شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام (تحقیق بقال): تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ')
    جز (جایگزینی متن - 'أعيان الشيعة' به 'أعيان الشيعة ')
    خط ۱۱۷: خط ۱۱۷:
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ كتاب اين گونه آمده است: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهيّة ترتيبا و أجمعها للفروع. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47).
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ كتاب اين گونه آمده است: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهيّة ترتيبا و أجمعها للفروع. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47).


    از ويژگى‌هاى مهم كتاب اين است كه هم داراى شروح متعدد و هم تعليقه‌ها و يا حواشى زيادى مى‌باشد و علماى متأخر از مؤلف از راه‌هاى مختلف به كتاب توجه داشته و در حدود صد شرح و حاشيه در كتاب أعيان الشيعة و [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ذكر شده است.
    از ويژگى‌هاى مهم كتاب اين است كه هم داراى شروح متعدد و هم تعليقه‌ها و يا حواشى زيادى مى‌باشد و علماى متأخر از مؤلف از راه‌هاى مختلف به كتاب توجه داشته و در حدود صد شرح و حاشيه در كتاب [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  و [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ذكر شده است.


    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له.
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له.
    خط ۱۲۳: خط ۱۲۳:
    و همين‌طور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47)، و همين‌طور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332).
    و همين‌طور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47)، و همين‌طور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332).


    در أعيان الشيعة اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه كمسالك الأفهام، مدارك الأحكام، جواهر الكلام، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة. (أعيان الشيعة ج 4 ص 90).
    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه كمسالك الأفهام، مدارك الأحكام، جواهر الكلام، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 4 ص 90).


    ==شروح==
    ==شروح==
    خط ۱۶۱: خط ۱۶۱:
    از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتاب‌هاى درسى فقهى در حوزه‌ها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است.
    از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتاب‌هاى درسى فقهى در حوزه‌ها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است.


    در أعيان الشيعة اين گونه مى‌خوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالبا منه. (أعيان الشيعة ج 9 ص 160).
    در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  اين گونه مى‌خوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالبا منه. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 9 ص 160).


    و در جاى ديگر اين‌طور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار. (أعيان الشيعة ج 4 ص 90).
    و در جاى ديگر اين‌طور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 4 ص 90).


    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نيز اين‌طور نوشته شده است: و لا يزال من الكتب الدراسية في عواصهم الشيعة و قد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم و تدريساتهم فيه. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47).
    در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نيز اين‌طور نوشته شده است: و لا يزال من الكتب الدراسية في عواصهم الشيعة و قد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم و تدريساتهم فيه. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47).
    خط ۲۵۰: خط ۲۵۰:
    - [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 47/13 و 48
    - [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 47/13 و 48


    - أعيان الشيعة 160/9، 90/4
    - [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  160/9، 90/4


    - روضات الجنات 182/2
    - روضات الجنات 182/2