مقریزی، احمد بن علی: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - '/ نوع اثر: کتاب / نقش: تلخيص' به '') |
|||
خط ۱۲۴: | خط ۱۲۴: | ||
[[اتعاظ الحنفا باخبار الائمه الفاطمیین الخلفا]] | [[اتعاظ الحنفا باخبار الائمه الفاطمیین الخلفا]] | ||
[[ المنتقی من اخبار مصر لابن میسر تاج الدین محمد بن علی بن یوسف بن جلب راغب]] | [[ المنتقی من اخبار مصر لابن میسر تاج الدین محمد بن علی بن یوسف بن جلب راغب]] | ||
[[إغاثة الأمة بکشف الغمة (أو تاريخ المجاعات في مصر)]] | [[إغاثة الأمة بکشف الغمة (أو تاريخ المجاعات في مصر)]] |
نسخهٔ ۱۹ ژوئن ۲۰۱۷، ساعت ۱۶:۲۸
نام | مقریزی، احمد بن علی |
---|---|
نام های دیگر | مقریزی، ابوالعباس
مقریزی، تقی الدین |
نام پدر | |
متولد | |
محل تولد | |
رحلت | 845 هـ.ق |
اساتید | |
برخی آثار | اتعاظ الحنفا باخبار الائمه الفاطمیین الخلفا |
کد مولف | AUTHORCODE637AUTHORCODE |
ابوالعباس تقى الدين احمد بن على مقريزى، (766 - 845ق)، از نامورترين مورخان تاريخ مصر، در سدههاى هشتم و نهم هجرى است. مقريزى، منسوب است به محله مقريز در بعلبك لبنان كه جد اعلاى او، ابراهيم، از محدّثان بزرگ آن ديار به شمار مىآمده است و به سبب شهرت وى، فرزندانش هم به آن مكان منسوب شدهاند.
او در سال 766ق، در قاهره مصر به دنيا آمد و تحت تربيت جدّ مادرىاش، معروف به ابن صائغ حنفى، قرار گرفت و حافظ قرآن گرديد. وى در خانوادهاى مشهور به علم و دانش رشد يافت و دانشهاى عصر خويش را فراگرفت.
دوران حيات مقريزى، معاصر با سالهاى پايانى دولت مماليك بحرى (648 - 792ق) و آغاز حاكميت مماليك برجى و چركسى (782 - 922ق) است كه بر مصر و شام حكومت مىكردند. اين سلسله، سنيان متعصبى بودند و سياست سنىمآبانه ايوبيان را دنبال مىكردند و اينكه سلسله ناتوانى از خلفاى عباسى را در قاهره نگه داشته بودند، مبيّن همين سياست است.
از سلاطين معاصر مقريزى كه وى براى آنها تاريخ نگاشته است، مىتوان از الظاهر سيف برقوق (784 - 801ق) و پسرش، الناصر فرج بن برقوق (801 - 808ق) نام برد كه كتاب «إغاثة الأمة بكشف الغمة»، پيرامون موضوع بحرانهاى اقتصادى مصر و علل پيدايش آنها همزمان با سلطنت سلطان اخير، نوشته شده است.
مقريزى براى فراگرفتن دانش و نشر آن، به سرزمينهايى چون مكه و دمشق، سفر نمود و در آنجا به تدريس مشغول گرديد. وى علاقهمند بود كه در مكه به كتابت مشغول شود و به نقل حديث بپردازد. اين آرزوى او، برآورده شد و مدتى در آنجا اقامت گزيد و برخى از آثار خويش را در آنجا نگاشت.
وى پس از گذراندن عمر خويش در كسب و نشر دانش و علوم اسلامى و تأليف كتابهاى فراوان و بر عهده داشتن عنوانهاى دينى و دولتى همچون قاضى، محتسب، مدرس و امام جماعت، در شانزدهم رمضان سال 845ق، در قاهره درگذشت.
مقريزى، براى فراگرفتن علوم و دانشهاى زمان خويش، نزد استادان فراوانى، شاگردى نمود. برخى شمار استادان و شيوخ او را تا 600 تن دانستهاند كه يكى از بارزترين استادان وى، عبدالرحمن بن خلدون است. بهطور طبيعى هريك از استادان وى در دانشهايى همچون فقه، حديث، ادبيات، تاريخ و ديگر علوم تأثيرهايى بر او داشتهاند.
شمار آثار و تأليفهاى مقريزى را تا 200 مجلد كتاب نوشتهاند؛ هرچند فقط تعدادى از آنها را نام بردهاند. برخى محققانِ آثار مقريزى، شُمار كتابهاى موجود او را 36، 41 و 47 مجلد دانسته و نام همين تعداد را بردهاند.
آثار مقريزى را بر اساس معيارهاى گوناگون مىتوان به چند دسته تقسيم نمود. اگر معيارِ تقسيم، حجم آثار باشد مىتوان گفت كتابهاى او بر دو گونهاند:
برخى از آثار او بهصورت دائرةالمعارف مىباشند، مانند كتاب «المواعظ و الاعتبار بذكر الخطط و الآثار» كه به خطط مقريزى شهرت يافته است و نيز كتاب «السلوك لمعرفة دول الملوك».
برخى ديگر از آثار او، كتابهاى كمحجم در موضوعهاى معينى هستند، مانند كتاب «النزاع و التخاصم فى ما بين بنى امية و بنى هاشم» و كتاب «اغاثة الأمة بكشف الغمة». اين چند كتاب، از مشهورترين آثار مقريزى هستند كه سخاوى و زركلى از آنها نام بردهاند.
اما اگر در كتابهاى مقريزى، مكان و سرزمين، معيار تقسيم قرار گيرد، باز مىتوان مجموعه آثار او را بر دو نوع تقسيم نمود:
برخى از آثار وى در خصوص تاريخ مصر نگاشته شدهاند (مقريزى با نگارش آثارى در تاريخ مصر پس از اسلام، تاريخ اين كشور را انسجام ويژهاى بخشيد)، مانند «عقد الجواهر الأسفاط فى ملوك مصر و الفسطاط» كه با عنوان «عقد جواهر الأسفاط فى أخبار مدينة الفسطاط» نيز از آن نام بردهاند و نيز كتاب «اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفاء».
دسته دوم، آثارى هستند كه در تاريخ عمومى و سيره نوشته شدهاند، مانند «الخبر عن البشر» و نيز «إمتاع الأسماع بما للرسول من الأبناء و الأموال و الحفدة و المتاع».
بعضى از مهمترين آثار او
- اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفاء؛
- عقد جواهر الأسفاط فى أخبار مدينة الفسطاط؛
- السلوك لمعرفة دول الملوك؛
- اغاثة الأمة بكشف الغمة؛
- التاريخ الكبير المقفى فى تاريخ اهل مصر و الواردين عليها؛
- درر العقود الفريدة فى تراجم الأعيان المفيدة؛
- الدرر المضيئة فى تاريخ الدولة الإسلامية؛
- الخبر عن البشر؛
- البيان و الإعراب عما فى أرض مصر من الأعراب؛
- الإلمام فى من تأخر بأرض الحبشة من ملوك الإسلام؛
- الطرفة الغريبة من أخبار حضرموت العجيبة؛
- معرفة ما يجب لآل البيت النبوى من الحقّ على من عداهم؛
- الإشارة و الإعلام ببناء الكعبة بيتالله الحرام يا تاريخ بناء الكعبة؛
- ذكر من حجّ من الملوك و الخلفاء؛
- النزاع و التخاصم فى ما بين بنى امية و بنى هاشم؛
- ضوء السارى فى معرفة تميم الدّارى؛
- الأوزان و الأكيال الشرعية؛
- جنى الأزهار من الروض المعطار؛
- إزالة التعب و العناء فى معرفة الحال فى الغناء؛
- الإشارة و الإيماء فى حلّ لغز الماء؛
- البيان المفيد فى الفرق بين التوحيد و التلحيد؛
- تجريد التوحيد المفيد؛
- شارع النجاة.
وابستهها
النزاع و التخاصم فی ما بین بنی أمیة و بنیهاشم
الإلمام بأخبار من بأرض الحبشة من ملوک الإسلام
المواعظ و الإعتبار بذکر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقریزیة (دار الکتب العلمیة)
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع
المواعظ و الإعتبار في ذکر الخطط و الآثار
درر العقود الفریدة فی تراجم الأعیان المفیدة (تحقیق: درویش و مصری)
درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة
تاريخ الأقباط المعروف بالقول الإبريزي
اتعاظ الحنفا باخبار الائمه الفاطمیین الخلفا
المنتقی من اخبار مصر لابن میسر تاج الدین محمد بن علی بن یوسف بن جلب راغب
إغاثة الأمة بکشف الغمة (أو تاريخ المجاعات في مصر)
ستیز و دشمنی بنی امیه و بنی هاشم و پیامد های آن