الحلقة الثالثة: أسئلة و أجوبة: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - ' | تعداد جلد =' به '| تعداد جلد =') |
جز (جایگزینی متن - 'مثلا ' به 'مثلاً') |
||
خط ۳۳: | خط ۳۳: | ||
694. قيل: «ان اخبار العلاج(روايات التخيير و الترجيح)، تشمل باطلاقها حتى موارد الجمع العرفى (التعارض غير المستقر)، فاذا ورد عام و خاص مثلا، رجح العام اذا كان موافقا للكتاب او مخالفا للعامة»؛ بين الرد الصحيح في رأى الشهيد الصدر على هذا القول. | 694. قيل: «ان اخبار العلاج(روايات التخيير و الترجيح)، تشمل باطلاقها حتى موارد الجمع العرفى (التعارض غير المستقر)، فاذا ورد عام و خاص مثلا، رجح العام اذا كان موافقا للكتاب او مخالفا للعامة»؛ بين الرد الصحيح في رأى الشهيد الصدر على هذا القول. | ||
[گفته شده: «اطلاق اخبار علاجيه (روايات تخيير و ترجيح)، حتى موارد جمع عرفى (تعارض نامستقر) را در بر مىگيرد، پس اگر | [گفته شده: «اطلاق اخبار علاجيه (روايات تخيير و ترجيح)، حتى موارد جمع عرفى (تعارض نامستقر) را در بر مىگيرد، پس اگر مثلاًعام و خاصى وارد شود، چنانچه عام، موافق كتاب يا مخالف عامه باشد، بر خاص ترجيح داده مىشود»؛ پاسخ درست اين قول را از نظر [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] بيان كنيد.] | ||
الصحيح في رده ان في روايات العلاج قرينة على عدم شمولها لحالات الجمع العرفى ففى رواية عبدالرحمن بن ابى عبدالله: «يعالج الامام(ع) التعارض بين خبرين احدهما مخالف للكتاب و الاخر موافق له»، فتدل على ان المخالف للكتاب لو لم يكن له معارض، لكان حجة في نفسه و هذا؛ يعنى ان المعارضة بين الخبرين تغاير المعارضة بين الخبر و الآية و بما ان معارضة الخبر للآية غير مستقرة- و الا لاوجبت سقوط الخبر عن الحجية و ان لم يكن له معارض- فلابد ان تكون المعارضة بين الخبرين مستقرة، فيثبت اختصاص اخبار العلاج بالمتعارضين تعارضا مستقرا. | الصحيح في رده ان في روايات العلاج قرينة على عدم شمولها لحالات الجمع العرفى ففى رواية عبدالرحمن بن ابى عبدالله: «يعالج الامام(ع) التعارض بين خبرين احدهما مخالف للكتاب و الاخر موافق له»، فتدل على ان المخالف للكتاب لو لم يكن له معارض، لكان حجة في نفسه و هذا؛ يعنى ان المعارضة بين الخبرين تغاير المعارضة بين الخبر و الآية و بما ان معارضة الخبر للآية غير مستقرة- و الا لاوجبت سقوط الخبر عن الحجية و ان لم يكن له معارض- فلابد ان تكون المعارضة بين الخبرين مستقرة، فيثبت اختصاص اخبار العلاج بالمتعارضين تعارضا مستقرا. |
نسخهٔ ۳ سپتامبر ۲۰۱۸، ساعت ۰۰:۱۳
الحلقة الثالثة: أسئلة و أجوبة | |
---|---|
پدیدآوران | مطر، علی حسن (نويسنده) |
ناشر | علي حسن مطر |
مکان نشر | قم - ایران |
سال نشر | 1418 ق |
چاپ | 1 |
زبان | عربی |
تعداد جلد | 2 |
نورلایب | مطالعه و دانلود pdf |
الحلقة الثالثة: أسئلة و أجوبة، اثر سيد على حسن مطر هاشمى است كه در سال 1418ق، حلقه سوم از كتاب «دروس في علم الأصول» متعلق به شهيد صدر را مورد توضيح و تيسير قرار داده است. اين كتاب، به زبان عربى مىباشد.
ساختار
كتاب، مشتمل بر دو بخش بهصورت پرسش و پاسخ است. بخش اول، 770 و بخش دوم 695 پرسش و پاسخ را در بر گرفته است.
گزارش محتوا
نمونهاى از كار مؤلف:
694. قيل: «ان اخبار العلاج(روايات التخيير و الترجيح)، تشمل باطلاقها حتى موارد الجمع العرفى (التعارض غير المستقر)، فاذا ورد عام و خاص مثلا، رجح العام اذا كان موافقا للكتاب او مخالفا للعامة»؛ بين الرد الصحيح في رأى الشهيد الصدر على هذا القول.
[گفته شده: «اطلاق اخبار علاجيه (روايات تخيير و ترجيح)، حتى موارد جمع عرفى (تعارض نامستقر) را در بر مىگيرد، پس اگر مثلاًعام و خاصى وارد شود، چنانچه عام، موافق كتاب يا مخالف عامه باشد، بر خاص ترجيح داده مىشود»؛ پاسخ درست اين قول را از نظر شهيد صدر بيان كنيد.]
الصحيح في رده ان في روايات العلاج قرينة على عدم شمولها لحالات الجمع العرفى ففى رواية عبدالرحمن بن ابى عبدالله: «يعالج الامام(ع) التعارض بين خبرين احدهما مخالف للكتاب و الاخر موافق له»، فتدل على ان المخالف للكتاب لو لم يكن له معارض، لكان حجة في نفسه و هذا؛ يعنى ان المعارضة بين الخبرين تغاير المعارضة بين الخبر و الآية و بما ان معارضة الخبر للآية غير مستقرة- و الا لاوجبت سقوط الخبر عن الحجية و ان لم يكن له معارض- فلابد ان تكون المعارضة بين الخبرين مستقرة، فيثبت اختصاص اخبار العلاج بالمتعارضين تعارضا مستقرا.
[پاسخ درست اين است كه در روايات علاجيه قرينهاى بر عدم شمول آنها نسبت به حالات جمع عرفى وجود دارد؛ چنانكه در روايت عبدالرحمن بن ابى عبدالله، چنين آمده: «امام(ع)، مشكل تعارض دو خبر را كه يكى، مخالف با قرآن و ديگرى، موافق با آن بود، با قانون علاج حل كردند»؛ اين روايت، دال بر اين است كه خبر مخالف با قرآن، اگر معارضى نمىداشت، في نفسه حجت بود، پس معلوم مىشود تعارض بين آن دو خبر با تعارض بين خبر مخالف و قرآن متفاوت بوده است و از آنجا كه معارضه خبر مزبور با قرآن نامستقر بوده- وگرنه معارضه آن خبر با قرآن، موجب سقوط آن از حجيت مىگرديد، حتى اگر خبرى ديگر معارض با آن نمىبود- ناگزير معارضه بين دو خبر مزبور، مستقر بوده است؛ به اين ترتيب اختصاص اخبار علاج به متعارضينى كه تعارضشان مستقر است، ثابت مىشود.]
منابع مقاله
متن و مقدمه كتاب.