شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام (تحقیق بقال): تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - 'جواهر الكلام' به 'جواهر الكلام ')
    خط ۱۲۱: خط ۱۲۱:
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له.
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له.


    و همين‌طور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47)، و همين‌طور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332</ref>
    و همين‌طور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>، و همين‌طور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332</ref>


    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه ك[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] ، [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] ، [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] ، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 4 ص 90</ref>
    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه ك[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] ، [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] ، [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] ، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 4 ص 90</ref>