السرائر: تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - 'نام ها' به 'نام‌ها')
    جز (جایگزینی متن - ' ص ' به ' ص')
    خط ۱۳۳: خط ۱۳۳:
    وى درج 37/19 در مبحث وقت نماز مى‌نويسد، فتوهم[[ابن‌ادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]] ان الشيخ قصد بذلك الاختيارى فاخطأ في اعتقاده، و نسب الشيخ الى تقليد بعض المخالفين، مع ان الشيخ من اعظم المجتهدين و كبيرهم و لا ريب في تحريم التقليد للمحقق من المجتهدين، فكيف بالمخالف الذى يعتقد المقلدانه مخطى و هل هذا الا جهالة منه و اجتراء على الشيخ ره.
    وى درج 37/19 در مبحث وقت نماز مى‌نويسد، فتوهم[[ابن‌ادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]] ان الشيخ قصد بذلك الاختيارى فاخطأ في اعتقاده، و نسب الشيخ الى تقليد بعض المخالفين، مع ان الشيخ من اعظم المجتهدين و كبيرهم و لا ريب في تحريم التقليد للمحقق من المجتهدين، فكيف بالمخالف الذى يعتقد المقلدانه مخطى و هل هذا الا جهالة منه و اجتراء على الشيخ ره.


    البته گاهى نيز احترام خاصى به شيخ گذاشته است مثلا در ص 296 مى‌نويسد، فان الشيخ لا يحكى بحمد اللّه الاّ الحق اليقين، فانه اجل قدرا و اكثر ديانه من ان يحكى ما لم يسمعه و تحققه منه وى در بحث زكات از كتاب مزارعة ج 443/2 در مورد استادش مى‌نويسد:و القائل بهذا هو السيد العلوى ابوالمكارم بن زهرة الحلبى رحمه اللّه، شاهدته و رايته و كاتبته و كاتبنى، و عرضه ما ذكره في تصنيفه من الخطاء فاعتذر رحمه اللّه باعذار غير واضحة، و ابان بها ان ثقل عليه الرد، و لعمرى ان الحق ثقيل كله
    البته گاهى نيز احترام خاصى به شيخ گذاشته است مثلا در ص296 مى‌نويسد، فان الشيخ لا يحكى بحمد اللّه الاّ الحق اليقين، فانه اجل قدرا و اكثر ديانه من ان يحكى ما لم يسمعه و تحققه منه وى در بحث زكات از كتاب مزارعة ج 443/2 در مورد استادش مى‌نويسد:و القائل بهذا هو السيد العلوى ابوالمكارم بن زهرة الحلبى رحمه اللّه، شاهدته و رايته و كاتبته و كاتبنى، و عرضه ما ذكره في تصنيفه من الخطاء فاعتذر رحمه اللّه باعذار غير واضحة، و ابان بها ان ثقل عليه الرد، و لعمرى ان الحق ثقيل كله


    وى در ادامه پس از نقل يكى از دلائل ابن زهرة در مورد نظريه‌اش اينگونه مى‌نويسد:و هذا من اقبح المعارضات، و اعجب تشبيهات، و انما كانت مشورتى عليه، ان يطالع تصنيفه، و ينظر في المسألة و يغيرها قبل موته، لئلا يستدرك عليه مستدرك بعد موته، فيكون هو المستدرك على نفسه
    وى در ادامه پس از نقل يكى از دلائل ابن زهرة در مورد نظريه‌اش اينگونه مى‌نويسد:و هذا من اقبح المعارضات، و اعجب تشبيهات، و انما كانت مشورتى عليه، ان يطالع تصنيفه، و ينظر في المسألة و يغيرها قبل موته، لئلا يستدرك عليه مستدرك بعد موته، فيكون هو المستدرك على نفسه