ابوالمجد، محمدرضا: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ') |
جز (جایگزینی متن - 'اعليهالسلام' به 'ا عليهالسلام') |
||
خط ۱۶۵: | خط ۱۶۵: | ||
11 - الرد على البهائية | 11 - الرد على البهائية | ||
12 - رسالة في الرد على «فصل القضاء في عدم حجيّة فقه | 12 - رسالة في الرد على «فصل القضاء في عدم حجيّة فقه الرضا عليهالسلام» تأليف [[صدر، حسن|سيد حسن صدر]] | ||
13 - الروض الأريض (ديوان شعر عربى) | 13 - الروض الأريض (ديوان شعر عربى) |
نسخهٔ ۲۳ اوت ۲۰۱۷، ساعت ۰۲:۳۴
نام | ابوالمجد، محمدرضا |
---|---|
نام های دیگر | آلعلامه، محمدرضا
اصفهانی، محمدرضا مسجدشاهی نجفی، محمدرضا نجفی، رضا بن محمدحسین نجفی، محمدرضا نجفی اصفهانی، محمدرضا |
نام پدر | |
متولد | 1247 هـ.ش |
محل تولد | نجف اشرف |
رحلت | 1322 هـ.ش یا 1362 هـ.ق |
اساتید | |
برخی آثار | أداء المفروض من شرح أرجوزة العروض |
کد مؤلف | AUTHORCODE138AUTHORCODE |
محمد رضا بن محمد حسين بن محمد باقر بن محمد تقى ايوان كيفى تهرانى اصفهانى، (متوفاى 1362 قمرى)
ولادت
مؤلف در 20 محرم الحرام سال 1287 قمرى در نجف اشرف چشم به جهان گشود. از ناحيۀ پدرى به شيخ محمد تقى اصفهانى صاحب هداية المسترشدين مىرسد و مادر او نيز ربابه سلطان بيگم دختر سيد محمد باقر بن محمد تقى موسوى، معروف به حجة الاسلام شفتى (متوفاى 1260 قمرى) مىباشد.
خاندان
خاندان شيخ محمد تقى اصفهانى (صاحب حاشيه بر معالم) (متوفاى 1248 قمرى) و جد مؤلف از اشرف و افضل خاندان علم و تقوى در اصفهان بودهاند. در اين خاندان نوابغ و بزرگانى در فضل و علم و ادب و معرفت ظهور كردهاند. سيد حسن امين دربارۀ خاندان او اين چنين مىگويد:آل صاحب الحاشية بيت علم جليل في أصفهان.(مستدركات أعيان الشيعة ج 6 ص 165)
در أعيان الشيعه دربارۀ پدر بزرگوار ايشان اين چنين آمده است الإمام الزاهد العارف... كان مجدا مجتهدا في شأنه كان كثير الفكر منقطعا عن الناس.(أعيان الشيعة ج 9 ص 249)
دربارۀ جد او شيخ محمد باقر بن محمد تقى اصفهانى:شيخ شيوخ أصفهان و أحد أعيان الرؤساء في إيران... لم يبق معه شأن لولاة أصفهان أبطل حكومتهم حتى ضاق بهم الخناق، بل كان حكمه فوق كل حكم.(أعيان الشيعة ج 9 ص 186)
و امّا شيخ محمد تقى اصفهانى صاحب هداية المسترشدين نيازى به بيان مطلبى دربارۀ عظمت او نيست.
اجداد و خاندان مادرى او نيز از بزرگان علم و فضل بودهاند. پدر مادرش سيد محمد باقر بن محمد تقى موسوى (متوفاى 1260 قمرى)، معروف به حجة الاسلام شفتى در أعيان آمده الفقيه الإمام الرئيس في أصفهان.
در مورد دايىهايش:جلهم علماء فضلاء انتهت إليهم الرياسة العلميّة بعد أبيهم في أصفهان.(أعيان الشيعة ج 9 ص 188)
دوران كودكى و تحصيل
مؤلف در نه سالگى از نجف اشرف همراه پدرش به اصفهان مسافرت كرده و پس از آموختن ادبيات و مقدمات فقه و اصول در سن پانزده سالگى به نجف اشرف برمىگردد.
در نجف اشرف ابتدا از محضر پدر بزرگوارش شيخ محمد حسين اصفهانى (متوفاى 1308 قمرى) در فقه و اصول (کتاب فصول و قسمتى از رسائل) و بعضى از کتابهاى تفسيرى (تفسير بيضاوى و كشاف ) استفاده نموده و همينطور از سيد ابراهيم قزوينى در رياضيات و هيئت و علوم عقلى و معالم الأصول و شرح لمعه و شيخ فتح اللّه مشهور به شريعتمدارى اصفهانى در قسمت زيادى از رسائل، ميرزا حبيب اللّه تهرانى در رياضيات، شيخ محمد كاظم خراسانى (متوفاى 1329 قمرى) شيخ الشريعة اصفهانى (متوفاى 1339 قمرى)، سيد محمد كاظم يزدى (متوفاى 1337 قمرى)، شيخ آقا رضا همدانى (متوفاى 1322 قمرى)، سيد محمد فشاركى (متوفاى 1316 قمرى)، شيخ حسين نورى (متوفاى 1320 قمرى) و سيد مرتضى كشميرى (متوفاى 1323 قمرى) استفاده نموده است. در بين اساتيد مؤلف، سيد محمد فشاركى از جايگاه خاصى برخوردار است. مؤلف در مورد ايشان اين چنين مىگفته كه در مدت كوتاهى كه مصاحب او بوده از وى بيش از اساتيد ديگرش استفاده نموده است.
ويژگيها
از مهمترين ويژگيهاى شخصيتى مؤلف جامعيت او در علوم مختلف اسلامى است. جديت در تحصيل و فراگيرى علوم، او را فردى صاحب نظر و داراى نظريات جديد، عميق، و مبتكر در رشتههاى مختلف علمى ساخته است.
جامعيت در علوم مختلف، فضل و عظمت علمى، حافظۀ عجيب، استعداد فطرى و عشق او به كسب علم و دانش باعث شده بود كه در بين اعلام و بزرگان حوزه به نبوغ و برترى علمى مشهور شده و شخصيتى باشد كه فضايل مختلف در او جمع گردد. او در فقه و اصول متخصص و در تفسير قرآن كريم، فلسفه، كلام و رياضى فردى صاحب نظر و متبحر بود.
به علاوه در ادبيات و شعر نبوغ عجيب ايشان زبانزد عام و خاص بوده است. در کتاب كواكب السماوية تأليف علامۀ سماوى و همينطور کتاب الطليعة در ترجمۀ شعراى شيعه به بعضى از نكات خيره كنندۀ ادبى ايشان اشاره شده است.
در الذريعة و أعيان الشيعة دربارۀ تبحر او به زبان عربى و شعر اينگونه گفته شده است:نظم المعاني الفارسیة بألفاظ العربية همانطور كه راجع به مهيار ديلمى گفتهاند. همينطور در أعيان الشيعة بعضى از اشعار زيبا و پر معناى او آورده شده است. (أعيان الشيعة ج 7 ص 17 و نقباء البشر ج 2 ص 747)
در نقباء البشر در رابطه با شعر مؤلف اين گونه آورده شده:و في بعض شعره نكات أدبية قد لا يتنبه لها البعض لدقتها و غموضها و كان يحمل اللفظ معنى أكثر من قابليته.
با اين حال با همۀ شهرت و بزرگى جايگاه علمى ايشان وضعيت مالى مناسبى نداشته و غالبا در امر امرار معاش و گذران زندگى دچار مشكل بوده است.
عظمت علمى همراه با زهد و تنگدستى و شادابى و روحيۀ با نشاط، خوش صحبتى و در همان حال رعايت وقار و متانت و دورى از سبكى و بىمحتوايى در گفتار، اين شخصيت عظيم را چهرهاى استثنايى و محبوب ساخته بود.
هجرت به اصفهان
مؤلف پس از شروع جنگ جهانى اوّل در سال 1333 قمرى مدتى به كربلا مىرود اما به علت دشواريهايى كه در نتيجۀ جنگ براى خانواده و فرزندانش بوجود آمد به اصفهان مسافرت مىكند و در آنجا زعامت دينى و رياست فقهى مردم را به عهده گرفته و به جاى پدر بزرگوارش به هدايت مردم و نشر معارف اسلامى و نيز امامت جماعت و تدريس مىپردازد.
تدريس
به دليل بلاغت و رسايى در گفتار و تقرير نيكو و زيبا و جامعيت ايشان در علوم مختلف حوزوى و اينكه كلام ايشان با دلايل و استشهاد به اشعار عربى و فارسى و گفتار علماى لغت آميخته بوده، بسيارى از طلاب و فضلا علاقهمند به شركت در درس ايشان و استفادۀ علمى از اين شخصيت برجسته بودهاند و همينطور به دليل خوشرويى و خوش اخلاقى و لطافت روحى ايشان، در بين طالبين علم محبوبيت زائد الوصفى داشتهاند كه اين خود بر علاقۀ فضلا و بزرگان به شركت در حلقۀ درس ايشان مىافزوده است.
مؤلف در اوج فقر و تنگدستى داراى تأليفات و تصنيفات زيادى بوده كه در قسمت تأليفات ذكر خواهد شد.
گفتار ديگران دربارۀ او
نقباء البشر:عالم كبير و أديب جليل و فيلسوف بارع. كان مجتهدا في الفقه محيطا بأصوله و فروعه، متبحرا في الأصول متقنا لمباحثه و مسائله، متضلعا في الفلسفة خبيرا بالتفسير، بارعا في الكلام و العلوم الرياضية، و له في كل ذلك آراء فاضجة و نظريات صائبة، أضف إلى ذلك نبوغه في الأدب و الشعر (ج 2، ص 274)
أعيان الشيعة به نقل از کتاب الطليعة: فاضل تلقى الفضل عن أب و جد و لم يكفه ذلك حتى سعى في تحصيله و جد إلى ذكاء ثاقب و نظر صائب و روح خفيفة و حاشية طبع رقيقة أتى النجف فارتقى معارج الكمال و زاحم بمناكب الفضل الرجال. (أعيان الشيعة ج 7، ص 16)
و همينطور در أعيان به نقل از سيد شهاب الدين نجفى مىفرمايد:هذا الرجل من نوابغ عصره و أغاليظ الزمان فقها و أصولا و أدبا و شعرا و حديثا و رياضيا.(همان منبع)
قابل ذكر است كه در رابطه با زندگينامۀ شيخ محمد رضا اصفهانى يك بار در أعيان الشيعة ج 7 ص 16 و يك بار در مستدركات أعيان الشيعة ج 6 صفحۀ 165 توضيح داده شده است.
اساتيد
1 - پدر بزرگوار او، شيخ محمد حسين اصفهانى نجفى (متوفاى 1308 قمرى)
3 - ميرزا حبيب اللّه تهرانى عراقى، مشهور به ذو الفنون (استاد رياضيات، هيئت، نجوم و معقول)
4 - شيخ محمد كاظم خراسانى، صاحب كفاية الأصول (متوفاى 1329 قمرى)
5 - سيد محمد كاظم يزدى (متوفاى 1337 قمرى)
6 - شيخ آقا رضا همدانى (متوفاى 1322 قمرى)
7 - سيد محمد فشاركى اصفهانى (متوفاى 1316 قمرى)
8 - شيخ حسين نورى (متوفاى 1320 قمرى) استاد علم حديث و رجال.
9 - سيد مرتضى كشميرى (1323 قمرى)
10 - شيخ الشريعة اصفهانى (متوفاى 1339 قمرى)
11 - شيخ فتح اللّه ملقب به شريعتمدارى اصفهانى
12 - سيد جعفر حلّى
تأليفات
1 - وقاية الأذهان و الألباب
2 - رسالة في القبلة
3 - نقد فلسفۀ داروين (در سه جلد، دو جلد آن در بغداد در سال 1331 قمرى چاپ شده است.)
4 - حواشى بر نجاة العباد تأليف محمد حسن نجفى صاحب جواهر
5 - أداء المفروض في شرح أرجوزة العروض، تأليف ميرزا مصطفى تبريزى (در علم عروض و قافيه)
6 - استيضاح المراد من قول الفاضل الجواد (فقهى)
7 - أمجديّة (فقهى، اخلاقى)
8 - الإيراد و الإصدار
9 - حلى الدهر العاطل يا حلى الزمن العاطل
10 - ذخائر المجتهدين في شرح «معالم الدين في فقه آل ياسين»، تأليف ابن قطان (فقهى است و دو جلد نكاح و طهارت آن چاپ شده است)
11 - الرد على البهائية
12 - رسالة في الرد على «فصل القضاء في عدم حجيّة فقه الرضا عليهالسلام» تأليف سيد حسن صدر
13 - الروض الأريض (ديوان شعر عربى)
14 - الروضة الغناء (در فقه)
15 - السيف الصنيع على رقاب منكرى البديع (در علم بلاغت)
16 - العقد الثمين
17 - نجعة المرتاد
18 - القول الجميل
19 - النوافج و الروزنامج
20 - حاشيه بر كافى تأليف مرحوم كلينى
21 - حواشى على اكثر «اكر لثاوى ذيلاسوس الحكيم اليوناني»، در علم هندسه
22 - تنبيهات دليل انسداد يا اثبات حجّية الظن الطريقي (کتاب اصولى)
وفات
در 24 محرم الحرام سال 1362ه.ق. در شهر اصفهان اين يگانۀ دوران از اين عالم خاكى رخت بربسته و به ديار حق شتافت. بدن مطهر او در تخت فولاد، در تكيۀ مخصوص به خانوادهاش به خاك سپرده شد.