موسوعة مصطلحات علم الكلام الإسلامي: تفاوت میان نسخه‌ها

هیچ تغییری در اندازه به وجود نیامده‌ است. ،  ‏۲۹ ژوئن ۲۰۲۰
جز
جایگزینی متن - 'كيفيت' به 'کیفیت'
جز (جایگزینی متن - 'رده:25 دی الی 24 بهمن' به '')
جز (جایگزینی متن - 'كيفيت' به 'کیفیت')
برچسب‌ها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه
خط ۸۳: خط ۸۳:
#:ب) عدم ارجاع اصطلاحات اخص به اصطلاح اعم؛ براى نمونه عبارت «ان اقتضى (العرض) قسمهْ‌ْ، فكم، فان اشتركت الاجزاء فى حد فمتصل، ان وجدت معا فمقدار، ذو بعد خط و ذو بعدين سطح، ذو ثلاثه جسم تعليمى و الا فزمان و ان لم تشترك فعدد...» ذيل خط، زمان، سطح، عدد و كم تكرار شده است (/1 545، 622، 634، 774 و 2 / 1095)؛
#:ب) عدم ارجاع اصطلاحات اخص به اصطلاح اعم؛ براى نمونه عبارت «ان اقتضى (العرض) قسمهْ‌ْ، فكم، فان اشتركت الاجزاء فى حد فمتصل، ان وجدت معا فمقدار، ذو بعد خط و ذو بعدين سطح، ذو ثلاثه جسم تعليمى و الا فزمان و ان لم تشترك فعدد...» ذيل خط، زمان، سطح، عدد و كم تكرار شده است (/1 545، 622، 634، 774 و 2 / 1095)؛
#:ج) مطالب بى‌ارتباط؛ براى مثال ذيل اصطلاح «ابتداء» گفته است: «الابتداء خلق الشىْ‌ْْء اول مره و الاعاده خلقه مره اخرى» (1/1)، و همين عبارت براى اصطلاح «اعاده» تكرار شده است (145/1). جملة «والاعاده خلقه مره اخرى» به اصطلاح «ابتداء» و عبارت «الابتداء خلق الشىْ‌ْْء اول مرهْ‌ْ» به اصطلاح «اعاده» ارتباط ندارد.
#:ج) مطالب بى‌ارتباط؛ براى مثال ذيل اصطلاح «ابتداء» گفته است: «الابتداء خلق الشىْ‌ْْء اول مره و الاعاده خلقه مره اخرى» (1/1)، و همين عبارت براى اصطلاح «اعاده» تكرار شده است (145/1). جملة «والاعاده خلقه مره اخرى» به اصطلاح «ابتداء» و عبارت «الابتداء خلق الشىْ‌ْْء اول مرهْ‌ْ» به اصطلاح «اعاده» ارتباط ندارد.
#:همچنين عبارت «ان اقتضى (العرض) قسمه... و ان لم يقتض شيئاً منهما فكيفيه اما محسوسه او نفسانيه او...» ذيل خط، زمان، سطح، عدد، كم و كيفيت تكرار شده است (545/1، 622، 634، 774 و 1095 2 و 1103).
#:همچنين عبارت «ان اقتضى (العرض) قسمه... و ان لم يقتض شيئاً منهما فكيفيه اما محسوسه او نفسانيه او...» ذيل خط، زمان، سطح، عدد، كم و کیفیت تكرار شده است (545/1، 622، 634، 774 و 1095 2 و 1103).
#:مطالب بى‌ارتباط افزون بر اين كه سبب تكرار متن در مواردى شده است، خواننده را نيز دچار سردرگمى مى‌كند؛ مثلاً ذيل اصطلاح «ابتداء» آمده است: «و الاراده المراد» و «كان (الاشعرىْ‌ْْ) يقول فى الادراك: ان الله تعالى هو المخترع له فى الابصار عند وجود الضياء و المقابله و لو اراد ان يخلقه مع عدم الضياء و المقابله كان على ذلك قادراً و كان كونه صحيحاً» (2/1).
#:مطالب بى‌ارتباط افزون بر اين كه سبب تكرار متن در مواردى شده است، خواننده را نيز دچار سردرگمى مى‌كند؛ مثلاً ذيل اصطلاح «ابتداء» آمده است: «و الاراده المراد» و «كان (الاشعرىْ‌ْْ) يقول فى الادراك: ان الله تعالى هو المخترع له فى الابصار عند وجود الضياء و المقابله و لو اراد ان يخلقه مع عدم الضياء و المقابله كان على ذلك قادراً و كان كونه صحيحاً» (2/1).
#:همچنين ذيل اصطلاح «خلق» آمده است: «قال (ابراهيم النظام): الخلق من الله سبحانه الذى هو تكوين، هو المكوَّن، و هو الشىْ‌ْْء المخلوق و كذلك الابتداء، هو المبتدأ و الاعاده هى المعاد و الاراده من الله سبحانه تكون ايجاداً للشىْ‌ْْء و تكون أمراً و هى غيرالمراد كنحو اراده الله للايمان هى أمره به و تكون حكما و اِخباراً و هى غيرالمحكوم و المخبر عنه» (550/1).
#:همچنين ذيل اصطلاح «خلق» آمده است: «قال (ابراهيم النظام): الخلق من الله سبحانه الذى هو تكوين، هو المكوَّن، و هو الشىْ‌ْْء المخلوق و كذلك الابتداء، هو المبتدأ و الاعاده هى المعاد و الاراده من الله سبحانه تكون ايجاداً للشىْ‌ْْء و تكون أمراً و هى غيرالمراد كنحو اراده الله للايمان هى أمره به و تكون حكما و اِخباراً و هى غيرالمحكوم و المخبر عنه» (550/1).
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش