصوم من مدارك الأحكام تألیف آیت‌الله سيد عبدالحسين لارى(1264-1342 ق)، یکی از رسائلی است که با نام مجموعه رسائل (لاری) به چاپ رسیده است.
هذه الرسالة التي بين يديك-عزيزي القارئ-هي في الواقع تعليقات آیت‌الله المجاهد السيّد عبدالحسين اللاري رحمه اللّٰه على كتاب الصيام من مدارک الأحكام للفقيه المحقّق السيّد محمد بن علي الموسوي العاملي المتوفّى سنة 1009 ه.
و حسب ما ذكره السيّد اللاري في مقدمتها بأنّ هذه التعليقات كانت ثمرة المحاورات و المباحثات الليلية التي كان يجتمع فيها و يجالس مشايخه و أساتذته.
و لكن من المؤسف له أن هذه التعليقات ظلّت ناقصة إمّا أن طوارئ الزمان لم تدع السيّد يكمل ما علّقه على المدارک أو أنها كانت كاملة و لكن طوارق الحدثان أفقدتها و لم تبق لنا سوى هذه الوريقات القليلة التي نقدّمها لطلاّبها.
أمّا الرسالة فهي تحتوي على 29 صفحة و تشمل مبحث النيّة و قسما من المفطّرات و كانت ملحقة بالجزء الثاني من تعلقيات سيّدنا اللاري على رسائل الشيخ الأنصاري قدس‌سره، و لمّا كانت هذه الوريقات القليلة في عددها، الكثيرة في محتواها غنيّة بالنكت العلمية و الآراء الفقهيّة تم تهذيبها و تنقيحها و تحقيقها زيادة للإفادة و رعاية للأمانة.