شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام (تحقیق بقال): تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - '</ref>.' به '</ref>')
    جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ')
    خط ۴۶: خط ۴۶:




    اين كتاب از زمان نگارش مورد توجه فقهاى عظام واقع شده و شروح متعددى همچون «[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] » [[شهید ثانی، زین‌‎الدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق)، «[[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] » سيد محمد عاملى (م 946 ق)، «[[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] » [[صاحب جواهر، محمدحسن|شيخ محمد حسن نجفى]] (م 1261 ق)، «مصباح الفقيه» [[همدانی، رضا بن محمد هادی|آقا رضا همدانى]] (م 1322 ق) بر آن نگاشته شده است.
    اين كتاب از زمان نگارش مورد توجه فقهاى عظام واقع شده و شروح متعددى همچون «[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] » [[شهید ثانی، زین‌‎الدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق)، «[[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] » سيد محمد عاملى (م 946 ق)، «[[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] » [[صاحب جواهر، محمدحسن|شيخ محمد حسن نجفى]] (م 1261 ق)، «مصباح الفقيه» [[همدانی، رضا بن محمد هادی|آقا رضا همدانى]] (م 1322 ق) بر آن نگاشته شده است.


    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] پس از ذكر نام تعدادى از حواشى كتاب اين گونه مى‌نويسد: هذا ما حضرني من الشروح التي لها عناوين خاصة تذكر في محالها و سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرائع ليس لها عنوان خاص.
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] پس از ذكر نام تعدادى از حواشى كتاب اين گونه مى‌نويسد: هذا ما حضرني من الشروح التي لها عناوين خاصة تذكر في محالها و سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرائع ليس لها عنوان خاص.
    خط ۱۱۷: خط ۱۱۷:
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ كتاب اين گونه آمده است: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهيّة ترتيبا و أجمعها للفروع.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ كتاب اين گونه آمده است: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهيّة ترتيبا و أجمعها للفروع.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>


    از ويژگى‌هاى مهم كتاب اين است كه هم داراى شروح متعدد و هم تعليقه‌ها و يا حواشى زيادى مى‌باشد و علماى متأخر از مؤلف از راه‌هاى مختلف به كتاب توجه داشته و در حدود صد شرح و حاشيه در كتاب [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] و [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ذكر شده است.
    از ويژگى‌هاى مهم كتاب اين است كه هم داراى شروح متعدد و هم تعليقه‌ها و يا حواشى زيادى مى‌باشد و علماى متأخر از مؤلف از راه‌هاى مختلف به كتاب توجه داشته و در حدود صد شرح و حاشيه در كتاب [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] و [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ذكر شده است.


    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له.
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له.
    خط ۱۲۳: خط ۱۲۳:
    و همين‌طور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>، و همين‌طور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332</ref>
    و همين‌طور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>، و همين‌طور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332</ref>


    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه ك[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] ، [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] ، [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] ، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref>
    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه ك[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] ، [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] ، [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] ، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref>


    ==شروح==
    ==شروح==
    خط ۱۳۰: خط ۱۳۰:
    اگر چه شروح شرايع بسيار زياد است امّا به مهم‌ترين آنها اشاره مى‌شود.
    اگر چه شروح شرايع بسيار زياد است امّا به مهم‌ترين آنها اشاره مى‌شود.


    # [[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] إلى شرائع الإسلام، تأليف شيخ [[شهید ثانی، زین‌‎الدین بن علی|زين‌الدين بن على عاملى]]، [[شهید ثانی، زین‌‎الدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق).
    # [[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] إلى شرائع الإسلام، تأليف شيخ [[شهید ثانی، زین‌‎الدین بن علی|زين‌الدين بن على عاملى]]، [[شهید ثانی، زین‌‎الدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق).
    # [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] في شرح شرائع الإسلام، تأليف سيد شمس‌الدين محمد بن على موسوى عاملى (م 946 ق).
    # [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] في شرح شرائع الإسلام، تأليف سيد شمس‌الدين محمد بن على موسوى عاملى (م 946 ق).
    # [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] في شرح شرائع الإسلام، تأليف شيخ محمد حسن بن شيخ باقر نجفى (م 1261 ق).
    # [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] في شرح شرائع الإسلام، تأليف شيخ محمد حسن بن شيخ باقر نجفى (م 1261 ق).
    # مصباح الفقيه في شرح شرائع الإسلام، تأليف حاج [[همدانی، رضا بن محمد هادی|آقا رضا همدانى]] (م 1322 ق).
    # مصباح الفقيه في شرح شرائع الإسلام، تأليف حاج [[همدانی، رضا بن محمد هادی|آقا رضا همدانى]] (م 1322 ق).
    # شرح الشرائع، تأليف ميرزا حبيب اللّه بن محمد دشتى (م 1312 ق).
    # شرح الشرائع، تأليف ميرزا حبيب اللّه بن محمد دشتى (م 1312 ق).
    خط ۱۵۱: خط ۱۵۱:
    # حاشيه بر شرايع، تأليف [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]]، شيخ على بن حسين بن عبدالعالى (م 940 ق).
    # حاشيه بر شرايع، تأليف [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]]، شيخ على بن حسين بن عبدالعالى (م 940 ق).
    # حاشيه بر شرايع: تأليف شيخ ابراهيم بن سليمان قطيفى، معاصر [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]].  
    # حاشيه بر شرايع: تأليف شيخ ابراهيم بن سليمان قطيفى، معاصر [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]].  
    # حاشيه بر شرايع، تأليف زين‌الدين على بن احمد شامى عاملى، معروف به [[شهید ثانی، زین‌‎الدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق)، اين كتاب دو جلد است و [[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] و در 7 جلد تأليف شده است.
    # حاشيه بر شرايع، تأليف زين‌الدين على بن احمد شامى عاملى، معروف به [[شهید ثانی، زین‌‎الدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق)، اين كتاب دو جلد است و [[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] و در 7 جلد تأليف شده است.
    # حاشيه بر شرايع، تأليف ملا محمد على بن حسين تسترى مؤلف تقرير الحرام.
    # حاشيه بر شرايع، تأليف ملا محمد على بن حسين تسترى مؤلف تقرير الحرام.
    # حاشيه بر شرايع، تأليف آقا جمال‌الدين محمد بن حسين خوانسارى (م 1125 ق).
    # حاشيه بر شرايع، تأليف آقا جمال‌الدين محمد بن حسين خوانسارى (م 1125 ق).
    خط ۱۶۱: خط ۱۶۱:
    از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتاب‌هاى درسى فقهى در حوزه‌ها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است.
    از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتاب‌هاى درسى فقهى در حوزه‌ها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است.


    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه مى‌خوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالبا منه.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 160</ref>
    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه مى‌خوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالبا منه.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 160</ref>


    و در جاى ديگر اين‌طور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref>
    و در جاى ديگر اين‌طور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref>


    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نيز اين‌طور نوشته شده است: و لا يزال من الكتب الدراسية في عواصهم الشيعة و قد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم و تدريساتهم فيه.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نيز اين‌طور نوشته شده است: و لا يزال من الكتب الدراسية في عواصهم الشيعة و قد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم و تدريساتهم فيه.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>
    خط ۲۵۲: خط ۲۵۲:
    - [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 47/13 و 48
    - [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 47/13 و 48


    - [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 160/9، 90/4
    - [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 160/9، 90/4


    - روضات الجنات 182/2
    - روضات الجنات 182/2