۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'نويسنده' به 'نویسنده') برچسبها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه |
جز (جایگزینی متن - 'دعائم الإسلام و ذكر الحلال و الحرام و القضايا و الأحكام عن اهلبيت رسولالله علیه و عليهم افضل السلام' به 'دعائم الإسلام و ذكر الحلال و الحرام و القضايا و الأحكام عن اهل بيت رسولالله علیه و عليهم افضل السلام') |
||
خط ۴۲: | خط ۴۲: | ||
در اين قسمت ابتدا رواياتى كه قواعد كليه را در احكام مكاسب تبيين نمودهاند ذكر شده است. اولين روايت از [[تحف العقول عن آل الرسول صلىاللهعليهم|تحف العقول]] است كه روايت مفصلى بوده و مرحوم [[شيخ انصارى]] نيز در ابتداى مكاسب بدان اشاره فرمودهاند. مؤلف براى روشن شدن تكليف اين روايت بحثى را راجع به حسن بن على بن حسین بن شعبه حرّانى مؤلف كتاب [[تحف العقول عن آل الرسول صلىاللهعليهم|تحف العقول]] و بحث ديگرى را راجع به خود كتاب [[تحف العقول عن آل الرسول صلىاللهعليهم|تحف العقول]] بيان نموده است. روايت بعدى از فقه رضوى است كه مىفرمايد: «... اعلم يرحمك اللّه أن كل مأمور به ممّا هو من على العباد و قوام لهم في أمورهم من وجوه الصلاح الذي لا يقيمهم غيره و ممّا يأكلون و يشربون و يلبسون و ينكحون و يملكون و يستعملون، فهذا كلّه حلال بيعه و شراؤه و هبته و عاريته و كل أمر يكون فيه الفساد ممّا قد نهي عنه من جهة أكله و شربه و لبسه و نكاحه و إمساكه لوجه الفساد و مثل الميتة و الدم و لحم الخنزير و الربا و جميع الفواحش و لحوم السباع و الخمر و ما أشبه ذلك و حرام ضار للجسم و فساد للنفس». مؤلف در ادامه بحث ديگرى را راجع به كتاب فقه رضوى بيان كرده و اقوال متعدد را درباره آن مطرح نموده است. | در اين قسمت ابتدا رواياتى كه قواعد كليه را در احكام مكاسب تبيين نمودهاند ذكر شده است. اولين روايت از [[تحف العقول عن آل الرسول صلىاللهعليهم|تحف العقول]] است كه روايت مفصلى بوده و مرحوم [[شيخ انصارى]] نيز در ابتداى مكاسب بدان اشاره فرمودهاند. مؤلف براى روشن شدن تكليف اين روايت بحثى را راجع به حسن بن على بن حسین بن شعبه حرّانى مؤلف كتاب [[تحف العقول عن آل الرسول صلىاللهعليهم|تحف العقول]] و بحث ديگرى را راجع به خود كتاب [[تحف العقول عن آل الرسول صلىاللهعليهم|تحف العقول]] بيان نموده است. روايت بعدى از فقه رضوى است كه مىفرمايد: «... اعلم يرحمك اللّه أن كل مأمور به ممّا هو من على العباد و قوام لهم في أمورهم من وجوه الصلاح الذي لا يقيمهم غيره و ممّا يأكلون و يشربون و يلبسون و ينكحون و يملكون و يستعملون، فهذا كلّه حلال بيعه و شراؤه و هبته و عاريته و كل أمر يكون فيه الفساد ممّا قد نهي عنه من جهة أكله و شربه و لبسه و نكاحه و إمساكه لوجه الفساد و مثل الميتة و الدم و لحم الخنزير و الربا و جميع الفواحش و لحوم السباع و الخمر و ما أشبه ذلك و حرام ضار للجسم و فساد للنفس». مؤلف در ادامه بحث ديگرى را راجع به كتاب فقه رضوى بيان كرده و اقوال متعدد را درباره آن مطرح نموده است. | ||
روايت سوم، روايت [[دعائم الإسلام و ذكر الحلال و الحرام و القضايا و الأحكام عن | روايت سوم، روايت [[دعائم الإسلام و ذكر الحلال و الحرام و القضايا و الأحكام عن اهل بيت رسولالله علیه و عليهم افضل السلام|دعائم الاسلام]] است كه قاضى نعمان از [[امام جعفر صادق(ع)|امام صادق(ع)]] آورده است؛ حضرت فرمود: «الحلال من البيوع كل ما هو حلال من المأكول و المشروب و غير ذلك ممّا هو قوام للناس و صلاح و مباح لهم الانتفاع به و ما كان محرّما أصله منهيا عنه لم يجز بيعه و لا شراؤه». در اينجا هم درباره كتاب و مؤلف آن مباحثى مطرح گرديده است. | ||
آخرين بحث حول حديث نبوى است كه فرموده: «إن اللّه إذا حرّم شيئا حرّم ثمنه»، مرحوم [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] در خلاف و علاّمه در تذكره به اين روايت استناد نمودهاند كه از مسانيد اهل سنّت نقل شده است. | آخرين بحث حول حديث نبوى است كه فرموده: «إن اللّه إذا حرّم شيئا حرّم ثمنه»، مرحوم [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] در خلاف و علاّمه در تذكره به اين روايت استناد نمودهاند كه از مسانيد اهل سنّت نقل شده است. |
ویرایش