عيون الحقائق الناظرة في تتمة الحدائق الناضرة: تفاوت میان نسخه‌ها

    از ویکی‌نور
    جز (جایگزینی متن - ' | کتابخانۀ دیجیتال نور =' به '| کتابخانۀ دیجیتال نور =')
    جز (جایگزینی متن - 'اخباري' به 'اخباری')
    خط ۴۶: خط ۴۶:
    انوار البدرين به نقل از اعيان الشيعة ج 140/6، كان من العلماء الربانيين، و الفضلاء المتتبعين و الحفاظ الماهرين، و اجلّة متأخرى المتأخرين و اساطين المذهب والدين، بل عدّه بعض العلماء الكبار من المجددين للمذهب على رأس الألف و المأتين كان يضرب به المثل فى قوة الحافظة
    انوار البدرين به نقل از اعيان الشيعة ج 140/6، كان من العلماء الربانيين، و الفضلاء المتتبعين و الحفاظ الماهرين، و اجلّة متأخرى المتأخرين و اساطين المذهب والدين، بل عدّه بعض العلماء الكبار من المجددين للمذهب على رأس الألف و المأتين كان يضرب به المثل فى قوة الحافظة


    اعيان الشيعة ج 140/6:كان الشيخ الاخباريّة في عصره و علامتهم، كان متبحرا فى الفقه و الحديث، طويل الباع كثير الاطلاع، انتهت اليه الرئاسة و التدريس [[آقا بزرگ تهرانى]] در ج 472/1 از كرام البررة در مورد وى مى‌نويسد:
    اعيان الشيعة ج 140/6:كان الشيخ الاخباریّة في عصره و علامتهم، كان متبحرا فى الفقه و الحديث، طويل الباع كثير الاطلاع، انتهت اليه الرئاسة و التدريس [[آقا بزرگ تهرانى]] در ج 472/1 از كرام البررة در مورد وى مى‌نويسد:


    كان من كبار علماء عصره و مشاهير زعيم الفرقة، شيخها المتقدم، علامتها الجليل و كان من المصنفين المكثرين المتبحرين فى الفقه
    كان من كبار علماء عصره و مشاهير زعيم الفرقة، شيخها المتقدم، علامتها الجليل و كان من المصنفين المكثرين المتبحرين فى الفقه

    نسخهٔ ‏۲۷ سپتامبر ۲۰۱۸، ساعت ۰۲:۵۳

    عیون الحقائق الناظرة في تتمةالحدائق الناضرة
    عيون الحقائق الناظرة في تتمة الحدائق الناضرة
    پدیدآورانشویکی، مرزوق بن محمد (نويسنده) آل عصفور، حسین بن محمد (نويسنده)
    عنوان‌های دیگرالحدائق الناضره فی احکام العتره الطاهره. تتمه
    ناشرجماعة المدرسين في الحوزة العلمیة بقم، مؤسسة النشر الإسلامي
    مکان نشرقم - ایران
    سال نشر1414 ق
    چاپ2
    موضوعفقه جعفری - قرن 12ق.
    زبانعربی
    تعداد جلد2
    کد کنگره
    ‏BP‎‏ ‎‏183‎‏ ‎‏/‎‏ب‎‏3‎‏ ‎‏ح‎‏4095
    نورلایبمطالعه و دانلود pdf

    عيون الحقائق الناظرة في تتميم الحدائق الناضرة في احكام العترة الطاهرة، الحقائق الفاخرة تألیف شيخ حسين بن محمد بن احمد بن ابراهيم عصفورى (م 1216 ق) است.

    از آنجائيكه صاحب الحدائق موفق به تكميل يك دوره فقه نشده و فقط توانسته است تا قسمتى از كتاب ظهار را تأليف نمايد، برادرزاده و شاگردش شيخ فاضل موفق شيخ حسين عصفورى در تكميل آن مباحث به تأليف اين كتاب پرداخته است.

    موضوع

    اين كتاب در بردارنده 9 كتاب فقهى ظهار، ايلاء، لعان، عتق، اقرار، جعالة، ايمان، نذر، كفارات است.

    وى از قسمتى از كتاب ظهار كه ناقص بوده است شروع به تأليف نموده است.

    در الذريعة ج 379/15 آمده است، شرع من اول النقص من الظهار الى آخر الكفارات فى مجلد ثم العتق و ما بعده الى آخره و طبع الجزاءان فى مجلد فى النجف 1342

    اگر چه مؤلف تلاش نموده كه اين كتاب را نظير الحدائق تأليف نمايد امّا سطح علمى الحدائق خيلى بالاتر است با اين حال مؤلف از بزرگان از فقهاى زمان خود بوده كه در بيان مراتب علمى وى

    در كتب تراجم اينگونه آمده است:

    الدر البهيّة به نقل از مقدمه الحدائق الناضرة ج 42/1:هذا الشيخ اجلّ من ان يذكر، و فضله و شرفه اعظم من ان يشهر، قد انتهت اليه رئاسة الاماميّة.

    انوار البدرين به نقل از اعيان الشيعة ج 140/6، كان من العلماء الربانيين، و الفضلاء المتتبعين و الحفاظ الماهرين، و اجلّة متأخرى المتأخرين و اساطين المذهب والدين، بل عدّه بعض العلماء الكبار من المجددين للمذهب على رأس الألف و المأتين كان يضرب به المثل فى قوة الحافظة

    اعيان الشيعة ج 140/6:كان الشيخ الاخباریّة في عصره و علامتهم، كان متبحرا فى الفقه و الحديث، طويل الباع كثير الاطلاع، انتهت اليه الرئاسة و التدريس آقا بزرگ تهرانى در ج 472/1 از كرام البررة در مورد وى مى‌نويسد:

    كان من كبار علماء عصره و مشاهير زعيم الفرقة، شيخها المتقدم، علامتها الجليل و كان من المصنفين المكثرين المتبحرين فى الفقه

    وى در سال 1216 ق، با ضربه‌اى كه از پشت به وى زده شد به شهادت رسيده است.

    تاريخ تأليف

    در پايان كتاب آمده است كه در سال 1213 پايان يافته است.

    تاريخ انتشار

    در الذريعة379/15، كرام البررة ج 427/1 و مجله ترائنا ج 225/19 به چاپ اوّل آن در سال 1342 يا 1343 اشاره شده است.

    كتاب موجود در سال 1410ق بوسيله مؤسسه نشر اسلامى تابع جامعه مدرسين تجديد چاپ شده است

    علت تأليف كتاب

    در مقدمه كتاب درباره علت تأليف كتاب اينگونه آمده است:

    لما نظرت ان قلم البحر الخضم العلم الشيخ يوسف-قدس‌سره-قصر عن تتمة كتابه المسمى به «الحدائق» من حيث عاجله القضاء المحتوم الّذى جارى على العموم عمدت على تتمه مستعينا باللّه و بنبيه و بعترته الطاهرين صلوات‌اللّه‌عليهم اجمعين و ذلك لما جف منه قلم الناسخ.