علم اليقين في أصول‌الدين: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'ل الدین' به 'ل‌الدین'
جز (جایگزینی متن - '| پس از = | پیش از = }} ' به '| پس از = | پیش از = }}')
جز (جایگزینی متن - 'ل الدین' به 'ل‌الدین')
 
(۱۳ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۴ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
{{جعبه اطلاعات کتاب
{{جعبه اطلاعات کتاب
| تصویر =NUR01354J1.jpg
| تصویر =NUR01354J1.jpg
| عنوان =علم الیقین في أصول الدین
| عنوان =علم الیقین في أصول‌الدین
| عنوان‌های دیگر =
| عنوان‌های دیگر =
| پدیدآوران =  
| پدیدآوران =  
[[فیض کاشانی، محمد بن شاه مرتضی]] (نويسنده)
[[فیض کاشانی، محمد بن شاه مرتضی]] (نویسنده)


[[بیدارفر، محسن]] (محقق)
[[بیدارفر، محسن]] (محقق)
خط ۱۹: خط ۱۸:
| سال نشر = 1377 ش یا 1418 ق  
| سال نشر = 1377 ش یا 1418 ق  


| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE1354AUTOMATIONCODE
| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE01354AUTOMATIONCODE
| چاپ =1
| چاپ =1
| شابک =964-90800-1-5
| شابک =964-90800-1-5
| تعداد جلد =2
| تعداد جلد =2
| کتابخانۀ دیجیتال نور =10971
| کتابخانۀ دیجیتال نور =01354
| کتابخوان همراه نور =01354
| کد پدیدآور =
| کد پدیدآور =
| پس از =
| پس از =
| پیش از =
| پیش از =
}}'''علم اليقين في أصول‌الدين''' يكى از بهترين كتب كلامى است كه توسط [[فیض کاشانی، محمد بن شاه‌مرتضی|فيض كاشانى]] به رشتۀ تحرير درآمده است.
}}
{{کاربردهای دیگر|یقین (ابهام‌ زدایی)}}
 
 
'''علم اليقين في أصول‌الدين''' يكى از بهترين كتب كلامى است كه توسط [[فیض کاشانی، محمد بن شاه‌مرتضی|فيض كاشانى]] به رشتۀ تحرير درآمده است.


مؤلف اين كتاب را با اسلوبى كاملا متفاوت از ديگر كتب كلامى نگاشته است. در اين كتاب او نه از اسلوب فلسفى افراطى پيروى كرده است و نه از اسلوب اخبارى تفريطى، بلكه طريقۀ جديدى براى بيان مطالب كلامى ابداع كرده است كه مبتنى بر مفاهيم قرآنى است.
مؤلف اين كتاب را با اسلوبى كاملا متفاوت از ديگر كتب كلامى نگاشته است. در اين كتاب او نه از اسلوب فلسفى افراطى پيروى كرده است و نه از اسلوب اخبارى تفريطى، بلكه طريقۀ جديدى براى بيان مطالب كلامى ابداع كرده است كه مبتنى بر مفاهيم قرآنى است.
خط ۳۵: خط ۴۰:
مؤلف قبل از «علم اليقين»، كتاب كلامى ديگرى بنام «عين اليقين» تأليف كرده و در آن به اسلوب فلسفى و عقلى سخن گفته است.
مؤلف قبل از «علم اليقين»، كتاب كلامى ديگرى بنام «عين اليقين» تأليف كرده و در آن به اسلوب فلسفى و عقلى سخن گفته است.


او در خطبۀ عين اليقين چنين مى‌گويد«لما كانت الحكمة مركبة من علم...و عمل...و ينقسم كل من القسمين الى ما يستقل فيه العقل غالبا من دون توقف على الشرع الا فى زيادة تتميم أو تبيين أو تنبيه، و الى ما لا يستقل فيه العقل بل يفتقر الى استعانة من الشرع فوضعت لكل من العلمين كتابا مفردا سميت العقلى منها بعين اليقين فى اصول‌الدين و الشرعى بعلم اليقين فى اصول‌الدين و الثانى مقدم على الاول فى رتبة التعلم و اعم نفعا الا ان الاول هو الاصل بالنسبة اليه و الموضح لمتشابهاته لمن كان له اهلية ذلك من الخواص».
او در خطبۀ عين اليقين چنين مى‌گويد«لما كانت الحكمة مركبة من علم...و عمل...و ينقسم كل من القسمين الى ما يستقل فيه العقل غالباً  من دون توقف على الشرع الا فى زيادة تتميم أو تبيين أو تنبيه، و الى ما لا يستقل فيه العقل بل يفتقر الى استعانة من الشرع فوضعت لكل من العلمين كتابا مفردا سميت العقلى منها بعين اليقين فى اصول‌الدين و الشرعى بعلم اليقين فى اصول‌الدين و الثانى مقدم على الاول فى رتبة التعلم و اعم نفعا الا ان الاول هو الاصل بالنسبة اليه و الموضح لمتشابهاته لمن كان له اهلية ذلك من الخواص».


مؤلف اين كتاب را در زمان حيات استادش [[صدرالدین شیرازی، محمد بن ابراهیم|صدر المتألهين]] نگاشته است.او از كتابت علم اليقين در سال 1042ق فارغ گشته است و ظاهرا در اين زمان او در شيراز و در خدمت [[صدرالدین شیرازی، محمد بن ابراهیم|ملا صدرا]] به تلمذ مشغول بوده است.
مؤلف اين كتاب را در زمان حيات استادش [[صدرالدین شیرازی، محمد بن ابراهیم|صدر المتألهين]] نگاشته است.او از كتابت علم اليقين در سال 1042ق فارغ گشته است و ظاهرا در اين زمان او در شيراز و در خدمت [[صدرالدین شیرازی، محمد بن ابراهیم|ملا صدرا]] به تلمذ مشغول بوده است.


==ساختار==
==ساختار==
مؤلف مجموع مطالب كلامى را در چهار مقصد بيان مى‌كند:1-العلم بالله 2-العلم بالملائكة 3-العلم بالكتب و الرسل 4-العلم باليوم الآخر.او هريك از اين مقاصد را نيز به ابوابى تقسيم مى‌كند.
مؤلف مجموع مطالب كلامى را در چهار مقصد بيان مى‌كند:1-العلم بالله 2-العلم بالملائكة 3-العلم بالكتب و الرسل 4-العلم باليوم الآخر.او هريك از اين مقاصد را نيز به ابوابى تقسيم مى‌كند.


خط ۹۶: خط ۹۹:
#الميزان و الحساب  
#الميزان و الحساب  
#السياق و الصراط  
#السياق و الصراط  
#الشفاعة:مؤلف از حقيقت شفاعة بحث مى‌كند و شفاعت پيامبر(ص) و اهل بيت(ع) را اثبات مى‌كند.
#الشفاعة:مؤلف از حقيقت شفاعة بحث مى‌كند و شفاعت پيامبر(ص) و اهل‌بيت(ع) را اثبات مى‌كند.
#الحوض:مؤلف حوضى را كه در احاديث است «من لم يومن بحوضى...» تفسير مى‌كند.
#الحوض:مؤلف حوضى را كه در احاديث است «من لم يومن بحوضى...» تفسير مى‌كند.
#الوسيلة و اللواء  
#الوسيلة و اللواء  
خط ۱۱۳: خط ۱۱۶:
#شيوۀ بيان مباحث:يكى از ویژگی‌هاى ممتاز اين كتاب شيوۀ بيان مطالب كلامى است.
#شيوۀ بيان مباحث:يكى از ویژگی‌هاى ممتاز اين كتاب شيوۀ بيان مطالب كلامى است.
#:الف:مؤلف آغاز هرباب را مزين به آيه‌اى مناسب با آن باب مى‌كند.
#:الف:مؤلف آغاز هرباب را مزين به آيه‌اى مناسب با آن باب مى‌كند.
#:ب:استفاده از احاديث اهل بيت در اكثر ابواب و فصول كتاب به‌طورى كه مى‌توان گفت مؤلف به صورت تطبيقى آيات، روايات و براهين عقليه را مورد بحث قرار داده است.
#:ب:استفاده از احاديث اهل‌بيت در اكثر ابواب و فصول كتاب به‌طورى كه مى‌توان گفت مؤلف به صورت تطبيقى آيات، روايات و براهين عقليه را مورد بحث قرار داده است.
#:ج:استفاده از كلمات عرفاء:مؤلف در بخشهاى مختلف كتاب، از كلمات [[ابن‌عربی، محمد بن علی|محى‌الدين عربى]]، [[غزالی، محمد بن محمد|غزالى]]، [[کاشانی، عبدالرزاق|عبدالرزاق كاشانى]]، داود قيصرى و...استفاده مى‌كند.
#:ج:استفاده از كلمات عرفاء:مؤلف در بخشهاى مختلف كتاب، از كلمات [[ابن عربی، محمد بن علی|محى‌الدين عربى]]، [[غزالی، محمد بن محمد|غزالى]]، [[کاشانی، عبدالرزاق|عبدالرزاق كاشانى]]، داود قيصرى و...استفاده مى‌كند.
#:د:اصل قرار دادن آيات و روايات:مؤلف اصل را در هرفصلى آيات و روايات قرار مى‌دهد و براهين و كلمات حكماء و عرفاء را در تأييد آن روايت يا آيه بيان مى‌كند.
#:د:اصل قرار دادن آيات و روايات:مؤلف اصل را در هرفصلى آيات و روايات قرار مى‌دهد و براهين و كلمات حكماء و عرفاء را در تأييد آن روايت يا آيه بيان مى‌كند.
#:مؤلف در مقدمۀ كتاب ابتداء به تدبر در آيات و روايات توصيه مى‌كند و بعد مى‌گويد«فان لم تهتدوا الى كيفية استنباط عقائدكم من الكتاب و السنة فعليكم بمطالعة هذا الكتاب....و هو مخ الشرع الشريف و لباب‌الدين الحنيف و ليس هو الأخذ بالتقليد فى شىء-كلا-بل هو تنبيه على التحقيق و ارشاد الى البراهين الحقيقة بالتصديق بتعليم صاحب الشرع على ما يناسب اكثر الافهام و يليق».
#:مؤلف در مقدمۀ كتاب ابتداء به تدبر در آيات و روايات توصيه مى‌كند و بعد مى‌گويد«فان لم تهتدوا الى كيفية استنباط عقائدكم من الكتاب و السنة فعليكم بمطالعة هذا الكتاب....و هو مخ الشرع الشريف و لباب‌الدين الحنيف و ليس هو الأخذ بالتقليد فى شىء-كلا-بل هو تنبيه على التحقيق و ارشاد الى البراهين الحقيقة بالتصديق بتعليم صاحب الشرع على ما يناسب اكثر الافهام و يليق».
خط ۱۴۶: خط ۱۴۹:
مصحح اين كتاب دانشمند ارجمند جناب آقاى [[بیدارفر، محسن|محسن بيدارفر]] علاوه بر تصحيح متن و ذكر آدرس آيات و روايات و اقوال، گاه تعليقاتى در تكمله مطالب مؤلف دارد كه بر ارزش و اعتبار اين چاپ افزوده است.
مصحح اين كتاب دانشمند ارجمند جناب آقاى [[بیدارفر، محسن|محسن بيدارفر]] علاوه بر تصحيح متن و ذكر آدرس آيات و روايات و اقوال، گاه تعليقاتى در تكمله مطالب مؤلف دارد كه بر ارزش و اعتبار اين چاپ افزوده است.


==وابسته‌ها==
{{وابسته‌ها}}