نهاية المقال في تكملة غاية الآمال: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ') برچسبها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه |
|||
خط ۲۱۱: | خط ۲۱۱: | ||
تعليق اللّمعة: كتاب الخيارات، شرح بر لمعۀ دمشقيه، تأليف شيخ على بن جعفر کاشفالغطاء (م 1253 ق). | تعليق اللّمعة: كتاب الخيارات، شرح بر لمعۀ دمشقيه، تأليف شيخ على بن جعفر کاشفالغطاء (م 1253 ق). | ||
==وابستهها== | |||
[[حاشية علی رسالة في المواسعة و المضايقة (مامقاني)]] | |||
نسخهٔ ۸ نوامبر ۲۰۱۸، ساعت ۲۰:۴۴
نهاية المقال في تکملة غایة الآمال (قدیم) | |
---|---|
پدیدآوران | انصاری، مرتضی بن محمدامین (نويسنده) مامقانی، عبدالله (شارح) |
عنوانهای دیگر | المکاسب. شرح غایه الآمال فی حاشیه المکاسب |
ناشر | مجمع الذخائر الاسلامية |
مکان نشر | قم - ایران |
سال نشر | 1350 ق |
چاپ | 1 |
موضوع | انصاری، مرتضی بن محمد امین، 1214 - 1281ق. المکاسب - نقد و تفسیر
خرید و فروش (فقه) فقه جعفری - قرن 13ق. معاملات (فقه) کسب و کار حرام |
زبان | عربی |
تعداد جلد | 1 |
کد کنگره | BP 190/1 /الف8 م702795 |
نورلایب | مطالعه و دانلود pdf |
نهاية المقال في تكملة غاية الآمال تألیف شيخ عبدالله بن محمدحسن بن عبدالله بن محمدباقرمامقانى (م 1351 ق) يكى از آثار گرانقدر فقه استدلالى در شرح كتاب بر خيارات المكاسب شيخ اعظم انصارى «قده» مىباشد.
اين كتاب به درخواست پدر بزرگوار ايشان شيخ محمدحسن مامقانى (م 1323 ق) و براى تكميل كتاب غاية الآمال وى به همان سبک تأليف شده است.
اعتبار كتاب
از آنجايى كه مؤلف در اين كتاب در بسيارى از موارد به نظريات پدر بزرگوارشان اشاره داشتند كه گاهى آنان را پذيرفته و گاهى رد مىنمايند، اين كتاب آميختهاى از نظريات مؤلف و پدر محقق وى مىباشد.
اين كتاب نظير غاية الآمال با توجه به وسعت تتبع و مباحثى كه به صورت مستقل مطرح شده نظير غاية الآمال كتابى مستقل از تقريرات درس خارج مؤلف مىباشد.
در اين كتاب تقريبا تمامى اقوال فقهاى عظام از زمان شيخ صدوق تا زمان مؤلف به صورت رمز و كنايه و با اسامى مختصر مطرح شده و نظير كتابهاى «جواهر الكلام» و «مفتاح الكرامة»، دائرةالمعارفى از اقوال و نظريات فقهى مىباشد.
در اين كتاب صرفا كتاب خيارات شرح زده شده است و بعدها كتاب «القلائد الثمينة على الرسائل الست السنيّة» كه شرح 6 كتاب ملحق به مكاسب شيخ اعظم مىباشد، به اين كتاب ضميمه شده است.
تاريخ تأليف
آن چنان كه در مقدمۀ كتاب آمده است شروع تأليف آن از سال 1322ق بوده است ولى از بحث خيار حيوان عبارت «قدسسره» و نظائر آن پس از نام پدر بزرگوار ايشان ديده مىشود كه نشان از وفات وى دارد. (صفحۀ 44).
قسمت اول كتاب كه صرفا در مورد خيارات مىباشد در 29 شعبان المعظم سال 1323ق پايان يافته است و قسمت دوّم آن كه از بحث ارش تا احكام قبض را در بر دارد در 16 صفر سال 1324ق به پايان رسيده است.
مؤلف در حالى به تأليف اين كتاب اشتغال داشته كه مشكلات قرض و بدهىهايى كه داشته و همين طور رحلت پدر بزرگوار ايشان، مشكلات زيادى را براى او ايجاد نموده كه در پايان كتابهايش به آن اشاره نموده است.
وى در پايان كتاب خيارات اين گونه مىنويسد: انتهى الحال بي إلى هنا مع ضيع الحال و اختلال الخيال بسبب عوارض الدهر الحوان الّتي أعظمها فقد الأبوين «قدسسرهما» و كثرةالدين فمن وجد فيه خللا فليصلحه قربة إلى الله و ليعذرني لأنّي كنت و الحمد للّه تعالى على كل حال و لو كان غيري عليها الحل و عجز عن تحرير صفحة واحدة. (صفحۀ 34).
تاريخ انتشار
همچنان كه در «الذريعة» جلد 24 صفحۀ 408 و كتاب «مقدمهاى بر فقه شيعه» صفحۀ 345 آمده است اين كتاب اولين بار در سال 1345ق در چاپخانۀ رضويه در نجف اشرف چاپ شده است.
كتاب موجود از روى همان نسخۀ چاپى و توسط انتشارات مجمع الذخائر الإسلامية در قم در حدود سال 1350ق تجديد چاپ شده است.
نسخهها
در چاپ كتاب موجود از نسخۀ اصلى به خط مؤلف نسخه بردارى شده است. نسخۀ چاپى كتاب خيارات به خط احمد بن شيخ محمدحسین در سال 1344ق و قسمت القلائد الثمانية در سال 1345ق نوشته شده است.
علت تأليف
اين كتاب به درخواست پدر مؤلف، محمدحسن مامقانى تأليف شده است. وى در خطبۀ كتاب در اين مورد مىنويسد:
پس از پايان يافتن مبحث خيارات از كتاب «منتهى مقاصد الأنام في نكت شرائع الإسلام» (منتهى المقاصد)، در سال 1316 ق، زمانى كه همراه پدرم در سال 1322ق در خراسان بوديم، بعضى از علماى خراسان از پدرم خواستند كه كتاب غاية الآمال را تكميل نموده و مبحث خيارات را نيز مانند مكاسب محرمه و بيع بطور كامل شرح بزند.
پدرم به دليل كثرت اشتغالات عذرخواهى كرده، ولى از من با تأكيد خواست كه به همان سبک كه در غاية الآمال وى كتاب المكاسب شيخ شرح زده شده من نيز قسمت خيارات را شرح بزنم.
من نيز پس از بازگشتم تا آنجا كه در توانم بود امر ايشان را اطاعت نمودم.
مطالب
مباحث كتاب خيارات در دو قسمت مطرح شده است.
قسمت اول صرفا مباحث مربوط به خيارات است.
قسمت دوم از مبحث ارش تا آخر احكام قبض مىباشد.
در قسمت خيارات نظير مكاسب شيخ اعظم مباحث تعريف خيار، اقسام خيار (مجلس، حيوان، شرط، غبن، تأخير، رؤيت، عيب) مطرح شده است.
در قسمت دوّم مباحث ارش، شروط، اقسام نذر، شرط صحيح و فاسد، احكام خيار، نقد و نسيئه، قبض آورده شده است.
قابل ذكر است كه اگر چه مبحث شروط بايد در بحث خيار شرط مطرح بشود اما مؤلف به پيروى از شيخ اعظم آن را به صورت جداگانه و مستقل مطرح نموده و در مورد علت اين كار مىنويسد:
لمّا كان ثبوت الخيار بتخلف الشرط متوقعا على فهم حقيقة الشرط و شروط صحّته و كان الكلام في ذلك مطولا عدل عمّا جرى عليه إلى هنا من تعداد الخيارات إلى جعل الكلام في الشروط مستقلا و ذكر ثبوت الخيار بتخلّفه في عداد أحكامه. (صفحۀ 143).
بحث نذر و اقسام آن را نيز مؤلف مستقلا مطرح نموده و مىنويسد:
لما كان من المسائل العويصة و الفروع المشكلة مسألة نذر الشيجة و الغاية و قد ابتنى عليها فروع كثيرة في أبواب الفقه و كان تعرض لها الشيخ الوالد العلاّمة أنار الله برهانه في غاية الآمال و لم يستوف المقال فيها حق الاستيفاء لزمنا استيفاء المقال هنا مراعاة لما عليه وضع الكتاب من كونه تكملة لغاية الآمال و إن كان خارجا عن وضع التحشية. (صفحۀ 160).
ويژگىها
همان طور كه قبلا گفته شد از بارزترين خصوصيات كتاب طرح نظريات پدر بزرگوار مؤلف از غاية الآمال و نقد و يا تأييد اين نظريات مىباشد كه در اين كتاب با احترامى خاص از ايشان ياد نموده و با عبارتهايى همچون «أدام الله تعالى ظلاله»، «جعلني الله فدائه»، «روحي فداه»، «أعلى الله مقره و مقامه» پس از اسامى ايشان ياد مىكند.
از ديگر خصوصيات كتاب طرح مفصل تمام نظريات يا اكثر نظريات فقهاى عظام و بررسى آنان مىباشد كه در كمتر حاشيهاى بر مكاسب اين تتبع وسيع ديده مىشود.
به عنوان نمونه در صفحۀ 45 نام حدود 34 نفر از فقهاى بزرگ و تأليفات آنان در سه سطر ذكر شده است:
هو خيرة يه و ط و ئر و الغنية و يع و فع و كرة و عد و شاد و الإيضاح و اللمعة و التنقيح و مع صد و مجمع الفائدة و الكفاية و الوسائل و الهداية و الرياض و ئق و المصابيح و محكى المقنعة و المراسم و الوسيلة و ير و فقه القرآن للراوندي و كشف الرموز و التبصرة و لف و شرح شاد لفخر و تعليق شاد للكركي و إيضاح فع للقطيفي و الميسيّة و س و غيرها. (صفحۀ 45).
همراه با اين استقراء تام، مؤلف به نظريات بزرگان از فقها در كتابهاى مختلف آنان احاطه داشته و گاهى يك مسأله را از كتب مختلف آنان ذكر نموده است.
از آنجايى كه مؤلف قبل از تأليف اين كتاب، كتاب با ارزش «منتهى مقاصد الأنام في نكت شرائع الإسلام» را در بابهاى مختلف اقتصادى تأليف نموده است در اين كتاب تفصيل مطالب آن را به كتابهاى وقف، خيارات، قضاء، نكاح متعه و عاريه ارجاع داده است. (صفحات 69، 76، 151).
به دليل تخصص وى در علم رجال و تأليف كتب ارزشمندى همچون «تنقيح المقال في علم الرجال» در اين كتاب مباحث ارزشمند و مفصلى از علم رجال ديده مىشود.
به عنوان نمونه در مورد صاحب رجال برقى مىنويسد:
و هو مشترك بين ثلثة محمد بن خالد و أخيه الحسن و ابنه أحمد و الكل ثقاة على قول الشيخ و لكن النجاشي ضعف محمّدا و قال ابن الغضائري حديثه يعرف و ينكر و يروى عن الضعفاء... (صفحۀ 151 سطر 16).
توضيح اصطلاحات
يكى از ويژگىهاى منحصر بفرد كتاب، بيان اصطلاحاتى است كه در رابطه با نام فقهاى بزرگ در كتب فقهى معتبر استعمال مىشود كه به عنوان نمونه به چند مورد اشاره مىشود.
اولين اصطلاح مربوط به افراد منتسب به شام است، وى در صفحۀ 45 مىنويسد:
قد اصطلحوا على التعبير بالشاميين بالتثنية عن الحلبي و القاضي و بالشاميين الثلاثة عنهما مع الشهيد و بالأربعة عنهم مع الكركي و بالخمسة عنهم مع الشهيد الثاني و بالستة عنهم مع أبيالحسن صاحب المدارك.
و بالسبعة عنهم مع صاحب المعالم و بالثمانية عنهم مع العلائي بن الكركي و بالتسعة عنهم مع البهائي و بالعشرة عنهم مع الشيخ حسين والد البهائي و بالأحد عشر عنهم مع الميسي و بالإثنى عشر عنهم مع شيخ محمد بن صاحب المعاد فاحفظ هذه الاصطلاحات تنفعك.
اصطلاح ديگر در مورد افراد منسوب به حلب است كه در همان صفحۀ 45 آمده است:
إنما اصطلحوا في الحلي بصيغة الجمع فيطلق الحليان علي ابن إدريس و المحقق و الحليون الثلاثة عليهما مع العلامة و الأربعة عليهم مع الفخر و الخمسة عليهم مع ابن سعيد و الستة عليهم مع السيوري المقداد و السبعة عليهم مع أبيالعباس بن فهد و الثمانية عليهم مع ابن القطان و التسعة عليهم مع العميدي و العشرة عليهم مع والد العلامة و الأحد عشر مع ابن طاوس و الإثنى عشر عليهم مع ابن سعيد الأكبر جدّ المحقق.
نظريات جديد
اين كتاب مجموعهاى از بررسى و نقد عالمانه و نظريات جديد و ابتكارات مؤلف مىباشد كه در اين مختصر به بعضى از آنها اشاره مىشود:
وى در مورد نبودن ضابط جامع در كلمات فقهاء در مورد تفاوت حق و حكم مىنويسد: قد كثر الكلام من المحققين في الفرق بين الحق و الحكم لكنّهم لم يأتوا بضابط عاسم المادّة الإشكال يرجع إليه في تشخيص الصغريات.
سپس در ادامه نظر خود را اين گونه بيان مىكنند: أقول لا ريب في أن الحق و الحكم مجعولان للشارع إلا أنّ الحقّ مرتبة ضعيفة من الملك لوحظ في جعله الشخص بحيث لا قوام له بدونه و الحكم لم يلحظ في جعله الشخص و لذا الأول يورث و يسقط دون الثاني. (صفحۀ 3).
در بحث عقد فضولى، وى اجازه را كاشف حقيقى مىداند و در بحث خيار مجلس مىنويسد:
نعم بناءا على المختار من كون الإجازة كاشفة كشفا حقيقيا كما يدل عليه الخبر الوارد في تزويج الصغيرين يلزم ثبوت الخيار للفضوليين إن لحقت الإجازة. (صفحۀ 19).
كنايه و رمز
در كتاب «نهاية المقال» نام بسيارى از تأليفات فقهى و مؤلفين آن به صورت رمز و با يك يا چند كلمه ذكر شده است كه براى استفادۀ بيشتر خوانندگان به بعضى از آنها اشاره مىشود:
ف: الخلاف، تأليف شيخ طوسى (م 460 ق)
ط: المبسوط، تأليف شيخ طوسى
يب: تهذيب الكلام، تأليف شيخ طوسى
يع: شرايع الإسلام، تأليف محقق حلى (م 676 ق)
فع: النافع في مختصر شرايع الإسلام، تأليف محقق حلى
تلخيص ف: تلخيص الخلاف، تأليف شيخ مفلح صيمرى بحرانى (م 900 ق)
الجامع: جامع الشرايع، تأليف يحيى بن سعيد حلى (م 690 ق)
عد: قواعد الأحكام، تأليف علامۀ حلى (م 726 ق)
شاد: إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان، تأليف علامۀ حلى
كرة: تذكرة الفقهاء، تأليف علامۀ حلّى
لف: مختلف الشيعة، تأليف علامۀ حلى
ير: تحرير الأحكام، تأليف علامۀ حلى
ئر: السرائر، تأليف ابن إدريس (م 598 ق)
ضه: الروضة البهيّة، تأليف شهيد اول (م 786 ق)
لك: مسالك الأفهام، تأليف شهيد دوم (م 966 ق)
س: الدروس، تأليف شهيد اول (م 786 ق)
إيضاح فع: إيضاح النافع في شرح النافع، تأليف شيخ ابراهيم قطيفى (م 945 ق)
مع صد: جامع المقاصد، تأليف محقق كركى (م 940 ق)
الميسيّة: كتاب الميسيّة، تأليف شيخ على بن عبدالعالى عاملى (م 933 ق)
شرح صيغ العقود، تأليف محقق كركى
تعليق شاد: حاشيه بر إرشاد الأذهان، تأليف شيخ على بن حسين كركى (م 940 ق)
المقتصر: المقتصر من شرح المختصر، تأليف ابن فهد حلّى (م 816 ق)
المصابيح: المصابيح في الفقه، تأليف سيد محمد بن سيد على طباطبايى (م 1242 ق)
المستند: مستند الشيعة، تأليف ملا احمد نراقى (م 1244 ق)
المصابيح: المصابيح في شرح المفاتيح، تأليف وحيد بهبهانى (م 1206 ق)
تعليق اللّمعة: كتاب الخيارات، شرح بر لمعۀ دمشقيه، تأليف شيخ على بن جعفر کاشفالغطاء (م 1253 ق).