الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة: تفاوت میان نسخه‌ها
جز (جایگزینی متن - 'انتهاي' به 'انتهای') |
جز (جایگزینی متن - 'اخباري' به 'اخباری') |
||
| خط ۷۸: | خط ۷۸: | ||
اگر چه صاحب حدائق در ابتدا از كسانى بوده كه سبک فقهى اخبارى‌ها را قبول داشته است و حتى در كتاب مسائل شيرازيه‌اش مقاله‌اى در دفاع آنان نوشته است.امّا بعدها از اين سبک فقهى تا حد زيادى رو برگردانده است، اگر چه استناد صرف به روايات و دورى از اصول فقه در حدائق گاهى ديده مى‌شود وى در صفحه 167 در مقدمه دوازدهم در مورد مباحثات بين مجتهدين و اخبارى‌ها مى‌نويسد: | اگر چه صاحب حدائق در ابتدا از كسانى بوده كه سبک فقهى اخبارى‌ها را قبول داشته است و حتى در كتاب مسائل شيرازيه‌اش مقاله‌اى در دفاع آنان نوشته است.امّا بعدها از اين سبک فقهى تا حد زيادى رو برگردانده است، اگر چه استناد صرف به روايات و دورى از اصول فقه در حدائق گاهى ديده مى‌شود وى در صفحه 167 در مقدمه دوازدهم در مورد مباحثات بين مجتهدين و اخبارى‌ها مى‌نويسد: | ||
و قد كنت في اوّل الامر من ينتصر لمذهب | و قد كنت في اوّل الامر من ينتصر لمذهب الاخباریين و قد كثرت البحث فيه مع بعض المجتهدين ترجمه آن:در آغاز شيوه اخبارى‌گرى را تأييد مى‌كردم و با برخى از مجتهدان كه از استادان معاصر من بودند نيز گفت من مشايخنا المعاصرين، و اودعت كتابى الموسوم بالمسائل الشيرازيه مقالة مبسوطة مشتملة على و گوهاى درازى در اين باره داشتم در كتاب مسائل شيرازيه نيز مقاله‌اى گنجانيده‌ام كه در برگيرنده بحثهاى كافى جملة من الابحاث الشافية، و الاخبار الكافية تدل على ذلك و يؤيد ما هنالك الاّ ان الّذى و روايات رسا در اين باره است با اين همه پس از درنگ شايسته و دقت نظر در سخنان دانشوران بزرگ ما برایم ظهر لى بعد اعطاء التأمل حقّه في المقام، و امعال النظر في كلام علمائنا الاعلام هو اغماض النظر روشن شد كه بايد از اين بحث‌ها چشم پوشيد و به آن پرده كشيد، گر چه گروهى باب اين بحث را گشوده عن هذا البحث و ارخاء الستر دونه و الحجاب ورود اثبات در آن را گسترش داده‌اند. | ||
وى به دليل اهانت نمودن طرفين به هم و اينكه اختلافات آنان اساس صحيحى ندارد، از نظريات اخبارى‌هاى اعراض نموده است. | وى به دليل اهانت نمودن طرفين به هم و اينكه اختلافات آنان اساس صحيحى ندارد، از نظريات اخبارى‌هاى اعراض نموده است. | ||
اگر چه وى در مورد محدث استرآبادى در صفحه 169 مى‌نويسد:هو المجدد لمذهب | اگر چه وى در مورد محدث استرآبادى در صفحه 169 مى‌نويسد:هو المجدد لمذهب الاخباریين في الزمان الاخير امّا از اهانتهایى كه بين مجتهدين و اخبارى پيش آمده است انتقاد نموده است و آنرا از زمان محدث استرآبادى صاحب الفوائد المدنية دانسته است مى‌نويسد: | ||
فانه قد جرد لسان التشنيع على الاصحاب و اسهب في ذلك اى اسهاب، و اكثر من التعصبات التى لا يليق بمثله من العلماء الاطباء. | فانه قد جرد لسان التشنيع على الاصحاب و اسهب في ذلك اى اسهاب، و اكثر من التعصبات التى لا يليق بمثله من العلماء الاطباء. | ||
| خط ۱۴۴: | خط ۱۴۴: | ||
[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]289/6،290 هو فقه استدلالى كبير في مجلدات كثيرة مع انه لم يتجاوزه كتاب الوصيّة و ما خرج منه طبع في ست مجلدات ضخام 1-الطهارة 2-الصلاة 3-الزكاة 4-الحج 5-المتاجر 6-النكاح | [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]289/6،290 هو فقه استدلالى كبير في مجلدات كثيرة مع انه لم يتجاوزه كتاب الوصيّة و ما خرج منه طبع في ست مجلدات ضخام 1-الطهارة 2-الصلاة 3-الزكاة 4-الحج 5-المتاجر 6-النكاح | ||
ذ54/22/ مقدمة الحدائق الناضرة في اصول الفقه جعلها في اوّل الحدائق للشيخ يوسف بحرانى طبع ثلاث مرات و هى اثنی‌عشر ه مقدمة و آخر المقدمات في الفرق بين المجتهد و الاخبارى [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 205/8، هو كتاب جليل لم يعمل مثله حدا فيه جميع الاقوال و الاخبار الواردة عن الأئمة الاطهار، الاّ انه طاب ثراه لميله الى | ذ54/22/ مقدمة الحدائق الناضرة في اصول الفقه جعلها في اوّل الحدائق للشيخ يوسف بحرانى طبع ثلاث مرات و هى اثنی‌عشر ه مقدمة و آخر المقدمات في الفرق بين المجتهد و الاخبارى [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 205/8، هو كتاب جليل لم يعمل مثله حدا فيه جميع الاقوال و الاخبار الواردة عن الأئمة الاطهار، الاّ انه طاب ثراه لميله الى الاخباریّة كان قليل العتق بالاستدلال بالادلة الاصوليّة التى هى امهات الادلّة الفقهية و عمدة الادلّة الشرعيّة | ||
[[علامه امينى]] در شهداء الفضيلة:كتابه (الحدائق) الدائر السائر بين الفقهاء يتم عن غزارة علم مؤلفه و تضلعه في العلوم و تبحره في الفقه و الحديث | [[علامه امينى]] در شهداء الفضيلة:كتابه (الحدائق) الدائر السائر بين الفقهاء يتم عن غزارة علم مؤلفه و تضلعه في العلوم و تبحره في الفقه و الحديث | ||