أوثق الوسائل في شرح الرسائل (طبع قديم): تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - ' حسين' به ' حسین')
    جز (جایگزینی متن - ' اين ' به ' این ')
    خط ۵۲: خط ۵۲:
    کتاب حاضر در سال 1411 هجرى قمرى در انتشارات الغدير چاپ شده و ناشر آن انتشارات كتبى نجفى قم است و به صورت رحلى مى‌باشد.
    کتاب حاضر در سال 1411 هجرى قمرى در انتشارات الغدير چاپ شده و ناشر آن انتشارات كتبى نجفى قم است و به صورت رحلى مى‌باشد.


    تفاوت زمانى بين تأليف قسمت اول و قسمت دوّم کتاب كه در حدود 13 سال است نشان از دقت و تلاش پيگير مؤلف در تدوین اين قسمت از کتاب دارد.
    تفاوت زمانى بين تأليف قسمت اول و قسمت دوّم کتاب كه در حدود 13 سال است نشان از دقت و تلاش پيگير مؤلف در تدوین این قسمت از کتاب دارد.


    ==گزارش محتوا==
    ==گزارش محتوا==
    خط ۵۹: خط ۵۹:
    مؤلف در بعضى مباحث حتى مناقشاتى را در نظريات استادش مطرح مى‌كند، مثلا: «و لكن الانصاف أن دعوى كون المرتب على ظن الضرر حكماً واقعياً لا تخلو عن نظر، بل منع، و إن مال إليه سيدنا الأستاذ - - في مجلس الدرس».<ref>ص 18 سطر 22</ref>
    مؤلف در بعضى مباحث حتى مناقشاتى را در نظريات استادش مطرح مى‌كند، مثلا: «و لكن الانصاف أن دعوى كون المرتب على ظن الضرر حكماً واقعياً لا تخلو عن نظر، بل منع، و إن مال إليه سيدنا الأستاذ - - في مجلس الدرس».<ref>ص 18 سطر 22</ref>


    از نكات مثبت کتاب اين كه مؤلف به واسطۀ استادش سيد‌‎حسين بن محمد كوه‌كمرى تبريزى معروف به سيد‌‎حسين ترك (متوفاى 1299 قمرى) كه شاگرد شيخ اعظم و صاحب فصول بوده، با نظريات واقعى شيخ اعظم آشنايى داشته و گاهى با عبارت: «و قد نقل بعض مشايخنا عن المصنف - قده - أنّه قال».<ref>ص 146 س 23</ref>مطلب را بيان مى‌فرمايد و با مراجعه به نسخه‌هاى مختلف رسائل نيز سعى در به دست آوردن نظريات اصلى شيخ اعظم داشته است؛ مانند: «و في بعض النسخ قد وقع الأمر بالتأمل بعد قوله...».
    از نكات مثبت کتاب این كه مؤلف به واسطۀ استادش سيد‌‎حسين بن محمد كوه‌كمرى تبريزى معروف به سيد‌‎حسين ترك (متوفاى 1299 قمرى) كه شاگرد شيخ اعظم و صاحب فصول بوده، با نظريات واقعى شيخ اعظم آشنايى داشته و گاهى با عبارت: «و قد نقل بعض مشايخنا عن المصنف - قده - أنّه قال».<ref>ص 146 س 23</ref>مطلب را بيان مى‌فرمايد و با مراجعه به نسخه‌هاى مختلف رسائل نيز سعى در به دست آوردن نظريات اصلى شيخ اعظم داشته است؛ مانند: «و في بعض النسخ قد وقع الأمر بالتأمل بعد قوله...».


    مؤلف در نهايت تواضع و فروتنى به شيخ اعظم بسيار احترام مى‌گذاشته است. در خطبۀ کتاب مى‌خوانيم «فيقول المذنب الجاني قليل البضاعة كثير الإضاعة موسى بن جعفر...» و راجع به شيخ اعظم مى‌گوید: «شيخ المشايخ ممهّد قواعد‌الدين و محرز ضوابط الشرع المبين و مهذب القوانين المحكمة و مبين الإشارات المبهمة و مصباح مناهج شرايع الإسلام و مشكوة مسالك غاية المرام، كاشف اللثام عن غاية المراد کاشف‎الغطاء عن نهاية الإرشاد، كاشف الأسرار و الرموز عن مدارک الأحكام...».
    مؤلف در نهايت تواضع و فروتنى به شيخ اعظم بسيار احترام مى‌گذاشته است. در خطبۀ کتاب مى‌خوانيم «فيقول المذنب الجاني قليل البضاعة كثير الإضاعة موسى بن جعفر...» و راجع به شيخ اعظم مى‌گوید: «شيخ المشايخ ممهّد قواعد‌الدين و محرز ضوابط الشرع المبين و مهذب القوانين المحكمة و مبين الإشارات المبهمة و مصباح مناهج شرايع الإسلام و مشكوة مسالك غاية المرام، كاشف اللثام عن غاية المراد کاشف‎الغطاء عن نهاية الإرشاد، كاشف الأسرار و الرموز عن مدارک الأحكام...».


    (اگر توجه شود مؤلف به بسيارى از كتب اصولى و فقهى در اين عبارت‌ها اشاره كرده است).
    (اگر توجه شود مؤلف به بسيارى از كتب اصولى و فقهى در این عبارت‌ها اشاره كرده است).


    کتاب أوثق الوسائل یکى از بهترين منابع برای به دست آوردن مآخذ و منابع نظريات شيخ اعظم در رسائل است و در واقع، در بسيارى از موارد أوثق الوسائل یک دورۀ کتاب شناسى و شناسايى منابع و مآخذ اقوال مختلف مى‌باشد.<ref>صفحۀ 22 سطر 18</ref>
    کتاب أوثق الوسائل یکى از بهترين منابع برای به دست آوردن مآخذ و منابع نظريات شيخ اعظم در رسائل است و در واقع، در بسيارى از موارد أوثق الوسائل یک دورۀ کتاب شناسى و شناسايى منابع و مآخذ اقوال مختلف مى‌باشد.<ref>صفحۀ 22 سطر 18</ref>


    حتى اگر قسمتى از عبارتى حذف شده باشد، بيان مى‌كند؛ مثلاًدر نقل كلام محدث استرآبادى: «قوله من الأمور الواضحة عند الأذهان المستقيمة... و قد وقع هنا سقط من قلم المصنف. قال في کتاب الفوائد المدنية قد وقع بعد العبارة المذكورة و لأنّهم عارفون بالقواعد المنطقية.» يا اين كه اگر عبارت به صورت خلاصه ذكر شده باشد، عين الفاظ را برای فهم بهتر مطالب ذكر مى‌كند.<ref>ص 177 سطر 31</ref>
    حتى اگر قسمتى از عبارتى حذف شده باشد، بيان مى‌كند؛ مثلاًدر نقل كلام محدث استرآبادى: «قوله من الأمور الواضحة عند الأذهان المستقيمة... و قد وقع هنا سقط من قلم المصنف. قال في کتاب الفوائد المدنية قد وقع بعد العبارة المذكورة و لأنّهم عارفون بالقواعد المنطقية.» يا این كه اگر عبارت به صورت خلاصه ذكر شده باشد، عين الفاظ را برای فهم بهتر مطالب ذكر مى‌كند.<ref>ص 177 سطر 31</ref>


    خصوصيت ديگر مؤلف در کتاب شناسى، احاطه به نظريات افراد و کتاب‌هايى است كه در رسائل مطرح شده است. ايشان گاهى از کتاب‌هاى مذكور، آدرس را به شكل دقيق بيان مى‌كند؛ مثل: «وجدتها في أواخر باب الرهن في مسألة إقرار الراهن بعتق العبدالمرهون قبل الرهن» يا اين كه: «قد ظهر من بعض المعاصرين الخ هو صاحب الفصول و ما نقله عنه في مبحث الاجتهاد و التقليد» و گاهى تناقض نظريات آن افراد را بيان مى‌كند؛ مثل: «و العجب من المحقق القمى، لأنه مع قوله باعتبار الظنون من باب دليل الانسداد ذهب إلى القول بالإجزاء. و أعجب منه قوله به في الأوامر العذريّة».
    خصوصيت ديگر مؤلف در کتاب شناسى، احاطه به نظريات افراد و کتاب‌هايى است كه در رسائل مطرح شده است. ايشان گاهى از کتاب‌هاى مذكور، آدرس را به شكل دقيق بيان مى‌كند؛ مثل: «وجدتها في أواخر باب الرهن في مسألة إقرار الراهن بعتق العبدالمرهون قبل الرهن» يا این كه: «قد ظهر من بعض المعاصرين الخ هو صاحب الفصول و ما نقله عنه في مبحث الاجتهاد و التقليد» و گاهى تناقض نظريات آن افراد را بيان مى‌كند؛ مثل: «و العجب من المحقق القمى، لأنه مع قوله باعتبار الظنون من باب دليل الانسداد ذهب إلى القول بالإجزاء. و أعجب منه قوله به في الأوامر العذريّة».


    مصنف گاهى نظريات آن افراد را از طريق مشايخش بيان مى‌كند؛ مثل: «قد نقل بعض مشايخنا عن الشيخ علي بن الشيخ جعفر صاحب کاشف‎الغطاء سماعاً منه في مجلس بحثه التمسك بعموم الأمر الوفاء بالعقود في المسألة» يا اينكه: «قوله فقد يقال الخ، القائل صاحب الرياض على ما حكاه عن بعض مشايخنا».
    مصنف گاهى نظريات آن افراد را از طريق مشايخش بيان مى‌كند؛ مثل: «قد نقل بعض مشايخنا عن الشيخ علي بن الشيخ جعفر صاحب کاشف‎الغطاء سماعاً منه في مجلس بحثه التمسك بعموم الأمر الوفاء بالعقود في المسألة» يا اينكه: «قوله فقد يقال الخ، القائل صاحب الرياض على ما حكاه عن بعض مشايخنا».
    خط ۷۵: خط ۷۵:
    ايشان گاهى مأخذ نظريات مطرح شده به وسيلۀ علما را مشخص مى‌كند؛ مثل: «قوله للشيخ بعض، هو المحقق القمي - قده - تبعاً لسلطان العلماء في حاشية المعالم»، و يا: «هو المحكي عن بعض كتب العلامة و تبعهما صاحب الهداية و الفصول» و يا: «أقول قد اختار الثاني صاحب الهداية و الفصول سبقهما الشيخ أسد اللّه التستري و هو لا يقدح فيما ذكره في الفصول من أنّه لم يسبقه إلى ما اختاره أحد لأنّه مع أخيه الفاضل البارع صاحب الهداية من تلامذة الشيخ المذكور و لا غرو في نسبة التلميذ مطالب شيخه إلى نفسه كما جرى ديدنهم عليه في أمثال هذا الزمان».
    ايشان گاهى مأخذ نظريات مطرح شده به وسيلۀ علما را مشخص مى‌كند؛ مثل: «قوله للشيخ بعض، هو المحقق القمي - قده - تبعاً لسلطان العلماء في حاشية المعالم»، و يا: «هو المحكي عن بعض كتب العلامة و تبعهما صاحب الهداية و الفصول» و يا: «أقول قد اختار الثاني صاحب الهداية و الفصول سبقهما الشيخ أسد اللّه التستري و هو لا يقدح فيما ذكره في الفصول من أنّه لم يسبقه إلى ما اختاره أحد لأنّه مع أخيه الفاضل البارع صاحب الهداية من تلامذة الشيخ المذكور و لا غرو في نسبة التلميذ مطالب شيخه إلى نفسه كما جرى ديدنهم عليه في أمثال هذا الزمان».


    از طرف ديگر مؤلف به کتاب‌ها و حواشى شيخ اعظم نيز احاطۀ كامل داشته و گاهى رسالۀ مستقلى مثل رسالۀ تسامح در ادلۀ سنن را در متن کتاب آورده است: «إنا وعدناك في بعض الحواشي السابقة نقل رسالة مفردة في التسامح في أدلة السنن للمصنف قدس‌اللّه‌سره و طيب رمسه و هى...»، كه از صفحۀ 299 تا صفحۀ 307 ادامه پيدا مى‌كند و در آخر اين طور مى‌فرمايد: «إلى هنا جف قلمه الشريف و بلغ كلامه اللطيف نوراللّه مرقده الحنيف و إنّى شاهدت أم النسخ و لكني نسخت هذه النسخة من نسخة مستنسخة من الأصل».
    از طرف ديگر مؤلف به کتاب‌ها و حواشى شيخ اعظم نيز احاطۀ كامل داشته و گاهى رسالۀ مستقلى مثل رسالۀ تسامح در ادلۀ سنن را در متن کتاب آورده است: «إنا وعدناك في بعض الحواشي السابقة نقل رسالة مفردة في التسامح في أدلة السنن للمصنف قدس‌اللّه‌سره و طيب رمسه و هى...»، كه از صفحۀ 299 تا صفحۀ 307 ادامه پيدا مى‌كند و در آخر این طور مى‌فرمايد: «إلى هنا جف قلمه الشريف و بلغ كلامه اللطيف نوراللّه مرقده الحنيف و إنّى شاهدت أم النسخ و لكني نسخت هذه النسخة من نسخة مستنسخة من الأصل».


    در جايى ديگر از کتاب مى‌گوید: «قوله قد ادعى فخر‌الدين الخ قد اعترف المصنف في بعض رسائله المفردة لهذه القاعدة بعدم عثوره في الإيضاح بهذه الدعوى من الفخر و لكني وجدتها أواخر باب الرهن».
    در جايى ديگر از کتاب مى‌گوید: «قوله قد ادعى فخر‌الدين الخ قد اعترف المصنف في بعض رسائله المفردة لهذه القاعدة بعدم عثوره في الإيضاح بهذه الدعوى من الفخر و لكني وجدتها أواخر باب الرهن».
    خط ۸۵: خط ۸۵:
    مؤلف به دليل اينكه استادش سيد‌‎حسين كوه‌كمرى از شاگردان صاحب فصول بوده به نظريات صاحب فصول عنايت داشته و در بسيارى موارد بدون اينكه در متن کتاب نام يا اشاره‌اى از صاحب فصول برده شده باشد، به نظريۀ ايشان اشاره كرده و نظريۀ او را تحليل مى‌كند و اگر چه شيخ از او تعبير به بعض المعاصرين مى‌كند، مؤلف از او تعبير به الفاضل المعاصر دارد كه خود حكايت از فضيلت علمى او نزد مؤلف دارد.
    مؤلف به دليل اينكه استادش سيد‌‎حسين كوه‌كمرى از شاگردان صاحب فصول بوده به نظريات صاحب فصول عنايت داشته و در بسيارى موارد بدون اينكه در متن کتاب نام يا اشاره‌اى از صاحب فصول برده شده باشد، به نظريۀ ايشان اشاره كرده و نظريۀ او را تحليل مى‌كند و اگر چه شيخ از او تعبير به بعض المعاصرين مى‌كند، مؤلف از او تعبير به الفاضل المعاصر دارد كه خود حكايت از فضيلت علمى او نزد مؤلف دارد.


    از نكات مثبت ديگر اين كه مؤلف بدون اطلاع دقيق مطلبى را بيان نمى‌كند و در صورت شك، احتياط مى‌كند؛ مثلاً«و المسألة محتاجة إلى مزيد التأمل و هذا ما يخطر بالبال في العاجل لعلّ اللّه تعالى يوفقنا لما هو أدق و أتقن في الآجل». كه نشان از تقوا و ورع او در بيان مطالب دارد.
    از نكات مثبت ديگر این كه مؤلف بدون اطلاع دقيق مطلبى را بيان نمى‌كند و در صورت شك، احتياط مى‌كند؛ مثلاً«و المسألة محتاجة إلى مزيد التأمل و هذا ما يخطر بالبال في العاجل لعلّ اللّه تعالى يوفقنا لما هو أدق و أتقن في الآجل». كه نشان از تقوا و ورع او در بيان مطالب دارد.


    از خصوصيات مهم ديگر کتاب تنوع در طرح مطالب است، زيرا مؤلف علاوه بر توضيح مطالب عميق و تعيين دقيق مآخذ مورد استفاده، به نكات جزئى نيز توجه دارد؛ مثلاًوزن كلمات يا حتى متعلق جار و مجرور را بيان مى‌كند و حتى مباحث رجالى را نيز تبيين نموده و مآخذ و صاحبان آنان را نيز معرفى مى‌كند.<ref>ص 227 س 34 و ص234 س 36 و ص159 س 3</ref>
    از خصوصيات مهم ديگر کتاب تنوع در طرح مطالب است، زيرا مؤلف علاوه بر توضيح مطالب عميق و تعيين دقيق مآخذ مورد استفاده، به نكات جزئى نيز توجه دارد؛ مثلاًوزن كلمات يا حتى متعلق جار و مجرور را بيان مى‌كند و حتى مباحث رجالى را نيز تبيين نموده و مآخذ و صاحبان آنان را نيز معرفى مى‌كند.<ref>ص 227 س 34 و ص234 س 36 و ص159 س 3</ref>
    خط ۹۲: خط ۹۲:




    مطالب مستقلى جداى از شرح متن فرائد الأصول (رسائل) در اين کتاب مطرح شده است كه به بعضى اشاره مى‌شود:
    مطالب مستقلى جداى از شرح متن فرائد الأصول (رسائل) در این کتاب مطرح شده است كه به بعضى اشاره مى‌شود:


    1 - رسالۀ تسامح در ادلۀ سنن، از شيخ اعظم از صفحۀ 299 تا 307؛ صفحات 394 تا 396؛ صفحۀ 422 تحقيق المقام يحتاج إلى بسط الكلام، تا صفحۀ 425؛ صفحۀ 426 بقي الكلام في جملة...؛ صفحۀ 525 اعلم أنه قد بقي في المقام...؛ صفحۀ 540 راجع به قاعدۀ يد؛ صفحۀ 540 تا 546؛ صفحۀ 556 تا 560 فروع قاعدۀ تجاوز؛ صفحۀ 574 تا 579 أصالة الصحة در اقوال؛ در بحث تعادل و تراجيح صفحۀ 600؛ تنبيه در صفحۀ 603؛ در توضيح حكم تعارض از صفحۀ 617 تا 623؛ تعارض ساير ادلۀ ظنى با اجماعين منقولين از صفحۀ 633 تا آخر کتاب.
    1 - رسالۀ تسامح در ادلۀ سنن، از شيخ اعظم از صفحۀ 299 تا 307؛ صفحات 394 تا 396؛ صفحۀ 422 تحقيق المقام يحتاج إلى بسط الكلام، تا صفحۀ 425؛ صفحۀ 426 بقي الكلام في جملة...؛ صفحۀ 525 اعلم أنه قد بقي في المقام...؛ صفحۀ 540 راجع به قاعدۀ يد؛ صفحۀ 540 تا 546؛ صفحۀ 556 تا 560 فروع قاعدۀ تجاوز؛ صفحۀ 574 تا 579 أصالة الصحة در اقوال؛ در بحث تعادل و تراجيح صفحۀ 600؛ تنبيه در صفحۀ 603؛ در توضيح حكم تعارض از صفحۀ 617 تا 623؛ تعارض ساير ادلۀ ظنى با اجماعين منقولين از صفحۀ 633 تا آخر کتاب.
    خط ۱۱۳: خط ۱۱۳:


    ==منابع مقاله==
    ==منابع مقاله==
    أوثق الوسائل از معدود کتاب‌هايى است كه به منابع تمام اقوال اشاره كرده، بنابراین از نظر ذكر منابع بسيار غنى است. در اين جا به مهم‌ترين آنها اشاره مى‌كنيم:
    أوثق الوسائل از معدود کتاب‌هايى است كه به منابع تمام اقوال اشاره كرده، بنابراین از نظر ذكر منابع بسيار غنى است. در این جا به مهم‌ترين آنها اشاره مى‌كنيم:


    #الانصاف في الإمامة، تأليف ابن قبة، ابى جعفر محمد بن عبدالرحمن بن قبه رازى (متوفاى 319 قمرى).
    #الانصاف في الإمامة، تأليف ابن قبة، ابى جعفر محمد بن عبدالرحمن بن قبه رازى (متوفاى 319 قمرى).