حاشية علی رسالة لا ضرر (مامقاني، عبدالله): تفاوت میان نسخه‌ها

جز (جایگزینی متن - 'هـ.ق' به 'ق')
جز (جایگزینی متن - 'قاعده لا ضرر (ابهام زدایی)' به 'قاعده لا ضرر (ابهام‌زدایی)')
برچسب‌ها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه
 
(۱۶ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۵ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
<div class='wikiInfo'>
{{جعبه اطلاعات کتاب
[[پرونده:NUR02764J1.jpg|بندانگشتی|حاشیة علی رسالة لا ضرر (مامقانی، عبدالله)]]
| تصویر =NUR02764J1.jpg
{| class="wikitable aboutBookTable" style="text-align:Right"
| عنوان =حاشیة علی رسالة لا ضرر (مامقانی، عبدالله)
|+ |
| عنوان‌های دیگر =
|-
| پدیدآوران =  
! نام کتاب!! data-type='bookName'|حاشیة علی رسالة لا ضرر (مامقانی، عبدالله)
[[مامقانی، عبدالله]] (حاشيه نويس)
|-
| زبان =عربی
|نام های دیگر کتاب
| کد کنگره =
|data-type='otherBookNames'|
| موضوع =
|-
|پدیدآورندگان
|data-type='authors'|[[مامقانی، عبدالله]] (حاشيه نويس)
|-
|زبان  
|data-type='language'|عربی
|-
|کد کنگره  
|data-type='congeressCode' style='direction:ltr'|
|-
|موضوع  
|data-type='subject'|
|-
|ناشر
|data-type='publisher'|مجمع الذخائر الاسلامية
|-
|مکان نشر
|data-type='publishPlace'|قم - ایران
|-
|سال نشر
|data-type='publishYear'| 1350 ق
|-class='articleCode'
|کد اتوماسیون
|data-type='automationCode'|AUTOMATIONCODE2764AUTOMATIONCODE
|}
</div>


| ناشر =
مجمع الذخائر الاسلامىة
| مکان نشر =قم - ایران
| سال نشر = 1350 ق


== معرفى اجمالى ==
| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE02764AUTOMATIONCODE
 
| چاپ =1
 
| تعداد جلد =1
«حاشية على رسالة لا ضرر»، تأليف [[مامقانی، عبدالله|عبدالله بن محمدحسن مامقانى]]، از علماى علم رجال و از فقهاى شيعه در قرن چهاردهم و متوفاى سال 1351ق، مى‌باشد.
| کتابخانۀ دیجیتال نور =02764
| کتابخوان همراه نور =02764
| کد پدیدآور =
| پس از =
| پیش از =
}}
{{کاربردهای دیگر|قاعده لا ضرر (ابهام‌زدایی)}}
'''حاشية علی رسالة لا ضرر'''، تأليف [[مامقانی، عبدالله|عبدالله بن محمدحسن مامقانى]]، از علماى علم رجال و از فقهاى شيعه در قرن چهاردهم و متوفاى سال 1351ق، مى‌باشد.


اين كتاب، تعليقه‌اى بر كتاب «رسالة في لا ضرر» [[شيخ انصارى]] و اثرى ارزش‌مند براى بحث و تحقيق در مسئله لا ضرر و منبعى خوب براى آشنايى با ديدگاه مؤلف دانشمند آن در اين باب و طرح ادله و نظريات ايشان مى‌باشد.
اين كتاب، تعليقه‌اى بر كتاب «رسالة في لا ضرر» [[شيخ انصارى]] و اثرى ارزش‌مند براى بحث و تحقيق در مسئله لا ضرر و منبعى خوب براى آشنايى با ديدگاه مؤلف دانشمند آن در اين باب و طرح ادله و نظريات ايشان مى‌باشد.


== ساختار ==
== ساختار ==
كتاب، در دو بخش تنظيم شده است:
كتاب، در دو بخش تنظيم شده است:
 
# بيان معناى قاعده لا ضرر و بيان مدرک  آن و حالت آن با ادله‌اى كه در ظاهر با آن معارضند؛
1. بيان معناى قاعده لا ضرر و بيان مدرك آن و حالت آن با ادله‌اى كه در ظاهر با آن معارضند؛
# تنبيه بر امور هفت‌گانه.
 
مؤلف، با طرح عباراتى از [[شيخ انصارى]] با عنوان «قوله طاب ثراه...»، به سبکی مجتهدانه و علمى به بررسى و شرح و توضيح نظرات وى و طرح ديدگاه و نظريات خود پرداخته است.
2. تنبيه بر امور هفت‌گانه.
 
مؤلف، با طرح عباراتى از [[شيخ انصارى]] با عنوان «قوله طاب ثراه...»، به سبكى مجتهدانه و علمى به بررسى و شرح و توضيح نظرات وى و طرح ديدگاه و نظريات خود پرداخته است.


== گزارش محتوا ==
== گزارش محتوا ==
نمونه‌اى از كار محشى:
نمونه‌اى از كار محشى:


قوله طاب ثراه: «و ينبغى التنبيه على امور(اه)». قد اهمل(قده) امورا ينبغى التنبيه عليها تكميلا للفائدة و تتميما للعائدة؛ الاول: انه ليس فى الكتاب و السنة ما يعارض هذه القاعدة على وجه الكلية بحيث يدل على ثبوت الضرر فى الاحكام على وجه العموم؛ نعم ربما يوجد فى موارد خاصة ما يكون مخصصا لهذه القاعدة و اما الاحكام المثبتة للتكاليف و ان كانت مشتملة على الضرر فقد نبه الماتن(ره) على حكومة القاعدة عليها و سنشرحه ان‌شاءالله تعالى، فلا تعارض بينهما و ذلك لا اشكال فيه و انما الاشكال فى انه قد تقرر فى محله انه اذا كثر التخصيص على العام اوجب ذلك الوهن فى دلالته و لم يمكن التمسك بعمومه فى ما شك فى اندراجه تحته الا اذا انجبرت دلالته بعمل الاصحاب و لا ريب فى ان الحال فى هذه القاعدة على هذا المنوال لكثرة ورود التخصيصات عليها...
قوله طاب ثراه: «و ينبغى التنبيه على امور(اه)». قد اهمل(قده) امورا ينبغى التنبيه عليها تكميلا للفائدة و تتميما للعائدة؛ الاول: انه ليس فى الكتاب و السنة ما يعارض هذه القاعدة على وجه الكلية بحيث يدل على ثبوت الضرر فى الاحكام على وجه العموم؛ نعم ربما يوجد فى موارد خاصة ما يكون مخصصا لهذه القاعدة و اما الاحكام المثبتة للتكاليف و ان كانت مشتملة على الضرر فقد نبه الماتن(ره) على حكومة القاعدة عليها و سنشرحه ان‌شاءالله تعالى، فلا تعارض بينهما و ذلك لا اشكال فيه و انما الاشكال فى انه قد تقرر فى محله انه اذا كثر التخصيص على العام اوجب ذلك الوهن فى دلالته و لم يمكن التمسك بعمومه فى ما شك فى اندراجه تحته الا اذا انجبرت دلالته بعمل الاصحاب و لا ريب فى ان الحال فى هذه القاعدة على هذا المنوال لكثرة ورود التخصيصات عليها...
 
==وابسته‌ها==
 
{{وابسته‌ها}}
== پیوندها ==


[[رده:کتاب‌شناسی]]
[[رده:کتاب‌شناسی]]

نسخهٔ کنونی تا ‏۹ سپتامبر ۲۰۲۴، ساعت ۰۰:۲۳

حاشية علی رسالة لا ضرر، تأليف عبدالله بن محمدحسن مامقانى، از علماى علم رجال و از فقهاى شيعه در قرن چهاردهم و متوفاى سال 1351ق، مى‌باشد.

حاشیة علی رسالة لا ضرر (مامقانی، عبدالله)
حاشية علی رسالة لا ضرر (مامقاني، عبدالله)
پدیدآورانمامقانی، عبدالله (حاشيه نويس)
ناشرمجمع الذخائر الاسلامىة
مکان نشرقم - ایران
سال نشر1350 ق
چاپ1
زبانعربی
تعداد جلد1
نورلایبمطالعه و دانلود pdf

اين كتاب، تعليقه‌اى بر كتاب «رسالة في لا ضرر» شيخ انصارى و اثرى ارزش‌مند براى بحث و تحقيق در مسئله لا ضرر و منبعى خوب براى آشنايى با ديدگاه مؤلف دانشمند آن در اين باب و طرح ادله و نظريات ايشان مى‌باشد.

ساختار

كتاب، در دو بخش تنظيم شده است:

  1. بيان معناى قاعده لا ضرر و بيان مدرک آن و حالت آن با ادله‌اى كه در ظاهر با آن معارضند؛
  2. تنبيه بر امور هفت‌گانه.

مؤلف، با طرح عباراتى از شيخ انصارى با عنوان «قوله طاب ثراه...»، به سبکی مجتهدانه و علمى به بررسى و شرح و توضيح نظرات وى و طرح ديدگاه و نظريات خود پرداخته است.

گزارش محتوا

نمونه‌اى از كار محشى:

قوله طاب ثراه: «و ينبغى التنبيه على امور(اه)». قد اهمل(قده) امورا ينبغى التنبيه عليها تكميلا للفائدة و تتميما للعائدة؛ الاول: انه ليس فى الكتاب و السنة ما يعارض هذه القاعدة على وجه الكلية بحيث يدل على ثبوت الضرر فى الاحكام على وجه العموم؛ نعم ربما يوجد فى موارد خاصة ما يكون مخصصا لهذه القاعدة و اما الاحكام المثبتة للتكاليف و ان كانت مشتملة على الضرر فقد نبه الماتن(ره) على حكومة القاعدة عليها و سنشرحه ان‌شاءالله تعالى، فلا تعارض بينهما و ذلك لا اشكال فيه و انما الاشكال فى انه قد تقرر فى محله انه اذا كثر التخصيص على العام اوجب ذلك الوهن فى دلالته و لم يمكن التمسك بعمومه فى ما شك فى اندراجه تحته الا اذا انجبرت دلالته بعمل الاصحاب و لا ريب فى ان الحال فى هذه القاعدة على هذا المنوال لكثرة ورود التخصيصات عليها...

وابسته‌ها