الحاشية علی إلهيات الشرح الجديد للتجريد: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' الدين' به '‌الدين'
جز (جایگزینی متن - 'امام زمان (عج) ' به 'امام زمان(عج) ')
جز (جایگزینی متن - ' الدين' به '‌الدين')
خط ۸۵: خط ۸۵:
#بحث‌هاى اصولى: مؤلف در اين كتاب در موارد زيادى به بحث‌هاى اصولى پرداخته است؛ مثلا «بحث مفهوم لقب و اين كه مفهوم لقب اضعف مفاهيم است، خطاب مشافهه و محال بودن خطاب به معدومين، حجيت ظواهر قرآن، اجتماع امر و نهى، قياس فقهى و شرائط آن، اجماع مركب، وجوب مقدمۀ واجب، حسن و قبح عقلى و دليل عقلى بر احكام، تخصيص قرآن به خبر واحد.
#بحث‌هاى اصولى: مؤلف در اين كتاب در موارد زيادى به بحث‌هاى اصولى پرداخته است؛ مثلا «بحث مفهوم لقب و اين كه مفهوم لقب اضعف مفاهيم است، خطاب مشافهه و محال بودن خطاب به معدومين، حجيت ظواهر قرآن، اجتماع امر و نهى، قياس فقهى و شرائط آن، اجماع مركب، وجوب مقدمۀ واجب، حسن و قبح عقلى و دليل عقلى بر احكام، تخصيص قرآن به خبر واحد.
#تأثر مؤلف از افكار عرفاء: مؤلف در مواردى از افكار عرفاء متأثر شده است:
#تأثر مؤلف از افكار عرفاء: مؤلف در مواردى از افكار عرفاء متأثر شده است:
#:الف: وحدت وجود: علامۀ طهرانى در طبقات اعلام الشيعه مى‌گويد «شيخنا المقدس المولى احمد بن محمد الاردبيلى... له حاشية على الهيات الشرح الجديد للتجريد تأليف على بن محمد القوشجى المتوفى 879 فرغ من الحاشية 13-14-989 الفها باسم ولده ابى الصلاح تقى الدين محمد و قد ذهب المقدس فيها الى القول بوحدة الوجود». منشأ اين تصور علامه طهرانى را مى‌توان عبارات ذيل عنوان كرد«هذا كله معقول اذا لم يكن الوجوب و الوجود واحدا و قد مر بل ادعى البديهة فى انهما واحد... و بالجملة حقيقة الواجب عين الوجود و الوجود الموكد الذى هو الوجوب واحد» و «ان الوجوب واحد فانه وجود موكد و الوجود واحد كمامر».
#:الف: وحدت وجود: علامۀ طهرانى در طبقات اعلام الشيعه مى‌گويد «شيخنا المقدس المولى احمد بن محمد الاردبيلى... له حاشية على الهيات الشرح الجديد للتجريد تأليف على بن محمد القوشجى المتوفى 879 فرغ من الحاشية 13-14-989 الفها باسم ولده ابى الصلاح تقى‌الدين محمد و قد ذهب المقدس فيها الى القول بوحدة الوجود». منشأ اين تصور علامه طهرانى را مى‌توان عبارات ذيل عنوان كرد«هذا كله معقول اذا لم يكن الوجوب و الوجود واحدا و قد مر بل ادعى البديهة فى انهما واحد... و بالجملة حقيقة الواجب عين الوجود و الوجود الموكد الذى هو الوجوب واحد» و «ان الوجوب واحد فانه وجود موكد و الوجود واحد كمامر».
#:محقق اردبيلى در اين عبارات معناى حقيقى وجود را همان ذات اقدس الهى دانسته و مفهوم وجود را كه امرى اعتبارى و انتزاعى است، وجه او دانسته و مى‌گويد «فهو معلوم الوجه دائما و كنهه و حقيقته غير معلوم». وجود و وجوب را متحد دانسته و مى‌گويد، وجود امر واحد است و تنها اوست كه حقيقت دارد و آن عين ذات مقدس خداوند متعال است. اين همان وحدت وجود مى‌باشد. محقق اردبيلى از يك‌سو قائل به اصالت ماهيت و اعتبارى بودن وجود شده است. و از سوى ديگر ذات واجب متعال را عين وجود حقيقى مى‌داند. شايد از اين كلام بتوان همان قول منسوب به ذوق المتألهين را استنباط كرد كه معتقدند به اصالت وجود در واجب تعالى و اصالت ماهيت در ممكنات و احتمال دارد كه او در اين جا مى‌خواسته از نظريه اصالت ماهيت به اصالت وجود برگردد.
#:محقق اردبيلى در اين عبارات معناى حقيقى وجود را همان ذات اقدس الهى دانسته و مفهوم وجود را كه امرى اعتبارى و انتزاعى است، وجه او دانسته و مى‌گويد «فهو معلوم الوجه دائما و كنهه و حقيقته غير معلوم». وجود و وجوب را متحد دانسته و مى‌گويد، وجود امر واحد است و تنها اوست كه حقيقت دارد و آن عين ذات مقدس خداوند متعال است. اين همان وحدت وجود مى‌باشد. محقق اردبيلى از يك‌سو قائل به اصالت ماهيت و اعتبارى بودن وجود شده است. و از سوى ديگر ذات واجب متعال را عين وجود حقيقى مى‌داند. شايد از اين كلام بتوان همان قول منسوب به ذوق المتألهين را استنباط كرد كه معتقدند به اصالت وجود در واجب تعالى و اصالت ماهيت در ممكنات و احتمال دارد كه او در اين جا مى‌خواسته از نظريه اصالت ماهيت به اصالت وجود برگردد.
#:ب: از مواردى كه مى‌توان گفت مقدس اردبيلى از افكار عرفاء متأثر شده است، مسألۀ علم خداوند به حوادث قبل از حدوث آنها مى‌باشد. او مى‌گويد «يمكن أن يقال كما يقوله بعض المتصوفة ان الله تعالى عالم بالأشياء كلها و علمه امر مجمل فيما لم يزل و يتفصل فيما لا يزال فيحدث حادث بالفعل و يصير العلم به علما مفصلا فعليا و كأنه لازمان و لا عدم بل الامور حاصلة فى علمه اجمالا و انما لم يحصل فى الان موجودا بالفعل لعدم اتيان الزمان كما ان عنده لا مكان ابعد و اقرب و لا زمان ماض و لا حال و لا استقبال».
#:ب: از مواردى كه مى‌توان گفت مقدس اردبيلى از افكار عرفاء متأثر شده است، مسألۀ علم خداوند به حوادث قبل از حدوث آنها مى‌باشد. او مى‌گويد «يمكن أن يقال كما يقوله بعض المتصوفة ان الله تعالى عالم بالأشياء كلها و علمه امر مجمل فيما لم يزل و يتفصل فيما لا يزال فيحدث حادث بالفعل و يصير العلم به علما مفصلا فعليا و كأنه لازمان و لا عدم بل الامور حاصلة فى علمه اجمالا و انما لم يحصل فى الان موجودا بالفعل لعدم اتيان الزمان كما ان عنده لا مكان ابعد و اقرب و لا زمان ماض و لا حال و لا استقبال».
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش