۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ') |
جز (جایگزینی متن - '==وابستهها== [[' به '==وابستهها== {{وابستهها}} [[') |
||
(۸ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۲ کاربر نشان داده نشد) | |||
خط ۲۲: | خط ۲۲: | ||
کسب و کار حرام | کسب و کار حرام | ||
| ناشر = | | ناشر = | ||
مجمع الذخائر | مجمع الذخائر الاسلامىة | ||
| مکان نشر =قم - ایران | | مکان نشر =قم - ایران | ||
| سال نشر = 1350 ق | | سال نشر = 1350 ق | ||
خط ۲۹: | خط ۲۹: | ||
| چاپ =1 | | چاپ =1 | ||
| تعداد جلد =1 | | تعداد جلد =1 | ||
| کتابخانۀ دیجیتال نور = | | کتابخانۀ دیجیتال نور =00482 | ||
| کتابخوان همراه نور =00482 | |||
| کد پدیدآور = | | کد پدیدآور = | ||
| پس از = | | پس از = | ||
خط ۵۷: | خط ۵۸: | ||
مؤلف در حالى به تأليف اين كتاب اشتغال داشته كه مشكلات قرض و بدهىهايى كه داشته و همين طور رحلت پدر بزرگوار ايشان، مشكلات زيادى را براى او ايجاد نموده كه در پايان كتابهايش به آن اشاره نموده است. | مؤلف در حالى به تأليف اين كتاب اشتغال داشته كه مشكلات قرض و بدهىهايى كه داشته و همين طور رحلت پدر بزرگوار ايشان، مشكلات زيادى را براى او ايجاد نموده كه در پايان كتابهايش به آن اشاره نموده است. | ||
وى در پايان كتاب خيارات اين گونه مىنويسد: انتهى الحال بي إلى هنا مع ضيع الحال و اختلال الخيال بسبب عوارض الدهر الحوان الّتي أعظمها فقد الأبوين «قدسسرهما» و كثرةالدين فمن وجد فيه خللا فليصلحه قربة إلى الله و ليعذرني لأنّي كنت و الحمد للّه تعالى على كل حال و لو كان غيري عليها الحل و عجز عن تحرير صفحة واحدة. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/134 همان، ص134]</ref> | وى در پايان كتاب خيارات اين گونه مىنويسد: انتهى الحال بي إلى هنا مع ضيع الحال و اختلال الخيال بسبب عوارض الدهر الحوان الّتي أعظمها فقد الأبوين «قدسسرهما» و كثرةالدين فمن وجد فيه خللا فليصلحه قربة إلى الله و ليعذرني لأنّي كنت و الحمد للّه تعالى على كل حال و لو كان غيري عليها الحل و عجز عن تحرير صفحة واحدة.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/134 همان، ص134]</ref> | ||
==تاريخ انتشار== | ==تاريخ انتشار== | ||
خط ۹۷: | خط ۹۸: | ||
قابل ذكر است كه اگر چه مبحث شروط بايد در بحث خيار شرط مطرح بشود اما مؤلف به پيروى از شيخ اعظم آن را به صورت جداگانه و مستقل مطرح نموده و در مورد علت اين كار مىنويسد: | قابل ذكر است كه اگر چه مبحث شروط بايد در بحث خيار شرط مطرح بشود اما مؤلف به پيروى از شيخ اعظم آن را به صورت جداگانه و مستقل مطرح نموده و در مورد علت اين كار مىنويسد: | ||
لمّا كان ثبوت الخيار بتخلف الشرط متوقعا على فهم حقيقة الشرط و شروط صحّته و كان الكلام في ذلك مطولا عدل عمّا جرى عليه إلى هنا من تعداد الخيارات إلى جعل الكلام في الشروط مستقلا و ذكر ثبوت الخيار بتخلّفه في عداد أحكامه. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/143 همان، ص۱43]</ref> | لمّا كان ثبوت الخيار بتخلف الشرط متوقعا على فهم حقيقة الشرط و شروط صحّته و كان الكلام في ذلك مطولا عدل عمّا جرى عليه إلى هنا من تعداد الخيارات إلى جعل الكلام في الشروط مستقلا و ذكر ثبوت الخيار بتخلّفه في عداد أحكامه.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/143 همان، ص۱43]</ref> | ||
بحث نذر و اقسام آن را نيز مؤلف مستقلا مطرح نموده و مىنويسد: | بحث نذر و اقسام آن را نيز مؤلف مستقلا مطرح نموده و مىنويسد: | ||
خط ۱۲۲: | خط ۱۲۳: | ||
به عنوان نمونه در مورد [[برقی، احمد بن محمد|صاحب رجال برقى]] مىنويسد: | به عنوان نمونه در مورد [[برقی، احمد بن محمد|صاحب رجال برقى]] مىنويسد: | ||
و هو مشترك بين ثلثة محمد بن خالد و أخيه الحسن و ابنه أحمد و الكل ثقاة على قول الشيخ و لكن النجاشي ضعف محمّدا و قال ابن الغضائري حديثه يعرف و ينكر و يروى عن الضعفاء... <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/151 همان، ص151 سطر 16]</ref> | و هو مشترك بين ثلثة محمد بن خالد و أخيه الحسن و ابنه أحمد و الكل ثقاة على قول الشيخ و لكن النجاشي ضعف محمّدا و قال ابن الغضائري حديثه يعرف و ينكر و يروى عن الضعفاء...<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/151 همان، ص151 سطر 16]</ref> | ||
==توضيح اصطلاحات== | ==توضيح اصطلاحات== | ||
خط ۱۴۶: | خط ۱۴۷: | ||
وى در مورد نبودن ضابط جامع در كلمات فقهاء در مورد تفاوت حق و حكم مىنويسد: قد كثر الكلام من المحققين في الفرق بين الحق و الحكم لكنّهم لم يأتوا بضابط عاسم المادّة الإشكال يرجع إليه في تشخيص الصغريات. | وى در مورد نبودن ضابط جامع در كلمات فقهاء در مورد تفاوت حق و حكم مىنويسد: قد كثر الكلام من المحققين في الفرق بين الحق و الحكم لكنّهم لم يأتوا بضابط عاسم المادّة الإشكال يرجع إليه في تشخيص الصغريات. | ||
سپس در ادامه نظر خود را اين گونه بيان مىكنند: أقول لا ريب في أن الحق و الحكم مجعولان للشارع إلا أنّ الحقّ مرتبة ضعيفة من الملك لوحظ في جعله الشخص بحيث لا قوام له بدونه و الحكم لم يلحظ في جعله الشخص و لذا الأول يورث و يسقط دون الثاني. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/3 همان، ص3]</ref> | سپس در ادامه نظر خود را اين گونه بيان مىكنند: أقول لا ريب في أن الحق و الحكم مجعولان للشارع إلا أنّ الحقّ مرتبة ضعيفة من الملك لوحظ في جعله الشخص بحيث لا قوام له بدونه و الحكم لم يلحظ في جعله الشخص و لذا الأول يورث و يسقط دون الثاني.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/3 همان، ص3]</ref> | ||
در بحث عقد فضولى، وى اجازه را كاشف حقيقى مىداند و در بحث خيار مجلس مىنويسد: | در بحث عقد فضولى، وى اجازه را كاشف حقيقى مىداند و در بحث خيار مجلس مىنويسد: | ||
نعم بناءا على المختار من كون الإجازة كاشفة كشفا حقيقيا كما يدل عليه الخبر الوارد في تزويج الصغيرين يلزم ثبوت الخيار للفضوليين إن لحقت الإجازة. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/19 همان، ص19]</ref> | نعم بناءا على المختار من كون الإجازة كاشفة كشفا حقيقيا كما يدل عليه الخبر الوارد في تزويج الصغيرين يلزم ثبوت الخيار للفضوليين إن لحقت الإجازة.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/19 همان، ص19]</ref> | ||
==كنايه و رمز== | ==كنايه و رمز== | ||
خط ۲۰۷: | خط ۲۰۸: | ||
المصابيح: المصابيح في شرح المفاتيح، تأليف [[وحید بهبهانی، محمدباقر|وحيد بهبهانى]] (م 1206 ق) | المصابيح: المصابيح في شرح المفاتيح، تأليف [[وحید بهبهانی، محمدباقر|وحيد بهبهانى]] (م 1206 ق) | ||
تعليق اللّمعة: كتاب الخيارات، شرح بر لمعۀ دمشقيه، تأليف شيخ على بن جعفر | تعليق اللّمعة: كتاب الخيارات، شرح بر لمعۀ دمشقيه، تأليف شيخ على بن جعفر کاشفالغطاء (م 1253 ق). | ||
==پانویس == | ==پانویس == | ||
<references /> | <references/> | ||
==وابستهها== | ==وابستهها== | ||
{{وابستهها}} | |||
[[حاشية علی رسالة في المواسعة و المضايقة (مامقاني)]] | [[حاشية علی رسالة في المواسعة و المضايقة (مامقاني)]] | ||
خط ۲۲۰: | خط ۲۲۳: | ||
[[رده:مباحث خاص فقه]] | [[رده:مباحث خاص فقه]] | ||
[[رده:معاملات]] | [[رده:معاملات]] | ||
ویرایش