۱۱۸٬۶۶۱
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'ابن بابویه، محمد بن علی' به 'ابن بابویه، ابوجعفر، محمد بن علی') |
Hbaghizadeh (بحث | مشارکتها) جز (جایگزینی متن - 'ابن بابویه، ابوجعفر، محمد بن علی' به 'ابن بابویه، محمد بن علی') |
||
(۳ نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد) | |||
خط ۲۹: | خط ۲۹: | ||
| پیش از = | | پیش از = | ||
}} | }} | ||
'''السرائر الحاوي لتحرير الفتاوي''' تأليف [[ابن ادریس، محمد بن احمد|محمد بن ادريس حلّى]] ( | '''السرائر الحاوي لتحرير الفتاوي''' تأليف [[ابن ادریس، محمد بن احمد|محمد بن ادريس حلّى]] (متوفای 598 ق) از مشهورترين تأليفات[[ابن ادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]] و بهترين کتابهاى فقهى نيمه استدلالى است. | ||
اگر چه مصنف بر خلاف قول مشهور قائل به عدم حجيت خبر واحد بوده است اما به علت تحقيقات گرانقدر و اجتهاد زنده و سبک نو در استنباط مسائل فقهى از ادله شرعى كه در آن نكات و دقتهاى لغوى و رجالى در كنار فقه الحديث و نظريات فقهى مطرح شده است، فقهاى بزرگ را به آن متوجه داشته و اين كتاب همواره مورد نقد و بررسى و استناد بزرگان بوده است. | اگر چه مصنف بر خلاف قول مشهور قائل به عدم حجيت خبر واحد بوده است اما به علت تحقيقات گرانقدر و اجتهاد زنده و سبک نو در استنباط مسائل فقهى از ادله شرعى كه در آن نكات و دقتهاى لغوى و رجالى در كنار فقه الحديث و نظريات فقهى مطرح شده است، فقهاى بزرگ را به آن متوجه داشته و اين كتاب همواره مورد نقد و بررسى و استناد بزرگان بوده است. | ||
خط ۸۹: | خط ۸۹: | ||
بعضى از اصحاب تراجم نيز به او توجه داشته او را مدح كردهاند. | بعضى از اصحاب تراجم نيز به او توجه داشته او را مدح كردهاند. | ||
ميرزا ابواعلى طبرى حائرى (م 1215 ق) در [[منتهی المقال في أحوال الرجال|منتهى المقال]] ج 77/3 وى را با بعضى از بزرگانى كه به خبر واحد عمل نكردهاند مقايسه نموده مىنويسد:اما ثانيا فلان عدم العمل باخبار الآحاد ليس من متفرداته، بل ذهب اليه جملة من اجلة الاصحاب كعلم الهدى، و ابن زهرة، و ابن قبة و غيرهم، فلو كان ذلك موجبا للتضعيف لوجب تضعيفهم أجمع، و فيه | ميرزا ابواعلى طبرى حائرى (م 1215 ق) در [[منتهی المقال في أحوال الرجال|منتهى المقال]] ج 77/3 وى را با بعضى از بزرگانى كه به خبر واحد عمل نكردهاند مقايسه نموده مىنويسد:اما ثانيا فلان عدم العمل باخبار الآحاد ليس من متفرداته، بل ذهب اليه جملة من اجلة الاصحاب كعلم الهدى، و ابن زهرة، و ابن قبة و غيرهم، فلو كان ذلك موجبا للتضعيف لوجب تضعيفهم أجمع، و فيه مافيه. | ||
و در ادامه مىنويسد:و ما نسبه اليه من تركه الاخبار اهلالبيت عليهمالسلام، بالكلية، بهتان صرف، فانه انما ترك اخبار الآحاد كعلم الهدى، لا مطلق الاخبار حتى المتواتر و المحفوف بالقرائن القطعيّة و يومئذ اكثر الاخبار التى هى اليوم من الواحد كان عندهم من المحفوفة بالقرائن | و در ادامه مىنويسد:و ما نسبه اليه من تركه الاخبار اهلالبيت عليهمالسلام، بالكلية، بهتان صرف، فانه انما ترك اخبار الآحاد كعلم الهدى، لا مطلق الاخبار حتى المتواتر و المحفوف بالقرائن القطعيّة و يومئذ اكثر الاخبار التى هى اليوم من الواحد كان عندهم من المحفوفة بالقرائن | ||
خط ۱۰۰: | خط ۱۰۰: | ||
اين كتاب از جهات مختلف رجالى، فقهى، اصولى داراى ویژگیهاى خاصى مىباشد كه به بعضى از آنها اشاره خواهد شد: | اين كتاب از جهات مختلف رجالى، فقهى، اصولى داراى ویژگیهاى خاصى مىباشد كه به بعضى از آنها اشاره خواهد شد: | ||
از ويژىهاى كتاب اينكه غالباً به نظريات [[ابن بابویه، | از ويژىهاى كتاب اينكه غالباً به نظريات [[ابن بابویه، محمد بن علی|ابن بابويه]]، [[علمالهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]]، [[شيخ مفيد]] و [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] عنايت داشته است و از ساير فقهاى بزرگ قبل از خود مطلبى را نقل نموده است. | ||
به عنوان نمونه از الجواهر الفقه، و المهذب [[ابن براج، عبدالعزیز بن نحریر|ابن براج]] صرفا ده بار نقل نموده است. | به عنوان نمونه از الجواهر الفقه، و المهذب [[ابن براج، عبدالعزیز بن نحریر|ابن براج]] صرفا ده بار نقل نموده است. | ||
خط ۱۱۰: | خط ۱۱۰: | ||
وى درج 37/19 در مبحث وقت نماز مىنويسد، فتوهم [[ابن ادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]] ان الشيخ قصد بذلك الاختيارى فاخطأ في اعتقاده، و نسب الشيخ الى تقليد بعض المخالفين، مع ان الشيخ من اعظم المجتهدين و كبيرهم و لا ريب في تحريم التقليد للمحقق من المجتهدين، فكيف بالمخالف الذى يعتقد المقلدانه مخطى و هل هذا الا جهالة منه و اجتراء على الشيخ ره. | وى درج 37/19 در مبحث وقت نماز مىنويسد، فتوهم [[ابن ادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]] ان الشيخ قصد بذلك الاختيارى فاخطأ في اعتقاده، و نسب الشيخ الى تقليد بعض المخالفين، مع ان الشيخ من اعظم المجتهدين و كبيرهم و لا ريب في تحريم التقليد للمحقق من المجتهدين، فكيف بالمخالف الذى يعتقد المقلدانه مخطى و هل هذا الا جهالة منه و اجتراء على الشيخ ره. | ||
البته گاهى نيز احترام خاصى به شيخ گذاشته است مثلاًدر ص296 مىنويسد، فان الشيخ لا يحكى بحمد اللّه الاّ الحق اليقين، فانه اجل قدرا و اكثر ديانه من ان يحكى ما لم يسمعه و تحققه منه وى در بحث زكات از كتاب مزارعة ج 443/2 در مورد استادش مىنويسد:و القائل بهذا هو السيد العلوى ابوالمكارم بن زهرة الحلبى | البته گاهى نيز احترام خاصى به شيخ گذاشته است مثلاًدر ص296 مىنويسد، فان الشيخ لا يحكى بحمد اللّه الاّ الحق اليقين، فانه اجل قدرا و اكثر ديانه من ان يحكى ما لم يسمعه و تحققه منه وى در بحث زكات از كتاب مزارعة ج 443/2 در مورد استادش مىنويسد:و القائل بهذا هو السيد العلوى ابوالمكارم بن زهرة الحلبى رحمهاللّه، شاهدته و رايته و كاتبته و كاتبنى، و عرضه ما ذكره في تصنيفه من الخطاء فاعتذر رحمهاللّه باعذار غير واضحة، و ابان بها ان ثقل عليه الرد، و لعمرى ان الحق ثقيل كله | ||
وى در ادامه پس از نقل يكى از دلائل ابن زهرة در مورد نظريهاش اينگونه مىنويسد:و هذا من اقبح المعارضات، و اعجب تشبيهات، و انما كانت مشورتى عليه، ان يطالع تصنيفه، و ينظر في المسألة و يغيرها قبل موته، لئلا يستدرك عليه مستدرك بعد موته، فيكون هو المستدرك على نفسه | وى در ادامه پس از نقل يكى از دلائل ابن زهرة در مورد نظريهاش اينگونه مىنويسد:و هذا من اقبح المعارضات، و اعجب تشبيهات، و انما كانت مشورتى عليه، ان يطالع تصنيفه، و ينظر في المسألة و يغيرها قبل موته، لئلا يستدرك عليه مستدرك بعد موته، فيكون هو المستدرك على نفسه | ||
خط ۱۲۹: | خط ۱۲۹: | ||
اما گاهى نيز به مخالفت ابن جنيد توجهى نكرده و حتى مخالفت وى را در عدم انعقاد اجماع مهم ندانسته است مىنويسد:و الاجماع منعقد من اصحابنا على ما قلنا اوّلا، و لا اعتبار بخلاف ابن الجنيد لما قدمناه. | اما گاهى نيز به مخالفت ابن جنيد توجهى نكرده و حتى مخالفت وى را در عدم انعقاد اجماع مهم ندانسته است مىنويسد:و الاجماع منعقد من اصحابنا على ما قلنا اوّلا، و لا اعتبار بخلاف ابن الجنيد لما قدمناه. | ||
وى در مورد كتاب النهایة [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] نظر خاصى داشته مىنويسد، النهایة كتاب خبر لا كتاب بحث و نظر قال هو(الشيخ الطوسى) | وى در مورد كتاب النهایة [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] نظر خاصى داشته مىنويسد، النهایة كتاب خبر لا كتاب بحث و نظر قال هو(الشيخ الطوسى) رحمهاللّه في كتابه هذا ما قاله في خطبة مبسوطه، فكيف يعتمد و يقلد ما يوجد فيه | ||
نظريات نادر و جديد | نظريات نادر و جديد |