۶۱٬۱۸۹
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '==منبع مقاله==' به '==منابع مقاله==') |
جز (جایگزینی متن - ' <ref>' به '<ref>') |
||
خط ۲۹: | خط ۲۹: | ||
'''تعليقة شریفة و حاشية منفیة علی كفاية الأصول'''، تعلیقات و حواشی [[شاهرودي، عباسعلي|شیخ عباسعلی شاهرودی]] بر [[كفاية الأصول]] [[آخوند خراسانی، محمدکاظم بن حسین|آخوند خراسانی]] به زبان عربی با موضوع اصول فقه است. | '''تعليقة شریفة و حاشية منفیة علی كفاية الأصول'''، تعلیقات و حواشی [[شاهرودي، عباسعلي|شیخ عباسعلی شاهرودی]] بر [[كفاية الأصول]] [[آخوند خراسانی، محمدکاظم بن حسین|آخوند خراسانی]] به زبان عربی با موضوع اصول فقه است. | ||
این اثر مقدمه، خاتمه، فهرستهای فنی و ... ندارد و نویسنده پس از حمد الهی مستقیماً به سراغ شرح متن رفته است. در صفحه آخر کتاب تاریخ پایان آن را ذیقعده سال 1355 هجری ذکر کرده است. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/15912/1/139 ر.ک: متن کتاب، ص139]</ref> حواشی [[شاهرودي، عباسعلي|شیخ عباسعلی شاهرودی]] در فهم مطالب کتاب کفایه آخوند، مفید هستند و قلم آن مانند خود متن کفایه، گاهی با دشواریهایی همراه است. | این اثر مقدمه، خاتمه، فهرستهای فنی و ... ندارد و نویسنده پس از حمد الهی مستقیماً به سراغ شرح متن رفته است. در صفحه آخر کتاب تاریخ پایان آن را ذیقعده سال 1355 هجری ذکر کرده است.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/15912/1/139 ر.ک: متن کتاب، ص139]</ref> حواشی [[شاهرودي، عباسعلي|شیخ عباسعلی شاهرودی]] در فهم مطالب کتاب کفایه آخوند، مفید هستند و قلم آن مانند خود متن کفایه، گاهی با دشواریهایی همراه است. | ||
تعلیقه و شرح با ترکیب مزجی و با عبارت قوله شروع شده؛ یعنی بخشی از کلام آخوند آمده و همان مطلب شرح میشود و سپس مجدداً با عبارت قوله، قسمت دیگری ذکر و شرح میگردد. بهعنوان نمونه در بخشی از کتاب میخوانیم: «(قوله) فاعلم ان البالغ الذي وضع عليه القلم اذ التفت الى حكم فعلي واقعي او ظاهري الخ وجه العدول عن اخذ المكلف موضوعا كما فعله الشيخ مع انه اخصر لعله توهم لزوم لغويته القيد لكونه ماخوذا في الموضوع مع انه لا مجال له لما قيل اولاً يكفي العلم الاجمالي و المراد بالقيد هو التفصيلي و ثانیاً يكون الغافل مصداقا للمكلف و لو ببعض مراتبه كالنائم فلا يكون القيد لغوا مع اخذ المكلف عنوانا كما فعله الشيخ قده نعم يرد عليه قده ورود الاشكال من جهة عموم المكلف للمقلد و المجتهد مع ان ارجاع المقلد الى الاصول غير صحيح و ان قلنا يكون الاصول عاما مفادا و خطابا بمعنا كون خطاب لا تتفض اليقين متوجها الى عامة المكلفين مجتهدا كان او مقلدا و مفاده ايضا هو الحكم الظاهري العلم مثل الواقعي لكن الرجوع و الاستظهار من الخطاب مختص بالمجتهد بالضرورة فلا يصح تعميم المقسم و يرد على تقسيم المتن اولاً بعدم استقامة قوله قده و على الثاني لا بد من انتهائه الخ من جهة أن المهم بالبحث هو الإمارات الشرعية مع اخلاله بذكرها فالصحيح أن يقال و على الثانى اما أن يكون له طريق معتبر ام لا و على الثالث فالمرجع هو الاصول الشرعية او العقلية و ظهر ايضا اخلال التقيم ببيان الاصول الشرعية و الرجوع اليها مع انها هو المهم و المقصود بالاصالة»<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/15912/1/2 ر.ک: متن کتاب، ص2-3]</ref> | تعلیقه و شرح با ترکیب مزجی و با عبارت قوله شروع شده؛ یعنی بخشی از کلام آخوند آمده و همان مطلب شرح میشود و سپس مجدداً با عبارت قوله، قسمت دیگری ذکر و شرح میگردد. بهعنوان نمونه در بخشی از کتاب میخوانیم: «(قوله) فاعلم ان البالغ الذي وضع عليه القلم اذ التفت الى حكم فعلي واقعي او ظاهري الخ وجه العدول عن اخذ المكلف موضوعا كما فعله الشيخ مع انه اخصر لعله توهم لزوم لغويته القيد لكونه ماخوذا في الموضوع مع انه لا مجال له لما قيل اولاً يكفي العلم الاجمالي و المراد بالقيد هو التفصيلي و ثانیاً يكون الغافل مصداقا للمكلف و لو ببعض مراتبه كالنائم فلا يكون القيد لغوا مع اخذ المكلف عنوانا كما فعله الشيخ قده نعم يرد عليه قده ورود الاشكال من جهة عموم المكلف للمقلد و المجتهد مع ان ارجاع المقلد الى الاصول غير صحيح و ان قلنا يكون الاصول عاما مفادا و خطابا بمعنا كون خطاب لا تتفض اليقين متوجها الى عامة المكلفين مجتهدا كان او مقلدا و مفاده ايضا هو الحكم الظاهري العلم مثل الواقعي لكن الرجوع و الاستظهار من الخطاب مختص بالمجتهد بالضرورة فلا يصح تعميم المقسم و يرد على تقسيم المتن اولاً بعدم استقامة قوله قده و على الثاني لا بد من انتهائه الخ من جهة أن المهم بالبحث هو الإمارات الشرعية مع اخلاله بذكرها فالصحيح أن يقال و على الثانى اما أن يكون له طريق معتبر ام لا و على الثالث فالمرجع هو الاصول الشرعية او العقلية و ظهر ايضا اخلال التقيم ببيان الاصول الشرعية و الرجوع اليها مع انها هو المهم و المقصود بالاصالة»<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/15912/1/2 ر.ک: متن کتاب، ص2-3]</ref> |
ویرایش