جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - 'ه ها' به 'هها') |
Hbaghizadeh (بحث | مشارکتها) جز (جایگزینی متن - 'جواهر الكلام (ابهام زدایی)' به 'جواهر الكلام (ابهامزدایی)') |
||
(۲۴ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۵ کاربر نشان داده نشد) | |||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{جعبه اطلاعات کتاب | |||
| تصویر =NUR00109J1.jpg | |||
| عنوان =جواهر الکلام في شرح شرائع الإسلام | |||
| عنوانهای دیگر = | |||
| پدیدآوران = | |||
[[سلطانی نسب، ابراهیم]] (محقق) | |||
| | |||
| | |||
[[صاحب جواهر، محمدحسن بن باقر]] ( | [[صاحب جواهر، محمدحسن بن باقر]] (نویسنده) | ||
| زبان =عربی | |||
|زبان | | کد کنگره =BP 182 /م3 ش4026 1367 | ||
| موضوع = | |||
فقه جعفری | |||
|کد کنگره | |||
|موضوع | |||
حلی، جعفر بن حسن، 602 - 676ق. شرایع الاسلام فی مسایل الحلال و الحرام - نقد و تفسیر | حلی، جعفر بن حسن، 602 - 676ق. شرایع الاسلام فی مسایل الحلال و الحرام - نقد و تفسیر | ||
| ناشر = | |||
|ناشر | دار إحياء التراث العربي | ||
| مکان نشر =بیروت - لبنان | |||
| سال نشر = 1362 ش | |||
|مکان نشر | |||
|سال نشر | |||
| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE00109AUTOMATIONCODE | |||
| چاپ =7 | |||
'''جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام''' شيخ الفقها و امام المحققين [[صاحب جواهر، محمدحسن بن باقر|محمدحسن بن شيخ باقر بن شيخ عبدالرحيم نجفى]] (1266 - 1192 ق). | | تعداد جلد =43 | ||
| کتابخانۀ دیجیتال نور =00109 | |||
| کتابخوان همراه نور =00109 | |||
| کد پدیدآور = | |||
| پس از = | |||
| پیش از = | |||
}} | |||
{{کاربردهای دیگر|الجواهر (ابهامزدایی)}} | |||
{{کاربردهای دیگر|جواهر الكلام (ابهامزدایی)}} | |||
'''جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام''' اثر شيخ الفقها و امام المحققين [[صاحب جواهر، محمدحسن بن باقر|محمدحسن بن شيخ باقر بن شيخ عبدالرحيم نجفى]] (1266 - 1192 ق)، از مشهورترين و با ارزشترين آثار فقهى قرن سيزدهم كتاب «جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام» مىباشد. | |||
==اهميت كتاب== | ==اهميت كتاب== | ||
اين كتاب از نظر وسعت تتبع و جمعآورى و احاطه به اقوال و دلال نظريات فقهى علما بر تمام كتابهاى فقهى برترى دارد. همچنين از نظر توجه و روى آوردن اهل علم و بزرگان از فقهاى شيعه كمتر كتابى مانند جواهر الكلام توفيق داشته است. | |||
علت اين توفيق بىنظير وسعت تتبع و احاطه بر اقوال فقهاى عظام و مناقشات آنان با دقتى كمنظير و تحقيقى بىهمتا بوده است. | علت اين توفيق بىنظير وسعت تتبع و احاطه بر اقوال فقهاى عظام و مناقشات آنان با دقتى كمنظير و تحقيقى بىهمتا بوده است. | ||
خط ۵۹: | خط ۴۵: | ||
اگر چه مشهور اين است كه مؤلف بر خلاف ترتيب متعارف ابتدا از كتاب خمس شروع به تأليف نموده و به عنوان اولين كتاب فقهىاش آن را در سال 1231ق به پايان رسانده است. | اگر چه مشهور اين است كه مؤلف بر خلاف ترتيب متعارف ابتدا از كتاب خمس شروع به تأليف نموده و به عنوان اولين كتاب فقهىاش آن را در سال 1231ق به پايان رسانده است. | ||
امّا [[آقا بزرگ تهرانى]] در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نظر ديگرى داشته مبنى بر اين كه مؤلف بصورت متعارف ابتدا از كتاب طهارت آغاز كرده است زيرا در بحث استنجاء از استادش [[کاشفالغطاء، جعفر بن خضر|شيخ جعفر | امّا [[آقا بزرگ تهرانى]] در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نظر ديگرى داشته مبنى بر اين كه مؤلف بصورت متعارف ابتدا از كتاب طهارت آغاز كرده است زيرا در بحث استنجاء از استادش [[کاشفالغطاء، جعفر بن خضر|شيخ جعفر کاشفالغطاء]] (م 1227 ق) تعبير به «سلّمه اللّه تعالى» كرده است كه نشان از حيات او دارد و بنابراین مباحث طهارت را قبل از كتاب خمس آغاز كرده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]5 ص276). | ||
اگر چه تاريخ دقيق تأليف مجلد اول و دوم مشخص نيست اما اين دو كتاب قبل از وفات [[کاشفالغطاء، جعفر بن خضر|شيخ جعفر | اگر چه تاريخ دقيق تأليف مجلد اول و دوم مشخص نيست اما اين دو كتاب قبل از وفات [[کاشفالغطاء، جعفر بن خضر|شيخ جعفر کاشفالغطاء]] در سال 1227ق نگاشته شده است. جلد سوّم از بحث اقسام غسلها تا غسل نفاس تاريخ تأليف آن مشخص نيست امّا شيخ عبدالكريم از علماى معاصر مؤلف در سال 1231ق آن را عاريه گرفته است. | ||
جلد چهارم در احكام اموات و غسلهاى مستحبى در سال 1230 پايان يافته است. | جلد چهارم در احكام اموات و غسلهاى مستحبى در سال 1230 پايان يافته است. | ||
خط ۶۷: | خط ۵۳: | ||
همينطور جلد دهم در احكام سجود و ركوع و تشهد نيز در سال 1230 پايان يافته است. | همينطور جلد دهم در احكام سجود و ركوع و تشهد نيز در سال 1230 پايان يافته است. | ||
جلد شانزدهم (كتاب خمس) در سال 1231 پايان يافته است. جلد چهاردهم در بحث نماز جماعت و نماز مسافر در سال 1234 و نمازهاى واجب در سال 1235 و بقيۀ نمازها در سال 1236 و بعضى از مجلدات نماز در سال 1247 پايان يافته است. بحث كتاب قضا در جلد چهلم در سال 1250 پايان يافته است. بحث ديات در جلد 43 در سال 1245 پايان يافته است و با نگارش بحث جهاد در جلد 21 در سال 1257 تمام مباحث شرايع پايان يافته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 | جلد شانزدهم (كتاب خمس) در سال 1231 پايان يافته است. جلد چهاردهم در بحث نماز جماعت و نماز مسافر در سال 1234 و نمازهاى واجب در سال 1235 و بقيۀ نمازها در سال 1236 و بعضى از مجلدات نماز در سال 1247 پايان يافته است. بحث كتاب قضا در جلد چهلم در سال 1250 پايان يافته است. بحث ديات در جلد 43 در سال 1245 پايان يافته است و با نگارش بحث جهاد در جلد 21 در سال 1257 تمام مباحث شرايع پايان يافته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص276 و 277). | ||
==علت نگارش== | ==علت نگارش== | ||
خط ۷۶: | خط ۶۲: | ||
در تكمله از صاحب جواهر اين گونه نقل شده است: فعزمت أن أكتب كتابا يكون لي مرجعا عند الحاجة و لو أردت أن أكتب كتابا مصنفا في الفقه لكنت أحب أن يكون على نحو رياض المير السيد علي. (ص 20 و 21 مقدمۀ ناشر جلد 1، جواهر الكلام چاپ جامعۀ مدرسين). | در تكمله از صاحب جواهر اين گونه نقل شده است: فعزمت أن أكتب كتابا يكون لي مرجعا عند الحاجة و لو أردت أن أكتب كتابا مصنفا في الفقه لكنت أحب أن يكون على نحو رياض المير السيد علي. (ص 20 و 21 مقدمۀ ناشر جلد 1، جواهر الكلام چاپ جامعۀ مدرسين). | ||
در كتاب معارف الرجال نيز اين گونه آمده است: حدث الأساتذة أن الشيخ لم يقصد بشرحه كتاب الشرايع إلا ضبط أقوال الفقهاء فيه في المسائل الفقهية و صورها لمراجعة نفسه. (معارف الرجال ج 2 | در كتاب معارف الرجال نيز اين گونه آمده است: حدث الأساتذة أن الشيخ لم يقصد بشرحه كتاب الشرايع إلا ضبط أقوال الفقهاء فيه في المسائل الفقهية و صورها لمراجعة نفسه. (معارف الرجال ج 2 ص226). | ||
==تاريخ چاپ== | ==تاريخ چاپ== | ||
كتاب موجود توسط دار احياء التراث العربى در بيروت بوسيلۀ مؤسسۀ تاريخ عربى و در | كتاب موجود توسط دار احياء التراث العربى در بيروت بوسيلۀ مؤسسۀ تاريخ عربى و در سال؟؟؟چاپ شده است. | ||
==گفتار ديگران== | ==گفتار ديگران== | ||
خط ۸۸: | خط ۷۴: | ||
اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مىشود. | اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مىشود. | ||
[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 | [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص149). | ||
در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 | در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص146). | ||
[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 | [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص149). | ||
[[آقا بزرگ تهرانى]] در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 | [[آقا بزرگ تهرانى]] در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص276). | ||
كرام البررة: و آثارههامة جليلة أشهرها «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» و هو من آيات الفقه الجعفري. (كرام البررة ج 1 | كرام البررة: و آثارههامة جليلة أشهرها «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» و هو من آيات الفقه الجعفري. (كرام البررة ج 1 ص313). | ||
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: كيف و له كتاب في فقه المذهب من البدء إلى الختام سماه «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» قد أرخى فيه عنان بسط الكلام، و أسخى فيه بنان الخط بالأقلام. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 2 | [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: كيف و له كتاب في فقه المذهب من البدء إلى الختام سماه «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» قد أرخى فيه عنان بسط الكلام، و أسخى فيه بنان الخط بالأقلام. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 2 ص305). | ||
ريحانة الأدب: كتاب جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، او نسبت به فقه جعفرى، مانند [[بحار الأنوار]] مجلسى است نسبت به اخبار | ريحانة الأدب: كتاب جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، او نسبت به فقه جعفرى، مانند [[بحار الأنوار]] مجلسى است نسبت به اخبار اهلبيت(ع) كه تمامى فروعات فقهيه را از اوّل تا آخر با ادلۀ آنها با كمال دقت نظر استقصا كرده و در استيفاى دقيقۀ احكام فقهيه و در آنها بر اصول مقرره دينيه و تطبيق احكام نادره غير معنونه با ادلۀ شرعيۀ بىنظير. (ريحانة الأدب ج 3 ص357P). | ||
==تقسيمبندى مطالب== | ==تقسيمبندى مطالب== | ||
خط ۱۱۱: | خط ۹۷: | ||
جلد اوّل: تعريف طهارت، اقسام طهارت، اقسام آبها و مبطلات وضو | جلد اوّل: تعريف طهارت، اقسام طهارت، اقسام آبها و مبطلات وضو | ||
جلد دوم: احكام تخلّى، | جلد دوم: احكام تخلّى، کیفیت وضو، احكام وضو | ||
جلد سوم: جنابت، غسل جنابت، غسلهاى حيض، استحاضه، نفاس | جلد سوم: جنابت، غسل جنابت، غسلهاى حيض، استحاضه، نفاس | ||
خط ۲۰۰: | خط ۱۸۶: | ||
در صفحۀ 25 و عنوان كتاب اين طور آمده است: قوبل نسخة الأصل المخطوطة و المصححة بقلم المصنف طاب ثراه. كه ظاهرا منظور نسخهاى است كه در كتابخانۀ مجلس شوراى اسلامى وجود دارد و در زمان حيات مؤلف استنساخ شده است زيرا در صفحۀ آخر آن اين عبارت وجود دارد: بلغ مقابلة و تصحيحا على نسخة المؤلف سلّمه اللّه تعالى. نويسندۀ اين نسخه، شيخ عيسى حويزى مىباشد و تاريخ تملك آن سال 1255ق اعلام شده است. | در صفحۀ 25 و عنوان كتاب اين طور آمده است: قوبل نسخة الأصل المخطوطة و المصححة بقلم المصنف طاب ثراه. كه ظاهرا منظور نسخهاى است كه در كتابخانۀ مجلس شوراى اسلامى وجود دارد و در زمان حيات مؤلف استنساخ شده است زيرا در صفحۀ آخر آن اين عبارت وجود دارد: بلغ مقابلة و تصحيحا على نسخة المؤلف سلّمه اللّه تعالى. نويسندۀ اين نسخه، شيخ عيسى حويزى مىباشد و تاريخ تملك آن سال 1255ق اعلام شده است. | ||
البته نسخۀ ديگرى كه مورد اعتماد مىباشد، نسخۀ چاپ سنگى است كه در سال 1270ق نويسندۀ آن از نگارش آن فراغت يافته است و در حاشيۀ صفحۀ آخر آن آمده است: بلغ مقابلة مع النسخة المصححة من النسخة الأصليّة بحمد اللّه تعالى. اين نسخه متعلّق به عمدة العلما، شيخ | البته نسخۀ ديگرى كه مورد اعتماد مىباشد، نسخۀ چاپ سنگى است كه در سال 1270ق نويسندۀ آن از نگارش آن فراغت يافته است و در حاشيۀ صفحۀ آخر آن آمده است: بلغ مقابلة مع النسخة المصححة من النسخة الأصليّة بحمد اللّه تعالى. اين نسخه متعلّق به عمدة العلما، شيخ حسین قمشهاى در سال 1326ق در نجف اشرف بوده است. | ||
==حواشى و شروح== | ==حواشى و شروح== | ||
خط ۲۰۷: | خط ۱۹۳: | ||
جواهر الكلام داراى شروح و حواشى زيادى نمىباشد و حواشى معتبر آن عبارتند از: | جواهر الكلام داراى شروح و حواشى زيادى نمىباشد و حواشى معتبر آن عبارتند از: | ||
1 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف [[عراقی، ضیاءالدین|آقا ضياءالدين عراقى]] (م 1361 ق). (مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 6 | 1 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف [[عراقی، ضیاءالدین|آقا ضياءالدين عراقى]] (م 1361 ق). (مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 6 ص183). | ||
2 - الإنصاف في تحقيق مسائل الخلاف من كتاب جواهر الكلام، تأليف شيخ محمد طه بن مهدى تبريزى (م 1323 ق). | 2 - الإنصاف في تحقيق مسائل الخلاف من كتاب جواهر الكلام، تأليف شيخ محمد طه بن مهدى تبريزى (م 1323 ق). | ||
3 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف شيخ محمد امين بن شيخ حسن بن | 3 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف شيخ محمد امين بن شيخ حسن بن اسدالله تسترى. | ||
4 - حاشيه بر كتاب خمس، تأليف سيد ابوتراب خوانسارى (م 1346 ق). | 4 - حاشيه بر كتاب خمس، تأليف سيد ابوتراب خوانسارى (م 1346 ق). | ||
خط ۲۳۲: | خط ۲۱۸: | ||
سومين ويژگى اين كه با داشتن كتاب جواهر از بسيارى از كتابهاى فقهى مىتوان بىنياز شد و مجتهد با رجوع به اين كتاب مىتواند اطمينان پيدا كند در بسيارى از مسائل فقهى نيازى به كتاب ديگرى ندارد اما ساير كتابهاى فقهى اين گونه نيستند. | سومين ويژگى اين كه با داشتن كتاب جواهر از بسيارى از كتابهاى فقهى مىتوان بىنياز شد و مجتهد با رجوع به اين كتاب مىتواند اطمينان پيدا كند در بسيارى از مسائل فقهى نيازى به كتاب ديگرى ندارد اما ساير كتابهاى فقهى اين گونه نيستند. | ||
در نقل قولى كه از صاحب جواهر شده اين گونه مىگويد: من كان عنده [[جامع المقاصد في شرح القواعد|جامع المقاصد]] و الوسائل و الجواهر فلا يحتاج إلى كتاب للخروج عن عهدة الفحص الواجب على الفقيه في آحاد المسائل | در نقل قولى كه از صاحب جواهر شده اين گونه مىگويد: من كان عنده [[جامع المقاصد في شرح القواعد|جامع المقاصد]] و الوسائل و الجواهر فلا يحتاج إلى كتاب للخروج عن عهدة الفحص الواجب على الفقيه في آحاد المسائل الفرعیّة. (ص 314 ج 5 مستدركات الوسائل). | ||
از خصوصيات ديگر اين كه مسائل و فروع كمياب و نادر فقهى كه در ساير كتابهاى فقهى پيدا نمىشود در جواهر ذكر شده است و | از خصوصيات ديگر اين كه مسائل و فروع كمياب و نادر فقهى كه در ساير كتابهاى فقهى پيدا نمىشود در جواهر ذكر شده است و بنابراین، اين كتاب جامع فروع و امهات مسائل فقهى مىباشد. | ||
و به دليل همين خصوصيات و ويژگىهاى خاص جواهر الكلام، در تمام مراكز علمى فقهى و نزد دانش پژوهان فقه، اين كتاب ارزنده وجود دارد. | و به دليل همين خصوصيات و ويژگىهاى خاص جواهر الكلام، در تمام مراكز علمى فقهى و نزد دانش پژوهان فقه، اين كتاب ارزنده وجود دارد. | ||
خط ۲۴۷: | خط ۲۳۳: | ||
همينطور از اختلاف و تفاوتهاى چاپهاى سنگى مختلف و اشتباهاتى كه باعث تغيير در معناى كلام مىشود چاپى سالم و صحيح و متفق از كتاب را واجب مىكند. | همينطور از اختلاف و تفاوتهاى چاپهاى سنگى مختلف و اشتباهاتى كه باعث تغيير در معناى كلام مىشود چاپى سالم و صحيح و متفق از كتاب را واجب مىكند. | ||
==وابستهها== | |||
{{وابستهها}} | |||
[[آیات الأحکام في جواهر الکلام]] | |||
[[جواهر الكلام في ثوبه الجديد]] | |||
[[رده:کتابشناسی]] | [[رده:کتابشناسی]] | ||
[[رده:اسلام، عرفان، غیره]] | [[رده:اسلام، عرفان، غیره]] |
نسخهٔ کنونی تا ۳۱ اوت ۲۰۲۴، ساعت ۰۱:۴۰
جواهر الکلام في شرح شرائع الإسلام | |
---|---|
پدیدآوران | سلطانی نسب، ابراهیم (محقق) صاحب جواهر، محمدحسن بن باقر (نویسنده) |
ناشر | دار إحياء التراث العربي |
مکان نشر | بیروت - لبنان |
سال نشر | 1362 ش |
چاپ | 7 |
موضوع | فقه جعفری حلی، جعفر بن حسن، 602 - 676ق. شرایع الاسلام فی مسایل الحلال و الحرام - نقد و تفسیر |
زبان | عربی |
تعداد جلد | 43 |
کد کنگره | BP 182 /م3 ش4026 1367 |
نورلایب | مطالعه و دانلود pdf |
جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام اثر شيخ الفقها و امام المحققين محمدحسن بن شيخ باقر بن شيخ عبدالرحيم نجفى (1266 - 1192 ق)، از مشهورترين و با ارزشترين آثار فقهى قرن سيزدهم كتاب «جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام» مىباشد.
اهميت كتاب
اين كتاب از نظر وسعت تتبع و جمعآورى و احاطه به اقوال و دلال نظريات فقهى علما بر تمام كتابهاى فقهى برترى دارد. همچنين از نظر توجه و روى آوردن اهل علم و بزرگان از فقهاى شيعه كمتر كتابى مانند جواهر الكلام توفيق داشته است.
علت اين توفيق بىنظير وسعت تتبع و احاطه بر اقوال فقهاى عظام و مناقشات آنان با دقتى كمنظير و تحقيقى بىهمتا بوده است.
كتاب جواهر الكلام در حالى كه يك دوره كامل فقه شيعه مىباشد جامع جميع كتابهاى فقهى نيز مىباشد.
در واقع نگارش كتاب جواهر الكلام يكى از حوادث عجيب و خارق العادۀ زمان خود مىباشد.
تاريخ تأليف
اگر چه مشهور اين است كه مؤلف بر خلاف ترتيب متعارف ابتدا از كتاب خمس شروع به تأليف نموده و به عنوان اولين كتاب فقهىاش آن را در سال 1231ق به پايان رسانده است.
امّا آقا بزرگ تهرانى در الذريعة نظر ديگرى داشته مبنى بر اين كه مؤلف بصورت متعارف ابتدا از كتاب طهارت آغاز كرده است زيرا در بحث استنجاء از استادش شيخ جعفر کاشفالغطاء (م 1227 ق) تعبير به «سلّمه اللّه تعالى» كرده است كه نشان از حيات او دارد و بنابراین مباحث طهارت را قبل از كتاب خمس آغاز كرده است. (الذريعة5 ص276).
اگر چه تاريخ دقيق تأليف مجلد اول و دوم مشخص نيست اما اين دو كتاب قبل از وفات شيخ جعفر کاشفالغطاء در سال 1227ق نگاشته شده است. جلد سوّم از بحث اقسام غسلها تا غسل نفاس تاريخ تأليف آن مشخص نيست امّا شيخ عبدالكريم از علماى معاصر مؤلف در سال 1231ق آن را عاريه گرفته است.
جلد چهارم در احكام اموات و غسلهاى مستحبى در سال 1230 پايان يافته است.
همينطور جلد دهم در احكام سجود و ركوع و تشهد نيز در سال 1230 پايان يافته است.
جلد شانزدهم (كتاب خمس) در سال 1231 پايان يافته است. جلد چهاردهم در بحث نماز جماعت و نماز مسافر در سال 1234 و نمازهاى واجب در سال 1235 و بقيۀ نمازها در سال 1236 و بعضى از مجلدات نماز در سال 1247 پايان يافته است. بحث كتاب قضا در جلد چهلم در سال 1250 پايان يافته است. بحث ديات در جلد 43 در سال 1245 پايان يافته است و با نگارش بحث جهاد در جلد 21 در سال 1257 تمام مباحث شرايع پايان يافته است. (الذريعة ج 5 ص276 و 277).
علت نگارش
آنچه در مورد تاريخ نگارش و تأليف كتابها ذكر شد از الذريعة بود كه كامل نمىباشد و امّا علت تقديم و تأخير تاريخ تأليف بعضى از مجلدات همچنانكه در تكمله ذكر شده است اين كه صاحب جواهر ده كتاب را براى استفادۀ خودش نگاشته است و به عنوان كتاب درسى ننوشته است.
در تكمله از صاحب جواهر اين گونه نقل شده است: فعزمت أن أكتب كتابا يكون لي مرجعا عند الحاجة و لو أردت أن أكتب كتابا مصنفا في الفقه لكنت أحب أن يكون على نحو رياض المير السيد علي. (ص 20 و 21 مقدمۀ ناشر جلد 1، جواهر الكلام چاپ جامعۀ مدرسين).
در كتاب معارف الرجال نيز اين گونه آمده است: حدث الأساتذة أن الشيخ لم يقصد بشرحه كتاب الشرايع إلا ضبط أقوال الفقهاء فيه في المسائل الفقهية و صورها لمراجعة نفسه. (معارف الرجال ج 2 ص226).
تاريخ چاپ
كتاب موجود توسط دار احياء التراث العربى در بيروت بوسيلۀ مؤسسۀ تاريخ عربى و در سال؟؟؟چاپ شده است.
گفتار ديگران
اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مىشود.
أعيان الشيعة: لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. (أعيان الشيعة ج 9 ص149).
در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. (أعيان الشيعة ج 1 ص146).
أعيان الشيعة: اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. (أعيان الشيعة ج 9 ص149).
آقا بزرگ تهرانى در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. (الذريعة ج 5 ص276).
كرام البررة: و آثارههامة جليلة أشهرها «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» و هو من آيات الفقه الجعفري. (كرام البررة ج 1 ص313).
روضات الجنات: كيف و له كتاب في فقه المذهب من البدء إلى الختام سماه «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» قد أرخى فيه عنان بسط الكلام، و أسخى فيه بنان الخط بالأقلام. (روضات الجنات ج 2 ص305).
ريحانة الأدب: كتاب جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، او نسبت به فقه جعفرى، مانند بحار الأنوار مجلسى است نسبت به اخبار اهلبيت(ع) كه تمامى فروعات فقهيه را از اوّل تا آخر با ادلۀ آنها با كمال دقت نظر استقصا كرده و در استيفاى دقيقۀ احكام فقهيه و در آنها بر اصول مقرره دينيه و تطبيق احكام نادره غير معنونه با ادلۀ شرعيۀ بىنظير. (ريحانة الأدب ج 3 ص357P).
تقسيمبندى مطالب
كتاب جواهر الكلام نيز نظير شرايع الاسلام داراى چهار بخش اساسى عبادات، عقود، ايقاعات و احكام مىباشد. از جلد اول تا 21 عبادات و از جلد 21 تا 31 عقود و از جلد 32 تا 35 ايقاعات و از جلد 35 تا 43 احكام مطرح شده است.
مباحث مطرح شده در 43 جلد عبارتند از:
جلد اوّل: تعريف طهارت، اقسام طهارت، اقسام آبها و مبطلات وضو
جلد دوم: احكام تخلّى، کیفیت وضو، احكام وضو
جلد سوم: جنابت، غسل جنابت، غسلهاى حيض، استحاضه، نفاس
جلد چهارم: احكام اموات، غسل ميت، كفن پوشاندن، دفن ميت و ملحقات آن
جلد پنجم: غسلهاى مستحبى، تيمم، اقسام نجاسات
جلد ششم: بقيۀ نجاسات، احكام نجاسات، ظروف
جلد هفتم: نمازهاى واجب و مستحب، اوقات نماز، نماز شب، قبله
جلد هشتم: بقيۀ مباحث قبله، لباس نمازگزار، مكان نمازگزار
جلد نهم: اذان و اقامه، نيت، تكبيرة الاحرام، قيام، قرائت
جلد دهم: بقيۀ مبحث قرائت، سجود، ركوع، تشهد، سلام، قنوت
جلد يازدهم: مبطلات نماز، نماز جمعه، نماز عيد فطر و قربان، نماز آيات
جلد دوازدهم: نماز ميت، نماز طلب باران (استسقاء)، نمازهاى مستحبى، احكام خلل در نماز، شك در نماز
جلد سيزدهم: نماز قضاء، نماز جماعت، معنى عدالت، تعريف گناهان كبيره و صغيره.
جلد چهاردهم: دنبالۀ نماز جماعت، احكام مسجد، نماز مسافر
جلد پانزدهم: كتاب زكات
جلد شانزدهم: كتابهاى خمس، انفال، زكات، روزه
جلد هفدهم: دنبالۀ كتاب صوم، اعتكاف، كتاب حج
جلد هيجدهم: دنبالۀ كتاب حج
جلد نوزدهم: بقيۀ كتاب حج
جلد بيستم: بقيۀ كتاب حج
جلد بيست و يكم: كتاب جهاد، امر به معروف و نهى از منكر
جلد بيست و دوم: معنى عقد و تجارت، مكاسب محرمه، بيع، معاطاة، شراء و آداب تجارت
جلد بيست و سوّم: خيارات (خيار مجلس، حيوان، شرط، غبن)، احكام عقود، ربا
جلد بيست و چهارم: بيع صرف و احكام آن، بيع ثمار، بيع سلم
جلد بيست و پنجم: كتابهاى قرض، رهن، مفلس
جلد بيست و ششم: كتابهاى حجر، ضمان، ضمان حواله، ضمان كفالت، صلح، شركت، مضاربه
جلد بيست و هفتم: كتابهاى مزارعه و مساقات، وديعه، عاريه، اجاره، وكالت
جلد بيست و هشتم: كتابهاى وقف، سكنى و عمرى و رقبى، حبس، هبات، سبق و رمايه، وصايا
جلد بيست و نهم: كتاب نكاح (دائم، اسباب تحريم)
جلد سىام: دنبالۀ كتاب نكاح
جلد سى و يكم: بقيۀ كتاب نكاح (مهريه، نفقۀ زوجه)
جلد سى و دوم: كتاب طلاق
جلد سى و سوّم: كتابهاى خلع و مبارات، ظهار، ايلاء
جلد سى و چهارم: كتابهاى لعان، عتق، (تدبير و مكاتبه و استيلاء)
جلد سى و پنجم: كتابهاى اقرار، جعاله، أيمان، نذر
جلد سى و ششم: كتابهاى صيد و ذباحه، اطعمه و اشربه
جلد سى و هفتم: كتابهاى غصب، بقيۀ اسباب ضمان، شفعه
جلد سى و هشتم: كتابهاى احياء موات (زمين، منافع مشترك معادن، آبها) لقطه
جلد سى و نهم: كتاب ارث
جلد چهلم: كتاب قضاء
جلد چهل و يكم: كتابهاى شهادات، حدود و تعزيرات
جلد چهل و دوّم: كتاب قصاص
جلد چهل و سوّم: كتاب ديات.
نسخهها
در صفحۀ 25 و عنوان كتاب اين طور آمده است: قوبل نسخة الأصل المخطوطة و المصححة بقلم المصنف طاب ثراه. كه ظاهرا منظور نسخهاى است كه در كتابخانۀ مجلس شوراى اسلامى وجود دارد و در زمان حيات مؤلف استنساخ شده است زيرا در صفحۀ آخر آن اين عبارت وجود دارد: بلغ مقابلة و تصحيحا على نسخة المؤلف سلّمه اللّه تعالى. نويسندۀ اين نسخه، شيخ عيسى حويزى مىباشد و تاريخ تملك آن سال 1255ق اعلام شده است.
البته نسخۀ ديگرى كه مورد اعتماد مىباشد، نسخۀ چاپ سنگى است كه در سال 1270ق نويسندۀ آن از نگارش آن فراغت يافته است و در حاشيۀ صفحۀ آخر آن آمده است: بلغ مقابلة مع النسخة المصححة من النسخة الأصليّة بحمد اللّه تعالى. اين نسخه متعلّق به عمدة العلما، شيخ حسین قمشهاى در سال 1326ق در نجف اشرف بوده است.
حواشى و شروح
جواهر الكلام داراى شروح و حواشى زيادى نمىباشد و حواشى معتبر آن عبارتند از:
1 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف آقا ضياءالدين عراقى (م 1361 ق). (مستدركات أعيان الشيعة ج 6 ص183).
2 - الإنصاف في تحقيق مسائل الخلاف من كتاب جواهر الكلام، تأليف شيخ محمد طه بن مهدى تبريزى (م 1323 ق).
3 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف شيخ محمد امين بن شيخ حسن بن اسدالله تسترى.
4 - حاشيه بر كتاب خمس، تأليف سيد ابوتراب خوانسارى (م 1346 ق).
5 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف شاگرد مؤلف ملا على كنى صاحب تحقيق الدلائل (م 1306 ق).
6 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف ميرزا محمد تنكابنى (م 1302 ق).
7 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف سيد عبدالاعلى بن على رضا موسوى سبزوارى (م 1414 ق).
8 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف سيد كاظم (محمد كاظم) بن محمدحسینى لواسانى طهرانى (م 1394 ق).
ويژگىها
اولين ويژگى همانطور كه قبلا گذشت وسعت تتبع و دقت مؤلف در اقوال و نظريات فقهاى بزرگ شيعه مىباشد.
دومين خصوصيت نيز اسلوب و روش بىنظيرى است كه از ابتدا تا انتهاى كتاب ثابت مانده است.
سومين ويژگى اين كه با داشتن كتاب جواهر از بسيارى از كتابهاى فقهى مىتوان بىنياز شد و مجتهد با رجوع به اين كتاب مىتواند اطمينان پيدا كند در بسيارى از مسائل فقهى نيازى به كتاب ديگرى ندارد اما ساير كتابهاى فقهى اين گونه نيستند.
در نقل قولى كه از صاحب جواهر شده اين گونه مىگويد: من كان عنده جامع المقاصد و الوسائل و الجواهر فلا يحتاج إلى كتاب للخروج عن عهدة الفحص الواجب على الفقيه في آحاد المسائل الفرعیّة. (ص 314 ج 5 مستدركات الوسائل).
از خصوصيات ديگر اين كه مسائل و فروع كمياب و نادر فقهى كه در ساير كتابهاى فقهى پيدا نمىشود در جواهر ذكر شده است و بنابراین، اين كتاب جامع فروع و امهات مسائل فقهى مىباشد.
و به دليل همين خصوصيات و ويژگىهاى خاص جواهر الكلام، در تمام مراكز علمى فقهى و نزد دانش پژوهان فقه، اين كتاب ارزنده وجود دارد.
بازبينى و تصحيح
با توجه به اين كه مؤلف، جواهر الكلام را به عنوان كتاب درسى تأليف ننموده است، بسيارى از مباحث آن نياز به بازبينى و توضيح عبارت داشته است ولى مؤلف نتوانسته است در طول حيات پر بركتش به اين مهم نائل شود.
از طرف ديگر با توجه به غلطهاى واضح و ناقص بودن بسيارى از نسخهها و تشويش و درهم بودن بسيارى از عناوين و ابواب كتاب، ضرورت رفع اين نقايص بديهى است.
همينطور از اختلاف و تفاوتهاى چاپهاى سنگى مختلف و اشتباهاتى كه باعث تغيير در معناى كلام مىشود چاپى سالم و صحيح و متفق از كتاب را واجب مىكند.