الانتصار: تفاوت میان نسخه‌ها

وى در قسمتى از خطبۀ كتاب اين گونه مى‌نويسد: و كيف لا يعد خلافا من يرجع في مذهبه إلى أقوال أهل البيت(ع) الذي جعل النبي(ص) أقوالهم لكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه في قوله(ع): إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا كتاب اللّه و عترتي أهل بيتي و إنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض و لهذا ذهب كثير من علماء المعتزلة و محصليهم إلى أنّ إجماع أهل البيت(ع) وحدهم حجّة. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 118/1 به نقل از مقدمۀ كتاب الانتصار).

بنابر آنچه در مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] آمده است اين كتاب پس از سال 420 ق تأليف شده است. (مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 294/5).

اولين بار اين كتاب در ضمن كتاب جوامع الفقهيه در سال 1276 ق چاپ شده است. كتاب جوامع الفقهيه شامل 91 كتاب از كتب قدماء همچون «المقنع» و «الهداية» [[شيخ صدوق]]، «الانتصار»، «المسائل الناصريات» مى‌باشد. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]252/5).

در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] فقط يك نسخه كه متعلّق به كتابخانۀ آستان قدس رضوى است و در سال 596 ق نوشته شده است اشاره شده است. (الذريعة).

3 و 4 - دو نسخه از كتابخانۀ دانشگاه تهران با شماره‌هاى 3244 و 5377 كه به ترتيب در قرن 9 و 10 و همين‌طور سال 987 نوشته شده‌اند. (مقدمه‌اى بر فقه شيعه).

در جاى ديگر مؤلف مى‌نويسد: قد بيّنا في مواضع من كتبنا أن خلاف الإماميّة إذا تعيّن في واحد أو جماعة معروفة مشار إليها لم يقع به. (صفحۀ 452 الانتصار).

در ديگر كتاب مؤلف يعنى مسائل الناصريات در عدم قدح مخالفت افراد پس از انقعاد اجماع اين گونه مى‌گويد: و لا اعتبار بما يتجدد من [[الخلاف]] بعد الإجماع. (مسائل الناصريات صفحات 273 و 385).

و در بحث ذكر ركوع و سجود: و الذي يدل على وجوبه بعد إجماع الطائفة، كل آية من القرآن اقتضت بظاهر الأمر بالتسبيح. (صفحات 5، 149، 169، 178 الانتصار).

از ديگر نظريات اصولى مؤلف در مسألۀ طهارت پوست متية ذكر مى‌نمايد، سقوط اخبار متعارض است: إذا تعارضت الأخبار مسقط الاحتجاج بها و رجعنا إلى ظاهر نصّ الكتاب. (صفحۀ 92).

توجه به مسألۀ تعبددر احكامى كه علت تشريع آنها مجهول است. به عنوان نمونه در مسألۀ قرار دادن دو جريده (چوب تازه) در كنار ميت اين گونه مى‌نويسد: و ليس ينبغي أن يعجب عن ذلك، فالشرايع المجهولة العلل لا يعجب منه. (صفحۀ 132 كتاب).

إن هذه الأخبار كلها إذا سلمت من المطاعن و التضعيف...أخبار آحاد، و قد ثبت أنها لا توجب عملا في الشريعة، و لا يرجع بمثلها عما علم و قطع عليه. (صفحۀ 269).

با اين حال مؤلف در بسيارى از كتاب‌هايش به اخبار آحاد استناد نموده و از آنان استفاده مى‌نمايد. در همين بحث نكاح مؤلف به ادلۀ عقلى نيز استناد نموده است: إنّه قد ثبت بأدلة الصحيحة أن كل منفعة لا ضرر فيها في عاجل و لا آجل مباحة بضرورة العقل و هذه صفة نكاح المتعة. (صفحۀ 268).

قال من خالفنا في هذه المسألة على تباين أقوالهم يرجعون فيها إلى ما يقتضيه الظن من قياس واحد أو خبر واحد و نحن نرجع إلى ما يقتضيه العلم، فقولنا أولى على كل حال. (صفحۀ 468).

[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: و قد جمع السيد الشريف المرتضى علم الهدى ذو المجدين قدس اللّه روحه ما انفردت به الإماميّة أو ظن انفرادها به و لها موافق فيه في جميع أبواب الفقه من الطهارة إلى الديات في كتاب سماه الانتصار. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 117/1).

و در جاى ديگر به نقل از [[علامه حلی، حسن بن یوسف|علامۀ حلى]]  در الخلاصة: متوحد في علوم كثيرة على فضله متقدم في علوم و عدّ منه الفقه و جل مؤلفاته لم يسبق إليها في الفقه، الناصريات شرح مسائل لجده الناصر، الانتصار فيما انفردت به الإماميّة، الجمل. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 145/1).

مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: و ألّف في الفقه المقارن فوازن بين مذهبه محتجا له و بين المذاهب الأخرى محتجا عليها، و له في ذلك كتب أهمها: الانتصار و الناصريات. (مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 282/5).

در جاى ديگر: و من خير كتب الدالة على سعة اطلاعه و اجتهاده كتاباه الناصريات و الانتصار فقد ظهر مدى إلمامه بالمذاهب الفقهية الإسلاميّة. (مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 277/5).

ريحانة الأدب: الانتصار فيما انفردت به الإمامية، در فقه، در بيان احكامى كه فرقۀ شيعه از طرف مخالفين، بجهت خلاف اجماع بودن آنها مورد تشنيع بوده‌اند و ثابت كرده كه شيعه در هر يك از احكام همچنانى دليلى قاطع از كتاب و سنت در دست دارد. و خلاف اجماع نبوده و بعضى از فقهاى ديگر نيز موافقت دارند. (ريحانة الأدب 187/4).