العقد الحسيني؛ الرسالة الوسواسية: تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - 'آقا بزرگ تهرانى' به 'آقا بزرگ تهرانى')
    جز (جایگزینی متن - ' عبد ' به ' عبد')
    خط ۳۹: خط ۳۹:




    عز الدين شيخ حسين بن عبد الصمد عاملى حارثى،پدر شيخ بهائى(م 984 ق)
    عز الدين شيخ حسين بن عبدالصمد عاملى حارثى،پدر شيخ بهائى(م 984 ق)


    ==موضوع==
    ==موضوع==
    خط ۵۲: خط ۵۲:
    [[آقا بزرگ تهرانى]] در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]احتمال داده است كه چون شاه طهماسب مبتلى به وسواس بوده است اين كتاب را پدر شيخ بهائى براى معالجه وسواس وى تأليف نموده است.
    [[آقا بزرگ تهرانى]] در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]احتمال داده است كه چون شاه طهماسب مبتلى به وسواس بوده است اين كتاب را پدر شيخ بهائى براى معالجه وسواس وى تأليف نموده است.


    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 420/1 آمده است:فيحتمل انّه الّفه لشاه طهماسب بعد شاه اسماعيل لانّه كان مبتلى بالوسواس و كتب له الشيخ حسين بن عبد الصمد العقد الطهماسبى لذلك
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 420/1 آمده است:فيحتمل انّه الّفه لشاه طهماسب بعد شاه اسماعيل لانّه كان مبتلى بالوسواس و كتب له الشيخ حسين بن عبدالصمد العقد الطهماسبى لذلك


    در اعيان الشيعه ج 240/9 نيز آمده است.
    در اعيان الشيعه ج 240/9 نيز آمده است.


    ذلك فى عصر الشاه طهماسب حتى ألف له كتابا فى الفقه سماه العقد الطهماسبى و من ذلك يتضح ان هذه الدولة الناشئة كانت بامس الحاجة الى من يرعى لها التأليف فى المعارف الدينيّة و المصنفات فى اصول الشريعة و فروعها فلم ينهض بهذه المهام الجسام الاّ قليلون من مقدمتهم الحسين بن عبد الصمد و ابنه بهاء الدين بعد ذلك.
    ذلك فى عصر الشاه طهماسب حتى ألف له كتابا فى الفقه سماه العقد الطهماسبى و من ذلك يتضح ان هذه الدولة الناشئة كانت بامس الحاجة الى من يرعى لها التأليف فى المعارف الدينيّة و المصنفات فى اصول الشريعة و فروعها فلم ينهض بهذه المهام الجسام الاّ قليلون من مقدمتهم الحسين بن عبدالصمد و ابنه بهاء الدين بعد ذلك.


    مؤلف در معرفى كتابش در مقدمه آن مى‌نويسد:و ان اكتب شيئا يتعلّق بالواس و بالطهارة و احكامها التى تعم بها البلوى بين الناس و ما يجوز فيه الصلوة نجسا من البدن و اللباس در جاى ديگر در مورد سبك تأليف كتاب مى‌نويسد:
    مؤلف در معرفى كتابش در مقدمه آن مى‌نويسد:و ان اكتب شيئا يتعلّق بالواس و بالطهارة و احكامها التى تعم بها البلوى بين الناس و ما يجوز فيه الصلوة نجسا من البدن و اللباس در جاى ديگر در مورد سبك تأليف كتاب مى‌نويسد:
    خط ۷۳: خط ۷۳:
    اين كتاب با نامهاى متعددى همچون العقد الحسينى،العقد الطهماسبى و الرسالة الوسواسيّة ذكر شده است كه به بعضى از منابعى كه آن را ذكر كرده‌اند اشاره مى‌شود.
    اين كتاب با نامهاى متعددى همچون العقد الحسينى،العقد الطهماسبى و الرسالة الوسواسيّة ذكر شده است كه به بعضى از منابعى كه آن را ذكر كرده‌اند اشاره مى‌شود.


    [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 288/15،289:العقد الحسينى او العقد الطهماسبى كما يأتى بالعنوان الثانى لاشتهاره به،للشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثى لكن الّذى ذكره فى مقدمة الكتاب هو العقد الحسينى
    [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 288/15،289:العقد الحسينى او العقد الطهماسبى كما يأتى بالعنوان الثانى لاشتهاره به،للشيخ حسين بن عبدالصمد الحارثى لكن الّذى ذكره فى مقدمة الكتاب هو العقد الحسينى


    امل الآمل ج 74/1،75:و رسالة فى الرد على اهل الوسواس سماها العقد الحسينى اعيان الشيعة ج 64/6:صاحب اعيان نام كتاب را الرسالة الوسواسيّة ذكر نموده و سپس به نامهاى العقد الحسينى يا العقد الحسينى به نقل از امل الآمل و العقد الطهماسبى به نقل از رياض العلما
    امل الآمل ج 74/1،75:و رسالة فى الرد على اهل الوسواس سماها العقد الحسينى اعيان الشيعة ج 64/6:صاحب اعيان نام كتاب را الرسالة الوسواسيّة ذكر نموده و سپس به نامهاى العقد الحسينى يا العقد الحسينى به نقل از امل الآمل و العقد الطهماسبى به نقل از رياض العلما