۱۴۶٬۲۸۳
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'گي' به 'گی') |
Hbaghizadeh (بحث | مشارکتها) بدون خلاصۀ ویرایش |
||
| (۲ نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد) | |||
| خط ۱۴: | خط ۱۴: | ||
اعمال الشهور | اعمال الشهور | ||
| ناشر = | | ناشر = | ||
مؤسسة آل البیت علیهمالسلام لإحیاء التراث | مؤسسة آل البیت علیهمالسلام لإحیاء التراث | ||
| مکان نشر =بیروت - لبنان | | مکان نشر =بیروت - لبنان | ||
| سال نشر = 1415 ق یا 1995 م | | سال نشر = 1415 ق یا 1995 م | ||
| خط ۲۷: | خط ۲۷: | ||
| پیش از = | | پیش از = | ||
}} | }} | ||
'''''الدروع الواقية''''' تألیف [[ابن طاووس، علی بن موسی|سيد علي بن طاووس قدسسره]] میباشد، منتخبی از ادعیه گرانبهای معصومین علیهمالسلام است در اعمال ماه | '''''الدروع الواقية''''' تألیف [[ابن طاووس، علی بن موسی|سيد علي بن طاووس قدسسره]] میباشد، منتخبی از ادعیه گرانبهای معصومین علیهمالسلام است در اعمال ماه | ||
==اهميت كتاب== | ==اهميت كتاب== | ||
| خط ۶۲: | خط ۶۲: | ||
#در فصل چهاردهم اين كتاب آمده است: «قال المحتاج إلى بارئ الخليقة من نطفة أمشاج، أكثر الناس زللا، و أقلهم عملا، الكفعمي مولدا، اللويزي محتدا، الجبعي أبا، التقي لقبا، الإمامي مذهبا، إبراهیم بن علي بن حسن بن محمد بن صالح أصلح اللّه شأنه، و صانه عما شانه: لما وصلت في رقم فصول الشهر إلى الفصل الرابع عشر لم أجد فيه كمال النصف...مع أن المصنف طاب ثراه ذكره في ديباجته، و أناره في مشكاة زجاجته...».<ref>[https://www.noorlib.ir/view/fa/book/bookview/text/11438/1/14 الدروع الواقیة، سیدعلی بن طاووس، ص۱۴]</ref> | #در فصل چهاردهم اين كتاب آمده است: «قال المحتاج إلى بارئ الخليقة من نطفة أمشاج، أكثر الناس زللا، و أقلهم عملا، الكفعمي مولدا، اللويزي محتدا، الجبعي أبا، التقي لقبا، الإمامي مذهبا، إبراهیم بن علي بن حسن بن محمد بن صالح أصلح اللّه شأنه، و صانه عما شانه: لما وصلت في رقم فصول الشهر إلى الفصل الرابع عشر لم أجد فيه كمال النصف...مع أن المصنف طاب ثراه ذكره في ديباجته، و أناره في مشكاة زجاجته...».<ref>[https://www.noorlib.ir/view/fa/book/bookview/text/11438/1/14 الدروع الواقیة، سیدعلی بن طاووس، ص۱۴]</ref> | ||
#در فصل شانزدهم نيز آمده است: «و اعلم أن السيد أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى قلمه عن فضل سورة يونس عليهالسّلام، و لم يرد له فضلا مفردا كما فعل في سورة الأعراف و في سورة الأنفال أيضا، بل تعداها و ذكر سورة النحل و فضل قراءتها في كل شهر، و نحن نذكر ما أهمله | #در فصل شانزدهم نيز آمده است: «و اعلم أن السيد أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى قلمه عن فضل سورة يونس عليهالسّلام، و لم يرد له فضلا مفردا كما فعل في سورة الأعراف و في سورة الأنفال أيضا، بل تعداها و ذكر سورة النحل و فضل قراءتها في كل شهر، و نحن نذكر ما أهمله رحمهاللّه من فضل سورة يونسعليهالسلام». | ||
#پس از پرداختن به روز سىام ماه و دعاى آن مینويسد: «قال كاتب هذا الكتاب إبراهیم بن علي الخثعمي الكفعمي وفقه اللّه لمرضاته و جعل يومه خيرا من ماضيه: لما وصل المصنف السيد أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس قدس اللّه روحه في كتابه إلى هذا المكان أشار إلى رواية مروية عن مولانا الهاديعليهالسلام، و أن فيها أدعية إذا دعا بها الداعي صرف اللّه عنه نحوس الأيام المحذورة، و لم يذكرها طاب ثراه في كتابه ليهجم بالطالب على الطلب عفوا من غير ما تعب...». | #پس از پرداختن به روز سىام ماه و دعاى آن مینويسد: «قال كاتب هذا الكتاب إبراهیم بن علي الخثعمي الكفعمي وفقه اللّه لمرضاته و جعل يومه خيرا من ماضيه: لما وصل المصنف السيد أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس قدس اللّه روحه في كتابه إلى هذا المكان أشار إلى رواية مروية عن مولانا الهاديعليهالسلام، و أن فيها أدعية إذا دعا بها الداعي صرف اللّه عنه نحوس الأيام المحذورة، و لم يذكرها طاب ثراه في كتابه ليهجم بالطالب على الطلب عفوا من غير ما تعب...». | ||
| خط ۹۱: | خط ۹۱: | ||
<references/> | <references/> | ||
==وابستهها== | |||
{{وابستهها}} | |||
[[الدروع الواقية (تحقیق قیومی اصفهانی)]] | |||
[[رده:کتابشناسی]] | [[رده:کتابشناسی]] | ||