شهرستانی، محمد بن عبدالکریم: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - '»ذ' به '» ذ'
جز (جایگزینی متن - 'امام سجاد' به 'امام سجاد ')
جز (جایگزینی متن - '»ذ' به '» ذ')
خط ۲۷۲: خط ۲۷۲:
#:او پس از بيان ديدگاه‌هاى گوناگونى كه در مورد تفسير و تأويل و تفاوت آنها گفته شده، مشكل اساسى را بى توجهى به اقسام تفسير و تأويل و در نتيجه به سرانجام نرسيدن تفاوت معرفى مى‌كند:
#:او پس از بيان ديدگاه‌هاى گوناگونى كه در مورد تفسير و تأويل و تفاوت آنها گفته شده، مشكل اساسى را بى توجهى به اقسام تفسير و تأويل و در نتيجه به سرانجام نرسيدن تفاوت معرفى مى‌كند:
#:«و ان الفارقين بين التفسير و التأويل لما لم يذكروا اقسام التفسير و اقسام التأويل لم يتحقق بينهما الفرق بينهما،فلربّما لا يتقابل قسمان منهما فلا يكون الفرق بينهما صحيحا...»
#:«و ان الفارقين بين التفسير و التأويل لما لم يذكروا اقسام التفسير و اقسام التأويل لم يتحقق بينهما الفرق بينهما،فلربّما لا يتقابل قسمان منهما فلا يكون الفرق بينهما صحيحا...»
#:و در بحث«اسرار»ذيل آيه'''«اهدنا الصراط المستقيم»'''پس از تعريف تفسير و تأويل،شيوه خود را در تأويل آيات كه با تأويل باطنيان همخوان است نشان مى‌دهد:
#:و در بحث«اسرار» ذيل آيه'''«اهدنا الصراط المستقيم»'''پس از تعريف تفسير و تأويل،شيوه خود را در تأويل آيات كه با تأويل باطنيان همخوان است نشان مى‌دهد:
#:«ظهور المعانى بالكلمات و الأسامى امر معلوم، و ذلك هو التفسير،لكن تشخيص الاسامى و المعانى بالاشخاص و الاعيان امر مشكل و ذلك هو التأويل، و كما ان رحمة الله عز و جل متشخصة بشخص هو النبى(ص)بعينه و شخصه بدليل قوله تعالى'''«و ما ارسلناك الاّ رحمة للعالمين»'''كذلك نعمة الله عز و جل متشخصة بشخصه(ع)بدليل قوله «يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها»،فالرحمة و النعمة فى التنزيل على الاطلاق يعمّان الموجودات عموم الجود و الكرم فى وجودها و بقائها و دفع الآفات عنها و هما فى التأويل على التعيين يخصّان شخصا او شخصين خصوص اللطف و القربة فى احوال وجودهما و بقاء نوعهما و دفع الآفات عنهما، و كما ان الحمد و الملك موضوعان للثناء و المجد لغة و تنزيلا كذلك هما موضوعان على شخصين معيّنيين معنىّ و تأويلا،فرحمة الله رجل من الرجال و نعمة الله شخص على الكمال.»
#:«ظهور المعانى بالكلمات و الأسامى امر معلوم، و ذلك هو التفسير،لكن تشخيص الاسامى و المعانى بالاشخاص و الاعيان امر مشكل و ذلك هو التأويل، و كما ان رحمة الله عز و جل متشخصة بشخص هو النبى(ص)بعينه و شخصه بدليل قوله تعالى'''«و ما ارسلناك الاّ رحمة للعالمين»'''كذلك نعمة الله عز و جل متشخصة بشخصه(ع)بدليل قوله «يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها»،فالرحمة و النعمة فى التنزيل على الاطلاق يعمّان الموجودات عموم الجود و الكرم فى وجودها و بقائها و دفع الآفات عنها و هما فى التأويل على التعيين يخصّان شخصا او شخصين خصوص اللطف و القربة فى احوال وجودهما و بقاء نوعهما و دفع الآفات عنهما، و كما ان الحمد و الملك موضوعان للثناء و المجد لغة و تنزيلا كذلك هما موضوعان على شخصين معيّنيين معنىّ و تأويلا،فرحمة الله رجل من الرجال و نعمة الله شخص على الكمال.»
#:بر اين اساس است كه شهرستانى پس از مباحثى چون نظم،نزول، معانى،نحو و تفسير به اسرار هر آيه مى‌پردازد.او در اين باره مى‌نويسد:
#:بر اين اساس است كه شهرستانى پس از مباحثى چون نظم،نزول، معانى،نحو و تفسير به اسرار هر آيه مى‌پردازد.او در اين باره مى‌نويسد:
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش