۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز
جایگزینی متن - 'پايان' به 'پایان'
جز (جایگزینی متن - 'ه اى ' به 'ه‌اى ') |
جز (جایگزینی متن - 'پايان' به 'پایان') |
||
| خط ۴۱: | خط ۴۱: | ||
اين كتاب به سبک فقه استدلالى نوشته شده و در كتب فقهى بعد از آن به آن استناد شده است. | اين كتاب به سبک فقه استدلالى نوشته شده و در كتب فقهى بعد از آن به آن استناد شده است. | ||
مؤلف مباحث كتاب را در 6 قسمت و براساس كلمات استفهاميّة ما، هل، كيف، كم، من لم تقسيم نموده است كه تفصيل آن خواهد آمد. اگر چه مؤلف به صورت مفصّل به بحث وجوب اين مسئله پرداخته است اما در | مؤلف مباحث كتاب را در 6 قسمت و براساس كلمات استفهاميّة ما، هل، كيف، كم، من لم تقسيم نموده است كه تفصيل آن خواهد آمد. اگر چه مؤلف به صورت مفصّل به بحث وجوب اين مسئله پرداخته است اما در پایان آن در صفحه 253 مى‌نويسد: و اعلم ان الاولى عندى المستحق الحبوة ان لا يأخذ منها شيئا لكثرة ما يرد عليها من الشبهات بحيث لا يكاد يسلم فرد من افرادها كما عرفت. | ||
==معناى لغوى و شرعى حبوة== | ==معناى لغوى و شرعى حبوة== | ||
| خط ۵۲: | خط ۵۲: | ||
و الحبوة فى مصطلح الفقهاء هو عبارة عما ينفرد به الولد الاكبر من تركة والده من ثياب بدنه و خاتمه و سيفه و مصحفه و غير ذلك على خلاف فيها و على الولد فى قبال ذلك ان يقضى ما على والده من صلاة و صوم بشروط خاصة مذكورة فى محلّها فى كتب الفقه و بما ان المسألة خلافية فقد افرده بالتدوين كثيرون من اصحابنا قديما و حديثا. | و الحبوة فى مصطلح الفقهاء هو عبارة عما ينفرد به الولد الاكبر من تركة والده من ثياب بدنه و خاتمه و سيفه و مصحفه و غير ذلك على خلاف فيها و على الولد فى قبال ذلك ان يقضى ما على والده من صلاة و صوم بشروط خاصة مذكورة فى محلّها فى كتب الفقه و بما ان المسألة خلافية فقد افرده بالتدوين كثيرون من اصحابنا قديما و حديثا. | ||
فمنهم من انكر وجوبها، و منهم من اثبتها على وجه خاص، و منهم من اطلق تاريخ تأليف: در | فمنهم من انكر وجوبها، و منهم من اثبتها على وجه خاص، و منهم من اطلق تاريخ تأليف: در پایان كتاب و همينطور در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]243/6، اعيان الشيعة 155/7 تاريخ پایان آن، 25 ذى الحجة 956ق ذكر شده است. | ||
==نسخه‌ها== | ==نسخه‌ها== | ||