شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام (تحقیق بقال): تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - 'مدارک الأحكام في شرح شرائع الإسلام' به 'مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام')
    جز (جایگزینی متن - 'غالبا' به 'غالباً ')
    خط ۱۴۷: خط ۱۴۷:
    از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتاب‌هاى درسى فقهى در حوزه‌ها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است.
    از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتاب‌هاى درسى فقهى در حوزه‌ها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است.


    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه مى‌خوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالبا منه.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 160</ref>
    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه مى‌خوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالباً  منه.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 160</ref>


    و در جاى ديگر اين‌طور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref>
    و در جاى ديگر اين‌طور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref>