۹٬۴۵۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'خبري' به 'خبری') |
Wikinoor.ir (بحث | مشارکتها) جز (جایگزینی متن - '}}↵↵↵'''' به '}} '''') |
||
| (۵ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۲ کاربر نشان داده نشد) | |||
| خط ۱۷: | خط ۱۷: | ||
| چاپ =1 | | چاپ =1 | ||
| تعداد جلد =2 | | تعداد جلد =2 | ||
| کتابخانۀ دیجیتال نور = | | کتابخانۀ دیجیتال نور =05919 | ||
| کتابخوان همراه نور =05919 | |||
| کد پدیدآور = | | کد پدیدآور = | ||
| پس از = | | پس از = | ||
| پیش از = | | پیش از = | ||
}} | }} | ||
'''''الحلقة الثالثة: أسئلة و أجوبة'''''، اثر [[مطر، علی حسن|سيد على حسن مطر هاشمى]] است كه در سال 1418ق، حلقه سوم از كتاب «[[دروس في علم الأصول]]» متعلق به [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] را مورد توضيح و تيسير قرار داده است. اين كتاب، به زبان عربى مىباشد. | |||
'''''الحلقة الثالثة: أسئلة و أجوبة'''''، اثر [[مطر، علی حسن| | |||
==ساختار== | ==ساختار== | ||
| خط ۳۳: | خط ۳۳: | ||
694. قيل: «ان اخبار العلاج(روايات التخيير و الترجيح)، تشمل باطلاقها حتى موارد الجمع العرفى (التعارض غير المستقر)، فاذا ورد عام و خاص مثلا، رجح العام اذا كان موافقا للكتاب او مخالفا للعامة»؛ بين الرد الصحيح في رأى الشهيد الصدر على هذا القول. | 694. قيل: «ان اخبار العلاج(روايات التخيير و الترجيح)، تشمل باطلاقها حتى موارد الجمع العرفى (التعارض غير المستقر)، فاذا ورد عام و خاص مثلا، رجح العام اذا كان موافقا للكتاب او مخالفا للعامة»؛ بين الرد الصحيح في رأى الشهيد الصدر على هذا القول. | ||
[گفته شده: «اطلاق اخبار علاجيه (روايات تخيير و ترجيح)، حتى موارد جمع عرفى (تعارض نامستقر) را در بر | [گفته شده: «اطلاق اخبار علاجيه (روايات تخيير و ترجيح)، حتى موارد جمع عرفى (تعارض نامستقر) را در بر مىگیرد، پس اگر مثلاًعام و خاصى وارد شود، چنانچه عام، موافق كتاب يا مخالف عامه باشد، بر خاص ترجيح داده مىشود»؛ پاسخ درست اين قول را از نظر [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] بيان كنيد.] | ||
الصحيح في رده ان في روايات العلاج قرينة على عدم شمولها لحالات الجمع العرفى ففى رواية عبدالرحمن بن ابى عبدالله: «يعالج الامام(ع) التعارض بين خبرین احدهما مخالف للكتاب و الاخر موافق له»، فتدل على ان المخالف للكتاب لو لم يكن له معارض، لكان حجة في نفسه و هذا؛ يعنى ان المعارضة بين الخبرین تغاير المعارضة بين الخبر و الآية و بما ان معارضة الخبر للآية غير مستقرة- و الا لاوجبت سقوط الخبر عن الحجية و ان لم يكن له معارض- فلابد ان تكون المعارضة بين الخبرین مستقرة، فيثبت اختصاص اخبار العلاج بالمتعارضين تعارضا مستقرا. | الصحيح في رده ان في روايات العلاج قرينة على عدم شمولها لحالات الجمع العرفى ففى رواية عبدالرحمن بن ابى عبدالله: «يعالج الامام(ع) التعارض بين خبرین احدهما مخالف للكتاب و الاخر موافق له»، فتدل على ان المخالف للكتاب لو لم يكن له معارض، لكان حجة في نفسه و هذا؛ يعنى ان المعارضة بين الخبرین تغاير المعارضة بين الخبر و الآية و بما ان معارضة الخبر للآية غير مستقرة- و الا لاوجبت سقوط الخبر عن الحجية و ان لم يكن له معارض- فلابد ان تكون المعارضة بين الخبرین مستقرة، فيثبت اختصاص اخبار العلاج بالمتعارضين تعارضا مستقرا. | ||
| خط ۴۱: | خط ۴۱: | ||
==منابع مقاله== | ==منابع مقاله== | ||
متن و مقدمه كتاب. | متن و مقدمه كتاب. | ||
==وابستهها== | |||
{{وابستهها}} | |||
[[رده:کتابشناسی]] | [[رده:کتابشناسی]] | ||